تخطى إلى المحتوى

الصحف والإعتصام المفتوح 2024.

  • بواسطة

لأساتذة المتعاقدون ينددون بالتمييز ويطالبون بكشف الحقيقة في وقت تم فيه إدماج زملائهم في الجزائر والبويرة وبومرداس ن ق ج الفجر : 08 – 12 – 2024

16 أستاذا في إضراب عن الطعام، 7 منهم تدهورت حالتهم الصحية
أكد الأساتذة المتعاقدون مواصلتهم الاعتصام والإضراب عن الطعام أمام مقر وزارة التربية الوطنية (مديرية المستخدمين) بالرويسو حتى يتم إدماجهم دون قيد أو شرط، واستغربوا ونددوا في نفس الوقت بالتمييز والإقصاء الذي مارسته الوصاية في إدماج زملائهم في ولايات الجزائر، البويرة وبومرداس وطالبوا بكشف الدوافع والأسباب التي تقف وراء ذلك.
لم يغير الاعتصام المفتوح الذي شنه الأساتذة المتعاقدون الذين هم خارج المنشور الخاص بالإدماج والمقدر عددهم بنحو 1000 أستاذ على المستوى الوطني من يوم 04 سبتمبر حتى 14 أكتوبر المنصرم شيئا في وضعيتهم التي لاتزال غامضة أمام سيل من الوعود التي أطلقها العديد من مسؤولي الوزارة والتي تبقى مجرد كلام فارغ، حسبهم.
ويتواجد قرابة 100 أستاذ منذ 10 أيام معتصمين أمام مقر وزارة التربية الوطنية (مديرية المستخدمين) بالرويسو ويبيتون في العراء مفترشين ما يشبه “حصائر” على الأرض وحاملين معهم حقائب ظهرية يضعون فيها ملابسهم وأغراضهم، ومن بينهم 16 أستاذا من الجنسين دخلوا في إضراب عن الطعام، 7 منهم تدهورت وضعيتهم الصحية، ما استدعى نقلهم مرات عديدة إلى المستشفيات بالعاصمة، ومنهم أستاذة قادمة من ولاية وهران حامل في شهرها الثالث بتوأم. التقت “الفجر” أمس الأساتذة المتعاقدين واعتبر ممثلهم قواسمية موسى في تصريحات أن وزارة التربية الوطنية وبصورة خاصة مديرية الموارد البشرية، لم تلتزم بالوعود التي أطلقتها في وقت سابق رغم أن مسؤول هذه الأخيرة ذكر لنا أن عملية الإدماج تمت على 3 مراحل؛ المرحلة الأولى شملت إدماج 26 ألف أستاذ متعاقد يشملهم المنشور، والمرحلة الثانية تم فيها إدماج 2700 أستاذ متعاقد خارج الاختصاص، والمرحلة الثالثة حسبه ستكون لإدماج من هم خارج المنشور ولكن لحد الآن لم يتم ذلك. وواصل المتحدث قوله “لقد تفاجأنا بقرار إدماج بعض الزملاء في ولايات الجزائر، البويرة وبومرداس في الوقت الذي لم يشملنا الإجراء وهو يمثل بالنسبة لنا إقصاء وتمييزا، وهذا حتى وإن أبلغنا مدير الموارد البشرية بأن الأمر يتعلق بخطإ وسيتم تداركه من خلال إيفاد لجان تفتيش وزارية ستقوم بسحب التعيينات التي استفاد منها المعنيون.

https://www.djazairess.com/alfadjr/199411

لمتعاقدون التربويون يغلقون ملحقة وزارة التربية بالرويسو مدير المستخدمين بالعاصمة رفض التحاور معهم أسماء بوطوش السلام اليوم : 08 – 12 – 2024

