تخطى إلى المحتوى

أرجو المساعدة في بعض التعاريف في الفلسفة 2024.

  • بواسطة

الجيرياالجيرياالجيرياالسلام عليكمالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
أرجو منكم المساعدة بإفادتي في تعريف بعض المفاهيم وهي كالتالي :

المشكلة

الإشكالية

الدهشة والإحراج

وأخيرا العلاقة بينهم

أرجو منكم الإسراع فأنا بحاجة إليهم في أقرب وقت وجزاكم الله خيراالجيرياالجيرياالجيريا

اسف خويا انا ادرس شعية اداب وفلسفة
لكن سابحث انشاء الله

تعريف المشكلة:

من المهم جداً أن تتعرف على المشكلة بحجمها الحقيقي، ومن ثم دراسة مسببات وأبعاد المشكلة بالتفصيل لكي تصل إلى الحلول العملية والسليمة لمشكلتك.

المشكلة الحاصلة: ماذا يحصل؟
المشكلة المعرفة تماماً هي مشكلة نصف محلولة، وهذا يتطلب منك جهداً كبيراً وعقلاً واعياً لتقديم وصف كامل لتأثير المشكلة على الوضع الحالي من وجهة نظرك.

أسئلة خاصة بالمشكلة/
عليك أن تطرح الأسئلة الواقعية التي تساعدك على الوصول إلى حلول مناسبة، إن هذه الأسئلة تزيد من تركيز الحلول المقدمة وانتخاب أفضل الحلول المقدمة.

كيف حصلت المشكلة/
فكر هنا في الأسباب التي سببت المشكلة، وكن موضوعياً واقعياً ومتجرداً، وركز على الحقائق والمعلومات المتوافرة عندك، واستمع إلى آراء الآخرين.

أهداف حل المشكلة/
يجب أن تتعرف بوضوح على أهداف حل المشكلة التي تمر بها ؛لكي تتعرف على الجوانب الإيجابية والسلبية على حد سواء.
************************************************** ************************************************** *************************************

************************************************** ************************************************** *************************************

هو وضع جديد غير مرغوب فيه، نتيجة تغير يقرأ على طريقة العمل أو بسبب ظرف معين. ولتحديد أي مشكلة والتعرف عليها يجب التساؤل عن النشاط أو العمل الذي لم يؤدّى كالمعتاد، ولماذا حدث ذلك، وهل النتيجة الجديدة مقبولة أم غير مقبولة، وما الغاية المرجوة من حل المشكلة القائمة؟

وقبل أن نبدأ بحل المشكلة يجب علينا أولا أن فهمها. ولفهم المشكلة يجب بالتعرف على طبيعتها، وذلك بتحديدها ثم تصنيفها على أساس من التجربة والخبرة. وذلك يكون بمساعدة عدة مراجع أساسية منها:

المعلومات التاريخية وما تتضمنه من مشكلات ونتائج وحلول سابقة.

معلومات حول التخطيط تتم من خلالها المقارنة بين النتائج المتوقعة والأهداف المرسومة.

النقد الخارجي الوارد من جميع الفئات المعنية.

المقارنة بمن هم في أوضاع مشابهة لما نحن فيه.

إن الوعي بوجود المشكلة يعد خطوة هامة في عملية حلها. من المهم جدا تحديد طبيعة المشكلة بدقة، وإلا فإن الحل المقترح قد لا يأتي بالنتائج المطلوبة.

ب – تصنيف المشكلة

يمكن تصنيف المشكلات بالقياس إلى ما تنطوي عليه من درجة المخاطرة. وبعد تحديد موقع كل مشكلة من الأهمية، يمكننا التركيز على المشكلات الأخطر شأنا على نجاح مشروعاتنا. أما المشكلات القليلة الخطورة، فقد يغض النظر عنها مؤقتا إلى أن تتوافر الإمكانات الكافية لحلها مستقبل.

ثانيا: الحلول البديلة

بعد التعرف على طبيعة المشكلة وتصنيفها تبدأ عملية البحث عن الحلول البديلة. وقت تتم هذه العملية الطريقة التقليدية وذلك بالنظر للماضي والبحث عن الحلول المقترحة لحل مشكلة مماثلة حدثت في وقت سابق. أو يتم اتباع منهج علمي أو أسلوب رياضي أو منهج جديد للتوصل إلى حل. كما يمكن استخدام العصف الذهني لإيجاد أكبر قدر ممكن من الحلول البديلة. وفي هذه المرحلة يجب عدم الحكم على أيا من الحلول، حتى تكتمل عملية الطرح. وعندها نستخدم المنطق والتجربة والتحليل الموضوعي لتحديد أيها أصلح.

ثالثا: الحل المختار

ينشأ المحل المختار أساسا من عملية تمحيص دقيق للبدائل المتوافر بحسب قدرتها على الحل في إطار الإمكانيات الموجودة. وقد لا يصل أي حال من الحلول المطروحة إلى درجة الكمال، بحيث يزيل جميع أضرار المشكلة أو آثارها، لكن يجب التركيز على البدائل التي تحقق ما يلي:

أ – الحد من الأضرار.
ب – تفادي الإضرار بجوانب أخرى من خطة العمل.
ج – جدوى مقبولة في إطار الموارد المتاحة.

