تخطى إلى المحتوى

:::: الشيخ ربيع : شكر وثناء لخادم الحرمين الشريفين وحكام المسلمين. :::: 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:

فإني وكل مسلم صادق في دينه نتوجه بالشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود
-حفظه الله- وسدد خطاه على ما قام به من توجيه ضربات إسلامية جادة ضد الروافض الحاقدين على الإسلام والمسلمين
الذين يفوقون اليهود والنصارى في حرب الإسلام والمسلمين، تلك الحرب التي ورثوها من أسلافهم أعداء الصحابة الكرام
ومن تبعهم بإحسان.
وإن عملكم هذا يا خادم الحرمين إنما هو نصرة للإسلام، ولن ينساه المسلمون ولا التأريخ.
أسأل الله أن ينصركم على أعدائكم، ويكبتهم، ويقطع دابرهم. إن ربي لسميع الدعاء.

كما أسأله تعالى أن يوفق حكام المسلمين، الذين شاركوا في هذه الحرب المشرفة للتمسك بالإسلام عقيدة وشريعة وحكماً
وإلزاماً لشعوبهم بهذه المبادئ العظيمة وتربيتهم عليها.

فضيلة الشيح / ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله
8/6/1436

جزاك الله خيرا وحفظ علماء المملكة وأُمراءها وأعز الإسلام وأهل السنة في كل مكان

حفظ الله شيخنا من كل سوء
بارك الله فيكم

جزاكما الله خيرا وبارك فيكما
اللهم اجعل بلدنا الجزائر آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين
واحفظه من كيد الكائدين
اللهم و أعز الإسلام والمسلمين و أذل الشركَ والمشركين
ودمر أعداء الدين

بارك الله في الجميع
وحفظ الله لنا مشايخنا الكرام
وحفظ الله بلادنا وسائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين آمين
اللهم وأعز الإسلام والمسلمين

بارك الله فيكم

[www.alalbany.net/ الشيخ م الألباني

جزاك الله خيرا الأخ فتحون وحفظ علماء المملكة ومليكها وأعز الإسلام وأهل السنة وأذل الروافض الأنجاس و الخوارج المارقين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون الجيريا
جزاكما الله خيرا وبارك فيكما
اللهم اجعل بلدنا الجزائر آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين
واحفظه من كيد الكائدين
اللهم و أعز الإسلام والمسلمين و أذل الشركَ والمشركين
ودمر أعداء الدين

اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين

نفع الله بك ، أخي فتحون ، و حفظ الله علماءنا و بلداننا الإسلامية ، و نشر الله فيها التوحيد و السنة

يحرض على الجهاد و هو الأولى بذلك لأنه في قلب المعركة …

هذاإذا ماكانش متخبي عند السعوديين …

قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24)

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.