حيث قال في رده عن سؤال ”الخبر” حول كثـافة الدروس وإمكانية تخصص المعلم في المرحلة الابتدائية بين المواد المرتبطة باللغة العربية والمواد المرتبطة بالرياضيات من جهة، ومواد النشاط مثـل الموسيقى والرسم والرياضة من جهة أخرى، إن الأمر يتعلق بنظريات فلسفية عالمية تعتمدها الدول المتقدمة تقر بعدم فعالية هذه الفكرة، لأن النتائج تشير إلى ضرورة تدعيم فكرة المعلم الواحد، وهناك اتجاه على المدى الطويل لتكوين معلم العربية في اللغات الأجنبية.
وعن ضعف التأطير بالعمال في الابتدائيات من حيث الحراسة والترميم والمطاعم، أبدى بن بوزيد إعجابه بتجربة الولاية التي استغلت تجميد أموال صندوق المجموعات المحلية المشترك في توفير ميزانية تسيير المصاريف اليومية البسيطة، وتوفير 2500 منصب عمل في الابتدائيات، وهي التجربة التي ستعمّم على المستوى الوطني، وستمكّن من تحسين وضعية هذه المؤسسات، وستسمح أيضا بفتح آلاف مناصب الشغل. وفي وقفة لتحليل بعض الأرقام الإحصائية، أعطى بن بوزيد تعليمات لمديرية التربية بتبسة عن إجراء دارسة ميدانية، للبحث عن أسباب عدم التحاق قرابة 5,1 بالمائة من الأطفال في سن التمدرس بالمؤسسات، بعد أن تجاوزت نسبة التمدرس بالولاية 98 بالمائة، لأنه من غير المعقول أن يحرم الطفل الجزائري من التعليم، في ظل توفر إمكانيات ضخمة في ميزانية القطاع.
الطريقة تم تجريبها في وقت مضى مع التعليم الاساسي و كانت التنتائج مخيبة للامال
اقتباس:
وهناك اتجاه على المدى الطويل لتكوين معلم العربية في اللغات الأجنبية |
super-enseignant
الأستاذ الخارق
نحن بدون حارس منذ3اشهر
فكرة ممتازة ، ولابدا ان تعمم في جميع المنتديات لتدارس الموضوع.
الى الامام
الى الامام