اقف لحظة اجلال لدلك المعلم و الاستاد و هو يعمل ليلا نهار ليفيد تلاميدته يسهر الليالي و هو يبحث و يجمع المعلومات من كل المصاب لكي يدعم بها درسه و لا ينتهي الامر عند هدا الحد بل ينفق من ماله الخاص من اجل فائدة التلاميد بداية بالمطبوعات الى المعلومات و نهاية الى الهدايا التي يقدمها للنجباء من ماله الخاص لتشجيعهم .
لكن ما ان تظهر نتائج الامتحانات الرسمية حتى يتنكر الجميع لهدا المخلوق الطيب فنرى الجميع يقدم الشكر للمسؤولين و المعنيين بالنجاح و دلك من خلال توزيع الجوائز و غيرها لكن في غياب المحرك الرئيسي لهده العملية و هو المعلم
فالمعلم بالرغم من فرحه بثماره التي جناها الا انه يحتاج ايضا الى كلمة شكر تقال له او لمسة صغيرة تشجعه.
واه كي يحققوا نتائج يقولك التلاميذ نجباء و أذكياء و كي مايحققوا والو يلوموا الاستاذ
الحمد لله على كل حال
التكريم الي يفرحني هو كي نلقى تلميذ كان عندي و يحييني و يشكرني
بسم الله الرحمن الرحيم
" سنكتب ما قدموا و اثارهم "
فلا تحزن يا اخي
اقرا الاية جيدا و استوعبها
ثم دع الامر للحي الذي لا يموت
بسم الله الرحمن الرحيم
إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولا شكورا * إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا * ………. صدق الله العظيم
اللهم اعنا على دكرك و شكرك و حسن عبادتك
أعمل الخير وانساه يجي ليوم لي تلقاه………..