تخطى إلى المحتوى

الاب الطماع 2024.

حابة نحكيلكم قصة حقيقية صرات في احدى ولايات الشرق
تقدم شاب لخطبة فتاة كان يدرس معها في الجامعة لديه وظيفة ميسورالحال تكلم مع ابيها وافق الاب لكن طلب مهرغالي اكثر من 20مليون والشاب لايملك المبلغ لكنه يحب الفتاة ولم يريد خسارتها من اجل المال اصبح يعمل ليل نهار لكي يرضي الاب وفقه الله واستطاع ان يلبي كل شروطهم وتزوج الفتاة لكن الزوج لم ينسى معاملة الاب له فعندما يأتي الاب لزيارة ابنته يمنعه الزوج بعبارة"ادفع2017دج لترى ابنتك لانك بعتها لي"
الجيريا

استغفر الله لي يحب زوجتوا عمروا ولا يمنعها علي اهلها الاب هو لي ربها وكبرها ومدهالوا امراءة ساعة دوارة ربي كي يرزقوا طفلة يعرف واش قيمتها

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صراحة ارى ان الزوج هو الطماع وليس الاب
واذا ما كانش عاجبوا الحال علاه يقبل يدفع هذا المهر حتى يوصل به الامر لهذا التصرف
هاذ الزوج لا يستحي خلاص حتى يقدر يقول لراجل اكبر منه وفي مقام الاب هذا الكلام
ربي يصلح الاحوال

عيش تشوف شكرا

منتهى القسوة و الاحتقار للزوجة لانو يهين والدها كل مرة بهذه الكلمة و يهينها هي ايضا اين الحب اين المودة اين الرحمة ان كان والها طلب مهر غالي هذا لا يعطيه الحق بفعل هذا الشيء .

انت قبلت غلى نفسك بان تكد و ترضى الاب من اجل زوجتك فلمادا هد الاحتقار المهر واجب عليك اما هدا الحقد غير منطقى فاين احترامك لزوجتك انت تميتها الف مرة فلمادا ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasma belle الجيريا
منتهى القسوة و الاحتقار للزوجة لانو يهين والدها كل مرة بهذه الكلمة و يهينها هي ايضا اين الحب اين المودة اين الرحمة ان كان والها طلب مهر غالي هذا لا يعطيه الحق بفعل هذا الشيء .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhto01 الجيريا
انت قبلت غلى نفسك بان تكد و ترضى الاب من اجل زوجتك فلمادا هد الاحتقار المهر واجب عليك اما هدا الحقد غير منطقى فاين احترامك لزوجتك انت تميتها الف مرة فلمادا ؟
شكرا على المرور,كتبت هده القصة لكي يعرف الجميع المستوى الدي اصبح عليه المجتمع من قلة احترام

ربي يهدينا اجمعين

أبدا ليس الأب طماعا أبدا
كيف لنا أن نصف هذا الجبل الأشم بالطمع هذا مطلق الإجحاف في حقه
وهذا الوالد لم يأخذ مهر ابنته وإنما استفاد منه الزوج من أفرشة وأغطية ونمارق
وماذا تمثل عشرون مليونا اليوم؟

هو تصرف الزوج غير مناسب …لكن هذا لا ينفي ان الاب فعلا طماااع من الكبار….المهم ما يبيعش حوايج اخرى برك على الدراهم .

أبدا ليس الأب طماعا أبدا
كيف لنا أن نصف هذا الجبل الأشم بالطمع هذا مطلق الإجحاف في حقه
وهذا الوالد لم يأخذ مهر ابنته وإنما استفاد منه الزوجُ من أفرشة وأغطية ونمارق
وماذا تمثل عشرون مليونا اليوم؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.