*يا صاحبي الدنيا حسابات
نعم الدنيا حسابات
وهيا معايا تحسب معي بعض العمليات
لكن ربما نحتاج
لورقة وقلم ونحتاج للصدق
والصراحة نعم للصدق والصراحة
و إلا لا داعي لأن تحسب أو تتعب نفسك
*هيا نبدأ
بسم الله توكلنا على الله
اقسم الورقة إلى قسمبن
سجل في اليمن بعلامة واضحة إشارة زائد وعلى السيار
إشارة ناقص ثم اكتب
على اليمين عدد الاشخاص الذي يحبونني
واصدق مع نفسك وتذكر كل من يحبك ويحتركم
ويتمنى لك الخير
*ثم انتقل للجهة اليسرى من الورقة واكتب عدد
الاشخاص الذين يكرهونك كرها حقيقا كم عددهم ؟
*يها الآن على اليمين الأشياء الحسنة التي منحك الله إياها (
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار)*الوالدين، الاخوة
، الأصدقاء ، متعلم ، جسم معافى ، سكن تأوي إليه
واقى احسب واحسب ثم انتقل ليسار الورقة واكتب كم عدد الأشياء التي تنقصك في حياتك
وانت محروم منها *
الآن انتقل ليمين الورقة واكتب إذا كنت تعاني من أمراض (عافكم الله )
كم مرض *ثم انتقل ليسار الورقة واكتب عدد الأشخاص الذين تعرفهم وقد أصبوا بأمراض
عافاك الله تعالى منها
*ماذا تقول بعدها
هل الله تعالى يحبك ؟
هل أنت سعيد أم شقي ؟
هل هذه النعم التي اعطاك الله إياها هينة وقد حرم منها الكثير "
**إذا النتيجة أن عدد نعم الله تعالى عليك وستعرف كم الله تعالى يحبك
لهذا هو يريد منك أن تشكره على نعمه وإن شكرته زادك
وغن شكرته اصبحت من أسعد الناس
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في تعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين
فأنت نادر في هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك: لكي تكون أسعد مما أنت عليه، احمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
بوركت اخ ايمن
بالنسبة لي اعطاني الله من النعم ما لا استطيع عدها وهذه النعم تمنعني من الاحساس بالشقاء والنقص فكلما حاصرتني الاحاسيس البشعة اتذكر الله وكم انعم عليا فبدل ان اتذمر واشكو واحزن افرح واشكر وامتن لله العلي القدير
فيا رب اني احمدك حمدا كثيرا واشكرك شكرا كثيرا
هذا غيض من فيض من نعم الله تعالى علينا
لكنّنا وللأسف قابلناها بالجحود والكفران والنّسيان
ونسبتها لغير مسديها
/ إنَّ الإنسانَ لربّهِ لكنودٌ /
merci pour tous mon dieu
موضوع رائع شكرا جزيلا لك
*خالص الشكر والتقدير والعرفان
لكل من شارك في الموضوع
ولي عودة إن شاء الله للرد
على الإخوة واحدا واحدا
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم. إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم. إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض. إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في تعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر. إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون. ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك: لكي تكون أسعد مما أنت عليه، احمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك |
شكرا على الموضوع الجميل انا اخترت الثاني لاتكلم فيه
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث
من كان يملك قوة يومه حيزت له الدنيا ومافيها
اذكر حادثة لاكني نسيت تفصيلها في عهد عمر ابن الخطاب
اراد ان يعطي عطية لفقير فجاءه ثلاث رجال قال الاول انا استحقها وكذالك الثاني والثالث
قرر الصحابة اعطاءه لافقرهم سوئل الاول كم يملك من ثوب قال لي اثنان البس الواحد واحتفظ بالثاي الى حين يتسخ الاول
قال انت غني ولاتستحقها الثاني قال املك واحد ولاخرج من البيت حتى اغسله
قيل له انت ايضا غني قال الثالث انا لي ثوب واحد بين وبين زوجتي نتناوب عليه في الخروج الى الصلاة
على هذاالمنوال نحن اثرياء ولسنا من من يدخلون الجنة اولا
ناهيك على نعمة البصر والسمع والسير والبطش اقصد اليدين والكلام والاكل لن نحصي نعمه علينا
لايسعني الا قول اللهم لك الحمد والشكركما ينبغي لجلال وجهك وعضيم سلطانك
بوركت اخ ايمن
بالنسبة لي اعطاني الله من النعم ما لا استطيع عدها وهذه النعم تمنعني من الاحساس بالشقاء والنقص فكلما حاصرتني الاحاسيس البشعة اتذكر الله وكم انعم عليا فبدل ان اتذمر واشكو واحزن افرح واشكر وامتن لله العلي القدير فيا رب اني احمدك حمدا كثيرا واشكرك شكرا كثيرا |
بارك الله فيك شكرا لك
شكرا على الموضوع الجميل انا اخترت الثاني لاتكلم فيه
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث من كان يملك قوة يومه حيزت له الدنيا ومافيها اذكر حادثة لاكني نسيت تفصيلها في عهد عمر ابن الخطاب اراد ان يعطي عطية لفقير فجاءه ثلاث رجال قال الاول انا استحقها وكذالك الثاني والثالث قرر الصحابة اعطاءه لافقرهم سوئل الاول كم يملك من ثوب قال لي اثنان البس الواحد واحتفظ بالثاي الى حين يتسخ الاول قال انت غني ولاتستحقها الثاني قال املك واحد ولاخرج من البيت حتى اغسله قيل له انت ايضا غني قال الثالث انا لي ثوب واحد بين وبين زوجتي نتناوب عليه في الخروج الى الصلاة على هذاالمنوال نحن اثرياء ولسنا من من يدخلون الجنة اولا ناهيك على نعمة البصر والسمع والسير والبطش اقصد اليدين والكلام والاكل لن نحصي نعمه علينا لايسعني الا قول اللهم لك الحمد والشكركما ينبغي لجلال وجهك وعضيم سلطانك |
بارك الله فيك على هذه الاضافات الرائعة