أنا ما دخلي في الناس !! 2024.

أمهلك فرصة أخرى أعد القراءة

شكرا أخي على المرور

حسب ما فهمت أنا أتفق معك في أن هذا العالم ليس افتراضيا لحد ما

فعلا نحن نحزن لحزن بعض ونفرح لفرح بعض ونتأثر ونغظب نخاصم ونسامح

وكما قلت أخية قصتي هذه حاولت أن أظهر من خلالها أنه لا يجب الحكم القطعي على الناس

في الواقع ومع ناس نعرفهم

وان عدنا للمنتدى علينا أن نتحرس في الحكم أكثر على بعضنا منا من يسيئ التعبير

ومنا من تكون له فكرة ما ثم يعود مع الزمن ليغيرها وهنا لا يمكننا أن نقول عنه أنه مذبذب أو …..

الامثلة كثيرة جدا منا ضعيف الاستنباط ومنا المتسرع في الحكم مثلي ووووو

يجب أن نعطي فرصة للاخر قبل أن نتهجم عليه على الاقل نساله .لمذا وكيف ….

أسعدتني مداخلتك أخيتي شكرا ومرحبا بك في موضوعي .

وهنا يحظرني قولان لخليل جبران

بعضنا كالحبروبعضنا كالورق فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم ولولابياض بعضنا لكان السواد اعمى

وأقول أنه نحن الورق أحيانا ونحن الحبر أحيانا أخرى لذا يجب أن نقف الى جانب بعض كي نكمل بعضنا

تعقيبك الاطيب

فعلا فاتني أمر التعصب للراي ورأي من نؤمن به وهذا من اكبر الحواجز التي تمنعنا التعلم

وتتفشى لسببه المشاحنة بيننا والبغضاء .

نصنع لانفسنا عالما صغيرا نحرم عليها الخروج منه و في الواقع يجب ان نسعد في كلا الحالتين

اذا أقنعنا الاخر والحق معنا واذا أقنعنا الاخر والحق معه لانه في كلتا الحالتين الربح من

نصيبنا وهذا الذي يجب أن نصبو اليه الحق ولا يهم قائله وليذهب رئي للجحيم ان لم يكن صوابا

وان لم يقنعني الاخر ولم أستطع اقناعه فكما يقولون ان الاختلاف لا يفسد للود قضية .

وحي على الصلاة

بل أنا الاسعد لما رأيت اسمك قبل أن أقرا ردك ومعك حق في أن لاتعلقي على الموضوع

حتى يشفى قلمك فالسبب ذاته يمنعني من الرد في مواضيعك

انا في الانتظار لا تتاخري

لا تعتذر أخي فقد هدم الاخ مسلم الاسوار وكشف الاسرار ….أسرار القصة ذات الكلام الغير مفهوم

الذي يدعو للحيرة والهموم .

ولا باس بان أزيد أفسرها لك ولاخانا knives55..القصة وما فيها أن في صباح ذات يوم اجتمع

أخوتي يمازحون أخاهم يختبرون طاقته على الصبر ..وهم أعلم بطبائع بعض وكوني لا أسكن معهم

أصبحت أجهل بعض الاشياء عنهم قالو أنه بخيل وانه قد بلغ به حال البخل درجة أنه لا يتصدق

على أمه رحمها الله ,فصدقت انا وانطوت علي اللعبة [ بغاو يفوتو بيه كاس لتاي ] واخذت اوبخه

واذكره وهو لا يرد ,ولما سئم مني وأراد اسكاتي أعطاني بروازافيه شهادة لتبرعه بدمه وقد فهمت

من الوهلة الاولى أنه يتصدق على أمه بدمه وما خفي الله أعلم به .

القصة فيها عبر كثيرة ولعل من أهمها أن لا نحكم على أحد من خلال نظرة شخص أخر عليه .

شكرا أخي وأعتذر ان لم أوضح ذلك من الاول فقلمي ضعيف .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور السلام عليكم بل أنا الاسعد لما رأيت اسمك قبل أن أقرا ردك ومعك حق في أن لاتعلقي على الموضوع حتى يشفى قلمك فالسبب ذاته يمنعني من الرد في مواضيعك انا في الانتظار لا تتاخري

نحتاج إذن لطبيب أحمد مطر
‘
جس الطبيب خافقى
وقال لي :
هل هاهنا الألم ؟
قلت له : نعم
فشق بالمشرط جيب معطفي
وأخرج القلم !
هز الطبيب رأسه … وابتسم
وقال لي :
ليس سوى قلم !!!
فقلت : لا يا سيدي
هذا يدُ … وفم !
رصاصة … ودم !
وتهمة سافرة … تمشي بلا قدم ! ’

،،

بخصوص الموضوع : حين قرأته ، قلتُ البنت سر أخيها وأهلها ، حتى تتزوج ، بعد ذك تغيب عنها عدة أمور ، وقد تصبح زوجة الابن ( الصالحة ) منها أقرب لمعرفة أحوالهم .

أما بخصوص التسرع وسوء الظن ، فقد أرقني حتى بتُّ أبحث لي عن مهرب .
لذلك الحديث فيه يحتاج لقلم بكامل عافيته