كما كان منتظرا لم تكن نتائج الباك لهذا العام مطمئنة و مشرفة كالعام الماضي هذا ان دل على شيء فانما يدل على ان السيد سي بوزيد هو من كان وراء رفع نتائج الباك العام الماضي و الهدف من ذلك انجاح برنامجه ونيل رضا النقاد الذين استطاع ان يسكتهم بالنتائج المبهرة التي فاقت التوقعات وبهذا امتلات الجامعات حتى ان الكثير منهم لم يكن يتوقع نجاحه…فلهذا كان ضحية سياسة بن بوزيد او شخبطة بن بوزيد تلاميذ بكالوريا هذا العام والذين لم يصدقوا ما اتت به النتائج الكارثية