تخطى إلى المحتوى

الصراحة 2024.

إن لكل إنسان مهما كان له أخطاء و عيوب , فهو محكوم في هذا بقدر من الله عز وجل أن خلق بشرًا

يعتريه النقص ‘ كل ابن آدم له خطاء ‘ .

وطبعاً أنا لا أقصد بالعيوب هنا ,, العيوب الخِلقَية ولكن أقصد العيوب في التصرفات او الطباع .

على سبيل المثال : لو كان لك صديق

كذّاب أو كثير الكلام ,, هل ستواجهه ؟؟

واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً ) هل سترضى اذا واجهك بها .

بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!

أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟

إذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية كما قال عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( رحم

الله امرأ اهدى إلي عيوبي ) . فما هو لون الغلاف أو شكل الغلاف ( أقصد هنا الأسلوب ) الذي تحب أن تغلّف به هديتك ؟

هل تعرف عيوبك بشكل واضح وجلي ؟ وأيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك . عيوبك أو صفاتك الحسنة؟

هل أنت مع هذه المقولة .. هل ترضى أن يصارحك احد بعيوبك ؟

الجيريا

الصراحة هي عنصر من الصداقة
فلا يهمني الشخص الذي يصارحني بعيوبي
على الأقل هو صادق معي
أحسن من الصديق الذي يمشي وراء ضهري
مشكورة سوهيلة على موضوعك الهام
الصراحة كنز من الحياة

مشكور اخي الكريم على الرد و على رايك القيم

كما اشكرك اختي الكريمة على المجاملة الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.