يا أساتذتي الكرامة الكلام عن الجهوية أو عن السياسة والكلام الذي ليس له معنى يجب أن نسب مجهودنا لكيفية إيجاد حلول للمشاكل التي نتخبط فيه فأستاذ جامعي ينام في بيت الشباب أو في الإقامة الجامعية أو يقوم بأبحاثة في المطبخ لأن لديه أف إثنين شيء لمن المؤسف في بلد غني مثل الجزائر هذه مهزلة فأين هي كرامة الأستاذ
هذا النوع من الاساتذة غير موجود في حسبان الوزارة لانه لم يحتج ولم يضرب كما يفعل صاحب المعانات في هذه البلاد ، والا فكيف نفسر النسبة الضئيلة في الاضراب عبر جامعات الوطن ؟ اذا الامور بخير ونقابة كناس تدير في الفوضى باش كاشما يطيرلها فقط
حقاً إنه لأمر جلل ! الله يكون في عونك.