زملائي الأساتذة هل سلمت وثيقة الاتفاق الى الحكومة في 15 مارس؟ طبعا لا…لأن هذا التاريخ بالضبط مدروس و متفق عليه بين النقابات و الوزارة و هذا ما أشرت اليه في احدى التدخلات و لم يعقب عليه الا ثلاثة قراء.،طبعا لأنكم جميعا تعلمون علم اليقين و لكنكم تعودتم في هذا المنتدى عادة سيئة و هي التعالي و الاستخفاف بأراء القراء العاديين و التهليل للأخبار التي ينقلها بعض المدونيين في هذا القسم من المنتدى سامحهم الله استطاعوا بحنكتهم و حيلهم الاستحواذ على أذواقكم و توجيه أرائكم و ارغامكم على اختيار ما يختارونه و يسوقونه في هذا المنتدى و أسفاه أن جل الاخبار المنقولة لم يصح منها خبر لحد الان..و العجيب أنكم تصدقونهم، فأين التصنيفات الجديدة التي أفصح عنها هؤلاء و أين الوعود الكاذبة و التواريخ المحددة لصدور القانون الجديد و صب المخلفات؟ والله أستغرب أمر المربي كله، سذاجة متناهية الى هذه الدرجة. اتباع هوى الناس دون معرفتهم. الامضاء على بياض في زمان التزويير. تصديق الاكاذيب في كل مكان و زمان و اخر أكذوبة 15 مارس تاريخ العطلة و خروج الموظفين الى الاستراحة الذي حدد لتسليم وثيقة الاتفاق الى الحكومة ،زملائي كفانا سذاجة نحن ننشئ الأجيال فعلينا بالحزم في كل الأمور والتواضع لبعضنا البعض..و التواصي بالحق و مقت كل من يكذب علينا فاذا أراد أن يسوق سلعته فعليه ان يتوجه الى مكان يناسبه أما هنا فلا نقبل الا الصدق و الصادق و المصدوق ………………………شكرااااااا
ربما عندك الصح
يوم الاثنين هو اللقاء الفاصل ويظهر المكشوف
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟
أبى الدهر إلا أن يسود وضيعه ويمـلك أعناق المطالـب وغـده
إذا المرء لم يدفع يد الجور أن سطت … عليه فلا يأسف إذا ضاع مجده
تأكد أن يوم الإثنين لا يكون فاصلا فالقانون الأساسي لن تكون مراحعته بهذه السهولة والوظيف العمومي وخبراؤه لن يفصلوا في يوم أو يومين الا اذا كان الغرض منه تمريره لتفادي المشاكل
إنقطع الماء. غلق الطريق. جاء الماء.
…سيتم التأجيل مر أخرى. فقط أارتقبوا و لا تعلقوا آمالكم على الأثنين القادم أيها المتفائلون جداً.
عندك الحق يا أخي والله الظلم و الكذب ينخر اجسام النظام خاصة وزارة التربية ومن شب على شيء شاب عليه
انت على حق و هذه اللجان لن تجد قانونا ترتكز عليه لتمرير هذه المسودة الى الامم المتحدة من اجل استعمال حق الفيتو.
أبى الدهر إلا أن يسود وضيعه ويمـلك أعناق المطالـب وغـده
إذا المرء لم يدفع يد الجور أن سطت … عليه فلا يأسف إذا ضاع مجده
ربما القضية الفلسطينية أسهل من قضية القانون الأساسي و المخلفات.