يولد الإنسان ضعيفا ويشرع في بذل طاقة من البكاء إلى الحركة وقد كتب الله له كل شيء قبل أن يولد ,وبعدها يقوى حتى يصير قادرا على إعالة غيره ,وتظهر قوته البدنية والعقلية ويشرع في السعي في هذه الحياة.
إلى هنا الأمر عاد وطبيعي ولكن أن يشقى الإنسان ويتعب ليلا ونهار في الحر والبرد لاراحة على حساب شبابه للوصول إلى الثراءالفاحش حتى يظهر من الأغنياء أو يترك رزقا للأبناء والأحفاد
وبعدها يجد أن صحته ضعفت ولم يعد قادرا على الحركة و الآلام تنساب في كامل جسمه و يشرع في البحث عن تشخيص الداء ثم الدواء . وهنا يقف حائرا ذاهلا يسأل نفسه عن السبب ويراجع الذكريات بين الآهات و الآهات و الآهات و يسأل نفسه ماذا أفعل بهذا الثراء الذي كان غايتي ونسيت أن هذا الداء يصيبني و أنا ثري ولم أقدر على المقاومة فوهنت صحتي وما نفعني مال كسبته على حسابها للعودة بها إلى ما كانت عليه.
بارك الله فيك أخي
على المعلومة القيمة
–
بارك الله فيكـ ،،، لطرحكـ الجميل،،
ما فائدة الثرااااء،،،،والصحة مفقووووووودة
–
بارك الله اخي الكريم على هذه المبادرة الجميلة
ادعو لكل من اطلع على ما عرضت ولكفافة الإخوة بالصحة والشفاء للمرضى وأخص بتاذكر الأخت الفاعلة في هذا القسم بآرائها وأفكارها
الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراها إلا المرضى
لا شيء يضاهيها
شكرا لك