المقولة تقول: وراء كل رجل عظيم امرأة البعض يفسر ذلك بأنها تجري وراءه لتسلب منه تلك العظمة حسدا منها وغيرة والبعض الآخر يرى أن للمرأة دور في تلك العظمةفهي الأم المربية والزوجة المساعدة نرجو التفاعل لنرى أي الفريقين أصح
الام المربية والزوجة المساعدة المتفهمة هي من تساعد الرجل ليكون عظيماا
هذا رأيي فاقبلوا مروري سلام
صراحة اول مراة اسمع بان ن هو يفهم هذه المقولة من جانب انا المراءة تجري وراءه لتسلب منه تلك العظمة حسدا منها وغيرة ارى انا من يرى هذا الا لنقص فيه لا ادري ربما اكون مخطاءة
المقولة معروفة ياأخي بأنها هي من تصنع الرجل العظيم لكن من يصنع المرأة العظيمة هل هي بنفسها أم الرجل ومشكور أخي على الموضوع
مشكورين كل الشكر على تفاعلكم مع الموضوع بارك الله فيكم
السلام عليكم أخي رجل فضاء
المرأة و الرجل على حد سواء كلاهما سند لبعض في الحياة ، فلا هو يستغني عنها و لا هي تعيش بدونه
و هما متكاملان و متى كان الرجل في مرتبة عاليه فلنعلم ان له سندا و قاعدة خلفية متينة تضمن له الدعم و الاسنادليس شرطا أن تكون فقط الزوجة ،فقد تكون الام بدرجة كبيرة جدا و قد تكون اخت او زوجة او بنتا
فأنظر لعامة العلماء القدماء ، فجلهم تربوا في اليتم و ربتهم أمهاتهم ، و لازمن الشقاء و العمل لكي يصرفوا على فلذات أكبادهم و في الأخير خرجوا علماء أفذاذ عقمت الأرحام أن تلد أمثالهم
ربي يبارك فيك أخي و جزاك الله كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــلام
طبعا وبدون شك
المراة الواعية الام المربية
وصدق القائل
الام مدرسة اذا اعددتها
اعددت شعبا طيب الاعراق
ولهذا يستهدفها الغرب في مشاريعهم ضد الاسلام
واخرجوها من بيتها باسم الديموقراطية
واقتلعو حجابها وطهرها وعفافها باسم الحرية
لا يوجد رجل كامل ولا امرأه كامله
فقط اذا اجتمعا كمل الواحد منهما الآخر
و اظن ان الرجل العظيم هو من يعرف بحق الرجوله و من هي المرأه
اما الذين يتطاولون عن المراه و برون في تجريحها و اهانتها و الانقاص من شأنها رجوله فاقول لك على ا الدنيا السلام
لان هؤلاء اصبحو كثر
سلام
وراء كل رجل تعيس امرأة
(نسخة 2016)
ممكن جدا………………………………وعلاه حنا قلنا النسا طيور الجنة وملائكة الرحمن ……المرء ة اذا صلحت فنفعهاعضيم….واذا فسدت…فضرها كذالك عضيم.
اخي نسخة 2024 ماهي؟
ممكن جدا………………………………وعلاه حنا قلنا النسا طيور الجنة وملائكة الرحمن ……المرء ة اذا صلحت فنفعهاعضيم….واذا فسدت…فضرها كذالك عضيم.
اخي نسخة 2024 ماهي؟ |
صدقت الحكمة القائلة: مخترع التعاسة رجل.