الخبر 28/01/2016
وزارة التربية تراسل مديرياتها الولائية للتنسيق مع الولاة
توظيف أعوان الحرس البلدي لضمان أمن المؤسسات التربوية
قررت الحكومة توظيف أعوان الحرس البلدي في المؤسسات التربوية لكل الأطوار، وذلك بغرض ضمان أمن وسلامة التلاميذ والموظفين. وأعطيت تعليمات للولاة بضبط احتياجات قطاع التربية في هذا المجال.
طالبت، أمس، وزارة التربية الوطنية، في مراسلة من الأمين العام للوزارة تحت رقم 78 وردت للولايات، مديري التربية بالتقرب من الولاة وتقديم احتياجاتهم من أعوان الحرس البلدي، حيث تقرر توظيف هؤلاء عبر المؤسسات التربوية في مختلف الأطوار بغرض ضمان أمن وسلامة التلاميذ والموظفين في المدارس.
ويأتي القرار ضمن إعادة إجراء نشر أعوان الحرس البلدي في مختلف قطاعات الوظيف العمومي، بعدما تقرر حل الحرس البلدي كهيئة أمنية مستقلة وإعادة توظيف عناصر هذا الجهاز الأمني في الوظيف العمومي.
وفيما كان نقص الأمن عبر المؤسسات التربوية في العديد من مناطق الوطن هاجس الأولياء ونقابات القطاع، فإن تعيين أعوان تابعين لهيئة أمنية رسمية في المدارس يعد سابقة، حيث كان ضمان أمن هذه المؤسسات من مهام أعوان أمن متعاقدين تابعين لقطاع التربية يواجهون أحيانا وضعيات يجدون أنفسهم أمامها عاجزين عن فعل أي شيء، وتلجأ الإدارات حينها لطلب تدخل الشرطة أو الدرك الوطني التي تتدخل أحيانا في وقت متأخر بالنظر لخصوصيات كل منطقة. وفيما لم تحدد المراسلة الوزارية تاريخ بداية عمل أعوان الحرس البلدي في المؤسسات التربوية، فإن ظاهرة اللاأمن في محيط المدارس في الكثير من مناطق الوطن بدأت تتفاقم.
خبر جيد
فعلا التلاميذ يحتاجون للأمن والأمان اثناء الدراسة
ففي هرم ماسلو للحاجات يعد الأمن الحاجة الضرورية الثانية بعد الحجات الفيزيولوجية مباشرة
ثم تأتي الحاجات الاجتماعية"التعليم"
وكذا عدم تسريح هؤلاء الحرس
شكرا جزيلا اخي على الخبر
خبر جيد
فعلا التلاميذ يحتاجون للأمن والأمان اثناء الدراسة
ففي هرم ماسلو للحاجات يعد الأمن الحاجة الضرورية الثانية بعد الحجات الفيزيولوجية مباشرة
ثم تأتي الحاجات الاجتماعية"التعليم"
وكذا عدم تسريح هؤلاء الحرس
شكرا جزيلا اخي على الخبر
|
لا شكر على واجب الأخت الكريمة..
فقط لو تكرمت وقمت بتنويرنا بالهرم المذكور أعلاه "هرم ماسلو"
وشكرا مسبقا..
لا شكر على واجب الأخت الكريمة..
فقط لو تكرمت وقمت بتنويرنا بالهرم المذكور أعلاه "هرم ماسلو" وشكرا مسبقا.. |
ابراهام ماسلو
هو عالم نفس امريكي والذي طور نموذج "نظرية هرم ماسلو للحاجات الانسانية"
وفي حوالي 1951 اطلق هذا النموذج وقد استعمل كثيرا في الاقتصاد
"الحالة النفسية للمستهلك النهائي"
هرم ماسلو للحاجات الانسانية
ونستطيع تطبيقه في مجال التربية والتعليم
فالحاجات الفيزيولوجية تتمثل في الاكل والشرب والنوم مثلا
"فالتلاميذ عندما يشبعون هذه الحاجات يستطيعون مزاولة الدراسة بكل راحة عكس من لم يحظى بقدر من الاكل والنوم والشرب "
وثاني حاجة مهمة هي الأمن والاستقرار وهي عنوان الموضوع
وهذه الحاجة قسمت بدورها الى قسمين
الحاجة الاولى: الأمن والسلامة " اي السلم دون الحروب او دون الشعور بخطر أمني يهدد المدرسة"
والحاجة الثانية : تتمثل في الحب والانتماء "أي أن التلميذ يجب أن يحب المدرسة و يحس بالثقة في المعلمين وكل طاقم المدرسة ليشعر بالراحة النفسية ويحب المحيط الذي يعيش فيه او ينتمي اليه"
ثم تأتي الحاجات الاجتماعية "وهي مثلا تكوين علاقات صداقة بين اسرة المدرسة والتلاميذ …….."
ثم تأتي حاجة المعرفة أو حاجة تقدير الذات " وهي في مثالنا التعليم واكتساب المعرفة والصفات الحميدة……"
فاذا وفرنا هذه الحاجات فان التلميذ يستطيع بلوغ حاجته الاخيرة وهي تحقيق الذات" وفي مثالنا هي *النجاح في التعليم وحسن السلوك*
"وأخيرا اشكرك جزيل الشكر اخي طالب المعرفة
مع تمنياتي لك النجاح والتوفيق دوما
طبعا اخي طالب العلم والمعرفة
ابراهام ماسلو
هو عالم نفس امريكي والذي طور نموذج "نظرية هرم ماسلو للحاجات الانسانية"
وفي حوالي 1951 اطلق هذا النموذج وقد استعمل كثيرا في الاقتصاد "الحالة النفسية للمستهلك النهائي"
هرم ماسلو للحاجات الانسانية
ونستطيع تطبيقه في مجال التربية والتعليم
فالحاجات الفيزيولوجية تتمثل في الاكل والشرب والنوم مثلا
"فالتلاميذ عندما يشبعون هذه الحاجات يستطيعون مزاولة الدراسة بكل راحة عكس من لم يحظى بقدر من الاكل والنوم والشرب "
وثاني حاجة مهمة هي الأمن والاستقرار وهي عنوان الموضوع
وهذه الحاجة قسمت بدورها الى قسمين
الحاجة الاولى: الأمن والسلامة " اي السلم دون الحروب او دون الشعور بخطر أمني يهدد المدرسة"
والحاجة الثانية : تتمثل في الحب والانتماء "أي أن التلميذ يجب أن يحب المدرسة و يحس بالثقة في المعلمين وكل طاقم المدرسة ليشعر بالراحة النفسية ويحب المحيط الذي يعيش فيه او ينتمي اليه"
ثم تأتي الحاجات الاجتماعية "وهي مثلا تكوين علاقات صداقة بين اسرة المدرسة والتلاميذ …….."
ثم تأتي حاجة المعرفة أو حاجة تقدير الذات " وهي في مثالنا التعليم واكتساب المعرفة والصفات الحميدة……"
فاذا وفرنا هذه الحاجات فان التلميذ يستطيع بلوغ حاجته الاخيرة وهي تحقيق الذات" وفي مثالنا هي *النجاح في التعليم وحسن السلوك* "
وأخيرا اشكرك جزيل الشكر اخي طالب المعرفة
مع تمنياتي لك النجاح والتوفيق دوما
|
بارك الله فيك وأعانك في دينك ودنياك..
شكرا مجددا..