إنتشر السحر و السحرة و المشعودين بين الناس بشكل غير طبيعي..
المشكلة حتى بين المتعلمين؟؟
صار أسهل طريق لتنفيس الأحقاد التي في الصدور
و الوصول إلى المبتغى المنشود مهما تكن الطريقة أو الوسيلة
دون النظر إلى الذنوب التي تلحقهم من هذه الكبيرة …
ربي يسترنا منهم
أرجوا التفاعل
و لا يفلح الساحر حيث أتى
ضريبة اجبارية جراء البعد عن الدين
أسعدني كثيرا مرورك
بارك الله فيك
ربي يحفظنا ان شاء الله من السحر وما يدور بيه
أسعدني كثيرا تواجدك أختي إيمي
أنتظر عودتك
بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع القيم
اسال الله العلي القدير ان يحفظنا من كل شر وسوء
ويبعد عنا ضعفاء النفوس والايمان
اسال الله العلي القدير ان يسدد خطانا ويجعل لنا في كل خطوة خيرا وبركة
ويحفظنا ويحمينا
باذنه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته بارك الله فيك على الموضوع القيم و فيك بارك الله اسال الله العلي القدير ان يحفظنا من كل شر وسوء أمين أمين أمين…. ويبعد عنا ضعفاء النفوس والايمان حقيقة هم ضعاف النفوس و من يشد على أياديهم اسال الله العلي القدير ان يسدد خطانا ويجعل لنا في كل خطوة خيرا وبركة ويحفظنا ويحمينا باذنه تعالى |
أنتظر عودتك
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم و تدبيرهم في تدميرهم
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم و تدبيرهم في تدميرهم |
أسعدني كثيرا تواجدك أخي الكريم baroud
بارك الله فيك
السلام عليكم
اللهم احفظ عبادك
ربي يبعد علينا شرهم
السلام عليكم
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته اللهم احفظ عبادك ربي يبعد علينا شرهم |
شكرا جزيلا أختي الريم البري على المرور
بارك الله فيك أخي عبدالباسط على هذا التنبيه وبمناسبة الموضوع اسمح لي ان انقل للاخوان والاخوات الاعضاء ما وجدته من هدي المصطفى صل الله عليه وسلم لاتقاء شر السحر وأهله
من أهم الوسائل التي يُتقي به خطر السحر قبل وقوعه هو التحصن بالأذكار الشرعية ، والدعوات والتعوذات المأثورة ومن ذلك :
1- قراءة آية الكرسي خلف كل صلاة مكتوبة بعد الأذكار المشروعة بعد السلام .
2- ومن ذلك قراءتها عند النوم ، وآية الكرسي : هي أعظم آية في القرآن الكريم وهي قوله سبحانه وتعالى : ( اللَّه لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَؤدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )
3- ومن ذلك قراءة : ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) و ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ) و ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ) خلف كل صلاة مكتوبة ، وقراءة السور الثلاث ( ثلاث مرات ) : في أول النهار بعد صلاة الفجر ، وفي أول الليل بعد صلاة المغرب .
4- ومن ذلك قراءة الآيتين من آخر سورة البقرة في أول الليل ، وهما قوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
وقد صحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من قرأ آية الكرسي في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح }
وصحَّ عنه أيضاً صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه} والمعنى والله أعلم : كفتاه من كل سوء .
5- ومن ذلك الإكثار من التعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، في الليل والنهار ، وعند نزول أي منزل في البناء ، أو الصحراء ، أو الجو ، أو البحر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من نزل منزلا فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك
6- ومن ذلك : أن يقول المسلم في أول النهار وأول الليل ( ثلاث مرات ) : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم لصحة الترغيب في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن ذلك سبب للسلامة من كل سوء .
وهذه الأذكار والتعوذات من أعظم الأسباب في اتقاء شر السحر وغيره من الشرور لمن حافظ عليها بصدق وإيمان ، وثقة بالله واعتماد عليه ، وانشراح صدر لما دلت عليه .
وهي أيضاً من أعظم السلاح لدفع السحر بعد وقوعه ، مع الإكثار من الضراعة إلى الله ، وسؤاله سبحانه : أن يكشف الضرر ، ويزيل البأس ، ومن الأدعية الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم في علاج الأمراض من السحر وغيره .
وكان صلى الله عليه وسلم يرقي بها أصحابه : ( اللهم رب الناس أذهب البأس ، واشف أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاء لا يغادر سقما )
ومن ذلك الرقية التي رقى بها جبرائيل النبي صلى الله عليه وسلم وهي قوله : ( بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك ، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك . باسم الله أرقيك )
وليكرر ذلك ( ثلاث مرات ) .
والله أعلم
بارك الله فيك أخي عبدالباسط على هذا التنبيه وبمناسبة الموضوع اسمح لي ان انقل للاخوان والاخوات الاعضاء ما وجدته من هدي المصطفى صل الله عليه وسلم لاتقاء شر السحر وأهله
من أهم الوسائل التي يُتقي به خطر السحر قبل وقوعه هو التحصن بالأذكار الشرعية ، والدعوات والتعوذات المأثورة ومن ذلك : |
المشكل أن المثقفين يرتادوا هؤلاء السحرة ؟؟بدافع الغاية تبرر الوسيلة
أما الطبقات الاخرى حدث و لاحرج
الله يقينا شرهم و يجعل كيدهم في نحورهم
بارك الله فيك و نفع بك
أنتظر عودتك
السلام عليكم:
لا أستطيع أن أقول لك أن السحرة غير موجودين، و لكن ما أنا متأكد منه هو أن المنتشر أكثر هم مدعوا السحر، و هم أخطر، فالساحر الحقيقي يقتل و لا يستتاب على قول معظم أهل الفقه، أما مدعي السحر فهم مصاص دماء ليس إلا و لا يسعك أن تفعل له شيئا.