ويمكن لكل بديل من تلك البدائل أن يؤدي إلى حل، وقد يحقق كل منها النتائج المطلوبة في إطار الإمكانيات المتوافرة، إلا أن اختيار البديل الأفضل يتوقف على أي العوامل المطلوبة في محصلة الحل يعدّ أكثر انسجاما مع ظروف القائمة. ومن ناحية أخرى قد يتطلب حل من الحلول المطروحة توظيف موارد وإمكانات غير متوافرة أو باهظة الثمن، وعليه يمكن وضع قائمة مواصفات عامة للحلول المقبولة. فالحل المناسب:

أ – يحقق القدر الأدنى من النتائج المطلوبة؛
ب – ألا يتطلب الحل تكاليف أو موارد أكثر من المتوفر.

يجب القيام بعمل منظم لحل المشكلات كلما أمكن ذلك، لأن هذا الأسلوب – الإضافة إلى فعاليته وجدواه – يتيح فرصة توثيق العمل والخبرة وتكوين رصيد مسجل يمكن الرجوع إليه إذا نشأت أوضاع مشابها في المستقبل مما يمنع التكرار وإهدار الإمكانيات.

إلا أن عامل الوقت أو العوامل الأخرى الحساسة كالنواحي القانونية والأمنية مثلا، قد لا تسعفنا في البحث عن الحل من خلال إجراءات منظمة، وفي هذه الحال يجب التشاور بين القائمين على الحل وتقدير بدائله، مع العلم إنه يجب تدوين العمل والاحتفاظ بالوثائق والملفات كلما سنحت الفرصة

تعريف المشكلة:

من المهم جداً أن تتعرف على المشكلة بحجمها الحقيقي، ومن ثم دراسة مسببات وأبعاد المشكلة بالتفصيل لكي تصل إلى الحلول العملية والسليمة لمشكلتك.

المشكلة الحاصلة: ماذا يحصل؟
المشكلة المعرفة تماماً هي مشكلة نصف محلولة، وهذا يتطلب منك جهداً كبيراً وعقلاً واعياً لتقديم وصف كامل لتأثير المشكلة على الوضع الحالي من وجهة نظرك.

أسئلة خاصة بالمشكلة/
عليك أن تطرح الأسئلة الواقعية التي تساعدك على الوصول إلى حلول مناسبة، إن هذه الأسئلة تزيد من تركيز الحلول المقدمة وانتخاب أفضل الحلول المقدمة.

كيف حصلت المشكلة/
فكر هنا في الأسباب التي سببت المشكلة، وكن موضوعياً واقعياً ومتجرداً، وركز على الحقائق والمعلومات المتوافرة عندك، واستمع إلى آراء الآخرين.

أهداف حل المشكلة/
يجب أن تتعرف بوضوح على أهداف حل المشكلة التي تمر بها ؛لكي تتعرف على الجوانب الإيجابية والسلبية على حد سواء.
************************************************** ************************************************** *************************************

************************************************** ************************************************** *************************************

هو وضع جديد غير مرغوب فيه، نتيجة تغير يقرأ على طريقة العمل أو بسبب ظرف معين. ولتحديد أي مشكلة والتعرف عليها يجب التساؤل عن النشاط أو العمل الذي لم يؤدّى كالمعتاد، ولماذا حدث ذلك، وهل النتيجة الجديدة مقبولة أم غير مقبولة، وما الغاية المرجوة من حل المشكلة القائمة؟

وقبل أن نبدأ بحل المشكلة يجب علينا أولا أن فهمها. ولفهم المشكلة يجب بالتعرف على طبيعتها، وذلك بتحديدها ثم تصنيفها على أساس من التجربة والخبرة. وذلك يكون بمساعدة عدة مراجع أساسية منها:

المعلومات التاريخية وما تتضمنه من مشكلات ونتائج وحلول سابقة.

معلومات حول التخطيط تتم من خلالها المقارنة بين النتائج المتوقعة والأهداف المرسومة.

النقد الخارجي الوارد من جميع الفئات المعنية.

المقارنة بمن هم في أوضاع مشابهة لما نحن فيه.

إن الوعي بوجود المشكلة يعد خطوة هامة في عملية حلها. من المهم جدا تحديد طبيعة المشكلة بدقة، وإلا فإن الحل المقترح قد لا يأتي بالنتائج المطلوبة.

ب – تصنيف المشكلة

يمكن تصنيف المشكلات بالقياس إلى ما تنطوي عليه من درجة المخاطرة. وبعد تحديد موقع كل مشكلة من الأهمية، يمكننا التركيز على المشكلات الأخطر شأنا على نجاح مشروعاتنا. أما المشكلات القليلة الخطورة، فقد يغض النظر عنها مؤقتا إلى أن تتوافر الإمكانات الكافية لحلها مستقبل.

