لإعتداءات في نهاية السنة تزداد كل سنة أمام المؤسسات
إن ظاهرة الإعتداء على الأساتذة وخاصة الأستاذات من المتعلمين وخاصة في اليوم الأخير من الدراسة تزداد وتتفشى بين المتعلمين في المتوسطات والثانويات حتى أصبح الأستاذ يحذر في ذلك اليوم .
فكم من مؤسسة طلبت الأمن لتأمين خروج الأب والأم من تصرفات طائشة من قبل عناصر لم تستطع الحصول على نتائج مرضية أو أنها أن تكون لها مكانة في الوسط المدرسي غير التي يجب أن تكون ,وهنا وجدت من يحرس على احترام النظام الداخلي للمؤسسة وأمن ممتلكاتها ومن يعمل فيها . وهذا لم يعجب هذه العناصر التي لاتفرق بين الأماكن .
وهناك سبب آخر يمكن نسبه إلى الأستاذ وهو عدم القدرة على التحكم في القسم لقلة الخبرة أو التسلط بغرض فرض السيطرة بأساليب ردعية كإخراج المتعلم أثناء الحصة أو اللجوء إخراج القسم كله وهنا يكون موقف المتعلمين حكما جماعيا وتنتشر صورة غير لائقة عن الأستاذ, وتنشر عنه أحكام مسبقة , ولكن كل هذا في غياب الحكمة
– وهناك غياب الحوار عند بعض الأساتذة مع الطلبة وخاصة عندما يتعلق الأمر بالنتائج .
فإلى متى يبقى الوالد والوالدة (الأستاذةو الأستاذ)تحت التهديد خلال السنة وفي نهايتها؟؟
والى متى يبقى بعض الأساتذة يتسسبون في انتشار هذه الظاهرة؟؟
ا
فكم من مؤسسة طلبت الأمن لتأمين خروج الأب والأم من تصرفات طائشة من قبل عناصر لم تستطع الحصول على نتائج مرضية أو أنها أن تكون لها مكانة في الوسط المدرسي غير التي يجب أن تكون ,وهنا وجدت من يحرس على احترام النظام الداخلي للمؤسسة وأمن ممتلكاتها ومن يعمل فيها . وهذا لم يعجب هذه العناصر التي لاتفرق بين الأماكن .
وهناك سبب آخر يمكن نسبه إلى الأستاذ وهو عدم القدرة على التحكم في القسم لقلة الخبرة أو التسلط بغرض فرض السيطرة بأساليب ردعية كإخراج المتعلم أثناء الحصة أو اللجوء إخراج القسم كله وهنا يكون موقف المتعلمين حكما جماعيا وتنتشر صورة غير لائقة عن الأستاذ, وتنشر عنه أحكام مسبقة , ولكن كل هذا في غياب الحكمة
– وهناك غياب الحوار عند بعض الأساتذة مع الطلبة وخاصة عندما يتعلق الأمر بالنتائج .
فإلى متى يبقى الوالد والوالدة (الأستاذةو الأستاذ)تحت التهديد خلال السنة وفي نهايتها؟؟
والى متى يبقى بعض الأساتذة يتسسبون في انتشار هذه الظاهرة؟؟
ا
ربي يكون في العون
شكرالك