تخطى إلى المحتوى

وزارة التربية تؤكد وجود خلل في التعليم الابتدائي وتعمل على تخفيض ساعات التدريس

اعتبرت ملف السنة السادسة مطويا وتفكر في تغيير البرنامج مع الدخول المقبل

صرحت وزارة التربية بأنها مدركة لوجود خلل في التعليم الابتدائي، معترفة بوجود عاملين وراء هذا الخلل، أوله يتعلق بتكوين المؤطرين، والثاني بنوعية المناهج، والمدة الزمنية الطويلة التي يدرسها الطفل في الأسبوع، حيث شكلت حسبها لجنة الوتائر المدرسية، ومن المنتظر أن تدخل تعديلات مهمة على هذا الطور مع الدخول المدرسي المقبل، دون العودة إلى السنة السادسة، باعتبار الملف طوي وتم تجاوزه. أكدت مصادر مطلعة من وزارة التربية الوطنية ، أن ضعف نتائج التلاميذ خلال هذه السنة ليس حقيقة، مضيفة أن ما تحدث عنه وزير التربية بخصوص 14 ولاية حققت نتائج ضعيفة تخص الموسم الدراسي المنصرم، فيما اعتبرت المشكل الذي يعاني منه الطور الابتدائي غير جديد على الوزارة.
وحسب ذات المصدر فإن مسؤولي قطاع التربية على دراية، ومدركون بوجود خلل في هذا الطور، حيث تم اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة لإصلاحه، والوقوف على النتائج السلبية، بعد التأكد من أن هناك عاملين رئيسيين وراء الخلل، في إشارة إلى مستوى المعلمين، حيث شرعت مديرية التكوين في إعادة تأهيل الأساتذة خاصة في مادة الحساب والرياضيات. كما أضاف، أن العمل قائم على مستوى الوزارة من أجل مراجعة الترتيب الزمني، حيث تم تنصيب لجنة خاصة بالوتائر المدرسية، في محاولة لتقليص عدد ساعات التي يدرسها تلميذ الطور الابتدائي في اليوم، بعد أن اعتبرت أن ست ساعات تعتبر طويلة خصوصا للسنة الأولى والسنة الثانية. وستقوم اللجنة إلى تغيير توزيع المواد، والعمل على حذف بعضها، عبر اللجوء إلى إدماج بعض النشاطات، ويحصل كل هذا بالتشاور مع جمعيات الأولياء ونقابات القطاع، حيث يحاولون إعداد تغيير وفق كفاءة الأطفال، بعد أن استغلت الوصاية الهدوء الذي يعرفه الموسم الدراسي الحالي، مقارنة بالسنوات الماضية، على أن يتم إدخال تغييرات مهمة على السنة المقبلة حسب ذات المسؤول، الذي أكد أن الموسم 2024 / 2024 سيحمل الجديد. أما عن العودة إلى النظام لقديم وإلى السنة السادسة فقد أكدت وزارة التربية استحالة ذلك، باعتبار أن هذا الملف تم تجاوزه، رافضة إلغاء 5 سنوات في المرحلة الابتدائية، أو إلغاء الامتحانات الاستدراكية باعتبارها تنظم من أجل مصلحة التلاميذ، وهي فرصة ثانية لهم، في حالة ما صادفهم أي عائق، في محاولة الاقتداء بالدول الأخرى التي تدرج الاستدراك حتى في البكالوريا
.

شكرا على المعلومات لكن رجاء ذكر المصدر.

المعلومة واضحة و لكن حسب ما اذيع البارحة في اخبار الثامنة التقى وزيرنا الموقر مع وزيرة التربية الصحراوية .ربما يريد تجريب منضومة التربية الصحراوية لان اجيالنا الصاعدة و فلذات اكبادنا اصبحت حقل تجارب
احسن طريقة هي الطريقة القديمة بجدارة

[QUOTE=بدر1971;4596698][size="5"][font="tahoma"][center]ويحصل كل هذا بالتشاور مع جمعيات الأولياء ونقابات القطاع، حيث يحاولون إعداد تغيير وفق كفاءة الأطفال،

و كأن المعلم قاصر لايصلح للأخذ برأيه في هذه المشورة.
إذا أردنا التغيير الإيجابي علينا أن نشرك أهل الإختصاص( رجال الميدان) في معالجة الوضع.

كارثة

لطفك ربي

negligence et catastrophique depuis 1962 a cejour

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moussaoui khaled الجيريا
negligence et catastrophique depuis 1962 a cejour

و قبل 1962 كانت الحياة بخير و الجزائر في احسن حال ……
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

Moi j appelle la reforme de t bezenisse que que les enfants nous pardonnent parce nous sommes tous et toute complissent et on prefere se taire que de perdre son emploie je me vois comme si j ai commis un crime devant eux

مالي سواك طالب رضاك اني اخشاك يا رحمان…………..ربنا لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا.والله مهازل تعيشها منظومتنا التربوية يندى لها الجبين اللطف اللطف…………يقول من المشاكل المؤطر!!!!!!!!!!! انت السبب عندما تسد ثغرات البطالة بمن حتمت عليه الظروف ان ىيمتهن التعليم امتهانا وفقط.فما تنتظر ممن اجبر على ذلك بسبب التخطيطات العشوائية!!!!!!!!!!!!!!!!

هل مازال معالي يريد ان يجرب………..؟؟ كفانا تجارب فى اطفالنا يا بن بووووووووزيد

زيد يا بوزيد و حمل على عاتق المعلم كل الاخفاقات التي حققتها
ربنا لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا

ياخاوتي الراجل هذا مازال برك
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

من من مهمه الابتدائي تعليم الطفل القراءة والكتابه والحساب وتربيته تربيه خلقيه واعطائه مفاتيح التعلم بنفسه وابحث عن المعلومه العلمية هذا ما كان عليه الطور الابتدائي واليوم اصبح يحمل اكثر من وزنه كتبا وادوات ولا يعرف حتى مسك القلم ولا يعرف حتى كتابة اسمه كله من الاصلاحات العرجاء

تحيا مريم السالكة بنت السالك وزيرة التربية والتعليم بالجمهورية العربية الصحراوية

و زيرنا فايق حاصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.