ثانيا: الحلول البديلة

بعد التعرف على طبيعة المشكلة وتصنيفها تبدأ عملية البحث عن الحلول البديلة. وقت تتم هذه العملية الطريقة التقليدية وذلك بالنظر للماضي والبحث عن الحلول المقترحة لحل مشكلة مماثلة حدثت في وقت سابق. أو يتم اتباع منهج علمي أو أسلوب رياضي أو منهج جديد للتوصل إلى حل. كما يمكن استخدام العصف الذهني لإيجاد أكبر قدر ممكن من الحلول البديلة. وفي هذه المرحلة يجب عدم الحكم على أيا من الحلول، حتى تكتمل عملية الطرح. وعندها نستخدم المنطق والتجربة والتحليل الموضوعي لتحديد أيها أصلح.

ثالثا: الحل المختار

ينشأ المحل المختار أساسا من عملية تمحيص دقيق للبدائل المتوافر بحسب قدرتها على الحل في إطار الإمكانيات الموجودة. وقد لا يصل أي حال من الحلول المطروحة إلى درجة الكمال، بحيث يزيل جميع أضرار المشكلة أو آثارها، لكن يجب التركيز على البدائل التي تحقق ما يلي:

أ – الحد من الأضرار.
ب – تفادي الإضرار بجوانب أخرى من خطة العمل.
ج – جدوى مقبولة في إطار الموارد المتاحة.

ويمكن لكل بديل من تلك البدائل أن يؤدي إلى حل، وقد يحقق كل منها النتائج المطلوبة في إطار الإمكانيات المتوافرة، إلا أن اختيار البديل الأفضل يتوقف على أي العوامل المطلوبة في محصلة الحل يعدّ أكثر انسجاما مع ظروف القائمة. ومن ناحية أخرى قد يتطلب حل من الحلول المطروحة توظيف موارد وإمكانات غير متوافرة أو باهظة الثمن، وعليه يمكن وضع قائمة مواصفات عامة للحلول المقبولة. فالحل المناسب:

أ – يحقق القدر الأدنى من النتائج المطلوبة؛
ب – ألا يتطلب الحل تكاليف أو موارد أكثر من المتوفر.

يجب القيام بعمل منظم لحل المشكلات كلما أمكن ذلك، لأن هذا الأسلوب – الإضافة إلى فعاليته وجدواه – يتيح فرصة توثيق العمل والخبرة وتكوين رصيد مسجل يمكن الرجوع إليه إذا نشأت أوضاع مشابها في المستقبل مما يمنع التكرار وإهدار الإمكانيات.

إلا أن عامل الوقت أو العوامل الأخرى الحساسة كالنواحي القانونية والأمنية مثلا، قد لا تسعفنا في البحث عن الحل من خلال إجراءات منظمة، وفي هذه الحال يجب التشاور بين القائمين على الحل وتقدير بدائله، مع العلم إنه يجب تدوين العمل والاحتفاظ بالوثائق والملفات كلما سنحت الفرصة

تعريف الدهشة:
لغة:
تعني الحيرة و الإضطراب
اما اصطلاحا: فتعني معاني كثيرة منها:
– شعور الانسان بجهل وجه الصواب حيث لم يدرك اين هو و في اي طرف هو
– وتعني في اللغة اللاتينية التقليدية هزيم الرعد . إن الدهشة المقصودة في الفلسفة هي التي تتعلق بالطبيعة و بالميتافيزيقا(ماوراء الطبيعة) ، إن الدهشة الفلسفية هي التي تجعل الفيلسوف يتساءل لماذا جاءت الاشياء هكذا؟ إذ يعيش المتساءل حالة وعي بجهله و يسعى الى التحرر منه و يستيقظ فضوله امام عالم سحري يتداخل فيه ماهو مرئي مع ما هو غير مرئي فيجتهد في اختراق اسراره… إذن فالدهشة تحرك الفكر ولا تشله في البحث عن الحقيقة فيكون الهدف هو المعرفة لأجل المعرفة ، حتى قيل بأن الفلسفة هي بحث دؤوب عن الحقيقة باستمرار.
أما عن مصدر الدهشة فهو الوعي بالجهل و إدراك صعوبة السؤال و في هذا الشأن يقول كارل ياسبرس دهشتي تشعرني بجهلي
تعريف الإحراج:
لغة: الضيق و الإنغلاق
اما اصطلاحا :
يعنى به كل ما يؤدي الى مشقة زائدة في الدين او النفس او المال وهو ايضا الشك لأن الشك يجعل صاحبه في ضيق من أمره من أمثلة ذلك: حالة الشك التي عاشها ديكارت "انا افكر اذن انا موجود"

ان مصدر الدهشة هو وعي الفيلسوف بجهله و ادراك صعوبة السؤال مما يدفعه الى البحث بقدر هذه الصعوبة

هذا الذي قدرت عليه

شكرا على المعلومات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.