تخطى إلى المحتوى

الرجاء ادخلوا 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم اخوتي رمضان مبارك

اخوتي اود سؤالكم اذا كان بامكاني ختم القران لشخص مزال حي والله عزيز عليا بزاااف علما انني كنت اتصذق باسمه في مرات عذة فهل هذا يجوز او لا ارجوكم اجيبوني وجزاكم الله كل الخير شكرااا

نعم اختي يجوز لك هدا

يجوز خصوصا اذا كان هذا الشخص لا يعرف القراءة……..ومن الاحسن تهديه اياه…شوف هذه الفتاوى ربما تفيدك
السؤال: هل يجوز أن أختم القرآن الكريم لوالدي علما أنهما أميان لا يقرآن ولا يكتبان؟ وهل يجوز أن أختم القرآن لشخص يعرف القراءة والكتابة ولكن أريد إهداءه هذه الختمة؟ وهل يجـوز لي أن أختـم القـرآن لأكثـر من شخص؟
الإجابة: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به والاستفادة منه وتدبر معانيه والعمل بذلك قال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [سورة ص: الآية 29]
وقال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [سورة الإسراء: الآية 9]
وقال سبحانه: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} [سورة فصلت: الآية 44]
وقال نبينا عليه الصلاة والسلام: "اقرءوا القرآن فإنه يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة"
ويقول صلى الله عليه وسلم: "إنه يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن أصحابهما" المقصود أنه أنزل للعمل به وتدبره والتعبد بتلاوته والإكثار من قراءته لا لإهدائه للأموات أو غيرهم، ولا أعلم في إهدائه للوالدين أو غيرهم أصل يعتمد عليه،
وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد"

وقد ذهب بعض أهل العلم إلى جواز ذلك وقالوا: لا مانع من إهداء ثواب القرآن وغيره من الأعمال الصالحات، وقاسوا ذلك على الصدقة والدعاء للأموات وغيرهم، ولكن الصواب هو القول الأول للحديث المذكور وما جاء في معناه ولو كان إهداء التلاوة مشروعا لفعله السلف الصالح. والعبادة لا يجوز فيها القياس؛ لأنها توقيفية لا تثبت إلا بالنص من كلام الله عز وجل أو من سنة رسوله للحديث السابق وما جاء في معناه.

أما الصدقة عن الأموات وغيرهم والدعاء لهم والحج عن الغير ممن قد حج عن نفسه وهكذا العمرة عن الغير ممن قد اعتمر عن نفسه وهكذا قضاء الصوم عمن مات وعليه صيام فكل هذه العبادات قد صحت بها الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله ولي التوفيق.
والله اعلم ……فقط للاستفادة صح سحورك

يا سلام الدنيا ما زالها بخير
بارك الله فيك اختي وجزاك الله خيرا

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jojomaster الجيريا
يا سلام الدنيا ما زالها بخير
بارك الله فيك اختي وجزاك الله خيرا

chokran baraka allaho fik akhiii wellahi lokan ndir khayr denya kamal manwafich b9adr khayr had chahss rabi ya7afdou wya7mih mn kol char

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تجاعيد الزمن الجيريا
بارك الله فيك

wa fik baraka chokran lak jazak allaho khayr

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة 18 الجيريا
يجوز خصوصا اذا كان هذا الشخص لا يعرف القراءة……..ومن الاحسن تهديه اياه…شوف هذه الفتاوى ربما تفيدك
السؤال: هل يجوز أن أختم القرآن الكريم لوالدي علما أنهما أميان لا يقرآن ولا يكتبان؟ وهل يجوز أن أختم القرآن لشخص يعرف القراءة والكتابة ولكن أريد إهداءه هذه الختمة؟ وهل يجـوز لي أن أختـم القـرآن لأكثـر من شخص؟
الإجابة: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به والاستفادة منه وتدبر معانيه والعمل بذلك قال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [سورة ص: الآية 29]
وقال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [سورة الإسراء: الآية 9]
وقال سبحانه: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} [سورة فصلت: الآية 44]
وقال نبينا عليه الصلاة والسلام: "اقرءوا القرآن فإنه يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة"
ويقول صلى الله عليه وسلم: "إنه يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن أصحابهما" المقصود أنه أنزل للعمل به وتدبره والتعبد بتلاوته والإكثار من قراءته لا لإهدائه للأموات أو غيرهم، ولا أعلم في إهدائه للوالدين أو غيرهم أصل يعتمد عليه،
وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد"

وقد ذهب بعض أهل العلم إلى جواز ذلك وقالوا: لا مانع من إهداء ثواب القرآن وغيره من الأعمال الصالحات، وقاسوا ذلك على الصدقة والدعاء للأموات وغيرهم، ولكن الصواب هو القول الأول للحديث المذكور وما جاء في معناه ولو كان إهداء التلاوة مشروعا لفعله السلف الصالح. والعبادة لا يجوز فيها القياس؛ لأنها توقيفية لا تثبت إلا بالنص من كلام الله عز وجل أو من سنة رسوله للحديث السابق وما جاء في معناه.

أما الصدقة عن الأموات وغيرهم والدعاء لهم والحج عن الغير ممن قد حج عن نفسه وهكذا العمرة عن الغير ممن قد اعتمر عن نفسه وهكذا قضاء الصوم عمن مات وعليه صيام فكل هذه العبادات قد صحت بها الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله ولي التوفيق.
والله اعلم ……فقط للاستفادة صح سحورك

chokran laki okhti 3ala lma3loumat l9ayima jazaaki allaho kola khayr

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.