إذا كان رجال التربية يوم دخولهم في العطلة الصيفية كلهم أمل في قضاء حاجاتهم من خلال قيمة الشطر الثاني من توسعة في المسكن أو شراء سيارة أو غيرها من الأمور الخاصة لكل واحد فيهم، فكيف تكون حالاتهم النفسية وما هو مردودهم مع التلاميذ مع بداية الدخول المدرسي لما سقط كل وعد من وعود وزارة التربية وعاد الجميع يجر أذيال الهزيمة؟
انها الخيبة في أرذل معانيها صح فطوركم
يا والله هدا رأي : نــــزلــــزلهم يوم الدخول المدرسي.
لـــنرد لخم الصاع صــاعين.
من حقنا المطالبة بمستحقاتنا العالقة و هذا حق مشروع
وفي رايي المتواضع ان الاستاذ الذي تؤثر مثل هذه الامور على مردوده في القسم لا يحق لنا ان نطلق عليه كلمة استاذ لانها اكبر منه
وفي رايي المتواضع ان الاستاذ الذي تؤثر مثل هذه الامور على مردوده في القسم لا يحق لنا ان نطلق عليه كلمة استاذ لانها اكبر منه
ألا لعنة الله على الكاذبين
إذا لم نخلص في أعمالنا من إجل مرضاة الله و أداء الأمانة في إن أعمال تكون رياء من أجل إرضاء بشر.
السلام عليكم و رمضان مبارك
اتمنى دخول مدرسي جيد للجميع و الصحة و العافية رغم ان البداية تكون صعبة