بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم اليوم أريد أن اطرح موضوع مهم جدل كاد أن يخنق المحاكم الجزائرية نظرا لأهميته واستهلاكه لرصيد اكبر من وقت قضاتنا في الوقت الذي نحن بحاجة إليه لإتمام ملفات أخري… الطلاق التعسفي في ظل القانون بين الامس واليوم

ســـــــــــــلام جيران الامس و جيران اليوم «الجار قبل الدار» تتحول إلى «أغلق باب الدار أسلم لك وللجار» "الجار قبل الدار" مقولة أصبحت من الماضي البعيد ولا احد يقف حاليا عند مغزاها طويلا، بل ان اغلب… جيران الامس و جيران اليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني لقد جذبني شيء لايقبله العقل ألا وهو التناقض حسب العلماء (ان العقل السليم لايقبل في نفس اللحظة متناقضان بالامس كان استاذا أو معلما متضررا من اعوجاج الوزارة ورفضها لمطالبه… اليوم مفتش وبالامس استاذ

وعليــــــــــــــــــــــــــــــــكم السلام اختي الفاضلة ارى عكس ماقلت لماذا سميت الوضعية الادماجية لان المتعلم يوظف عدة مهارات متبعا تعليمات محددة تسهل عملية التقويم محددة بمعايير كما تفضلت استغلا ل ادوات الربط فعل ناقص هلم وجرا…………. هذا… الوضعية الادماجية بين الامس واليوم

لم يقتصر الاجتماع على نقابة الانباف فقط كما يدعي البعض بل عقد ممثلو وزارة التربية الوطنية و النقابات اليوم الاحد اجتماعا بالجزائر العاصمة في اطار مواصلة التفاوض بين الطرفين. وجاء في بيان لوزارة التربية الوطنية… اجتماع الامس الاحد22مارس2024 بين النقابات والوزارة

السلام عليكم لقد انتقلت إلينا ظاهرة من المشرق العربي بل ومن دول الخليج ظاهرة غريبة عن المجتمع الجزائري المتدين المجاهد الأبي وحتى في أحلك حقبات الاستعمار لم يستطيعوا النيل من العقيدة الجزائرية الفذة والتي يشهد… زواج المسياربين الامس واليوم

ممكن دروس مادة الكهرباء – تقني رياضي + لاني غيرت الشعبة الامس من رياضي الى تقني و لم افهم شئ في الكهرباء بلييييييز ارجوكم

السلام عليكم انا من ولاية الاغواط علم الاجتماع تخصص تنظيم وعمل ارغب في سؤال الجميع هل انتم تبحثون عن مصلحتكم الفردية ام تبحثون عن المصلحة الجماعية ، كذالك عندي سؤال لنقابي التربية هل انت من… عملية الادماج بين الامس واليوم

اطلب تفسير من اساتذتنا الصادق دزيري ومزيان مريان ونوار العربي لهذه المعادلة العالقة عند العامه اولا: ليسانس في الاختصاص + 10 سنوات خبره في التعليم الابتدائ = الرتبة 14 ثانيا: ليسانس في الاختصاص + 10… الاصلاحات في قطاع التربية بين الامس واليوم