أقدم أمس نحو 90 متعاقدا في قطاع التربية والتعليم على غلق ملحقة الوزارة بالرويسو في العاصمة بعد رفض مسؤوليها إدماجهم في مناصب عملهم التي يشغلونها منذ أكثر من عقد كامل، علاوة عن كون مدير المستخدمين محمد بوخطة رفض استقبالهم.
وقال ممثل المستخدمين محمد بوخطة في تصريح ل"السلام" مساء أمس، أنهم سيصعّدون من حركتهم الاحتجاجية الأحد القادم بعدما ماطلت إدارة بن بوزيد في الفصل في ملف المتعاقدين، رغم صدور القرار الرئاسي في 28 مارس من السنة الجارية والذي ينص على إدماج المتعاقدين غير المدمجين في المنشور الوزاري في 16 سبتمبر 2024 في قطاع التربية. مردفا أن وزارة التربية تحايلت على القرار الرئاسي ووضعت شرط التخصص لإدماج المتعاقدين، وهو أمر مستحيل كونهم يحملون شهادات ليسانس في غير التعليم بالإضافة إلى كون معظمهم مهندسو دولة.
وأكد محمد بوخطة أن 16 متعاقدا في إضراب عن الطعام منذ أربعة أيام حيث تم نقلهم صباح أمس إلى المستشفى بعد تدهور وضعيتهم الصحية من قبل أعوان الحماية المدنية، مشيرا إلى أنهم لم يبرحوا مكانهم من ملحقة وزارة التربية بالرويسو منذ عشرة أيام وهم مصرون على المضي قدما في قرارهم مهما كانت النتائج. في موضوع آخر كشف ذات المتحدث أن المتعاقدين لا يبالون بنتائج انتخابات لجنة الخدمات الاجتماعية التي جرت أمس والتي سيتحدد من خلالها مصير ألفي مليار دينار بمبرر أن وضعيتهم غير واضحة حاليا .

https://www.djazairess.com/essalam/6052

الأساتذة المتعاقدون يعتصمون للمطالبة بالإدماج

اعتصم أمس مجموعة من الأساتذة المتعاقدين، أمام ملحقة وزارة التربية الوطنية، للمطالبة بتسوية وضعية حوالي 20 ألف أستاذ متعاقد عبر الوطن، وهذا بعد أن دخلوا الأحد الماضي في اعتصام مفتوح أمام ملحقة وزارة التربية الوطنية برويسو بالجزائر العاصمة، للمطالبة بضرورة إدماجهم.
وأبدت هذه الشريحة استيائها بعد انتظار طويل لتسوية وضعية المنتسبين إليها، معتبرة أن الوزارة لم تبادر بأي حل في هذا الإطار، بل عمدت إلى فصل قرابة 900 متعاقد من مناصب عملهم، رغم أن مدة عمل هؤلاء في القطاع تتجاوز العامين، كما حرم بعضهم من اجتياز المسابقة الخاصة بالأساتذة، بحجة أن تخصصهم الدراسي لا يسمح لهم بذلك، مشيرين إلى أن الوصاية لم تلتزم بتطبيق التعليمة الوزارية الخاصة بتمكينهم من رواتبهم كل شهرين .
وكان الأساتذة المتعاقدون قد شنوا العديد من الحركات الاحتجاجية منذ أشهر، على غرار الاعتصام المفتوح الذي دخلوا فيه شهر مارس الماضي، ودام عدة أيام أمام مقر رئاسة الجمهورية، حيث أقدم حينها بعض الأساتذة بعد فقدانهم الأمل في الحصول على مناصب دائمة رغم وعود الوزارة الوصية، على محاولة إحراق أنفسهم، وأعلن المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين قبل أسبوعين، عن استئنافه للحركة الاحتجاجية بعد الاعتصام والإضراب عن الطعام الذي شنه الأساتذة في وقت سابق، والذي دام أسبوعا كاملا، وتم توقيفه بناء على وعود من وزارة التربية بالنظر في قضية هؤلاء الأساتذة.

https://www.eldjazaironline.net/02/na…-21-43-58.html

بعد التحايل الملحوظ من طرف الوزارة الوضية في ادماج المتعاقدين عديمي التخصص على غرار الجزائر العاصمة وخاصة المقاطعة الشرقية والتي لم يتم تنظيم اي مسابقة وفي الاطوار 3 حيث كانت عملية الادماج 100/100 بالمقارنة مع باقي الولايات حيث تم تنظيم المسابقة تم وضع قائمة تتكون من الاساتدة المضربين عن الطعام و الاساتدة الدين يقضون الليل على حافة الطريق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.