تخطى إلى المحتوى

نكران الجميل 2024.

اقف لحظة اجلال لدلك المعلم و الاستاد و هو يعمل ليلا نهار ليفيد تلاميدته يسهر الليالي و هو يبحث و يجمع المعلومات من كل المصاب لكي يدعم بها درسه و لا ينتهي الامر عند هدا الحد بل ينفق من ماله الخاص من اجل فائدة التلاميد بداية بالمطبوعات الى المعلومات و نهاية الى الهدايا التي يقدمها للنجباء من ماله الخاص لتشجيعهم .
لكن ما ان تظهر نتائج الامتحانات الرسمية حتى يتنكر الجميع لهدا المخلوق الطيب فنرى الجميع يقدم الشكر للمسؤولين و المعنيين بالنجاح و دلك من خلال توزيع الجوائز و غيرها لكن في غياب المحرك الرئيسي لهده العملية و هو المعلم
فالمعلم بالرغم من فرحه بثماره التي جناها الا انه يحتاج ايضا الى كلمة شكر تقال له او لمسة صغيرة تشجعه.

واه كي يحققوا نتائج يقولك التلاميذ نجباء و أذكياء و كي مايحققوا والو يلوموا الاستاذ
الحمد لله على كل حال
التكريم الي يفرحني هو كي نلقى تلميذ كان عندي و يحييني و يشكرني

بسم الله الرحمن الرحيم

" سنكتب ما قدموا و اثارهم "

فلا تحزن يا اخي

اقرا الاية جيدا و استوعبها

ثم دع الامر للحي الذي لا يموت

بسم الله الرحمن الرحيم

إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولا شكورا * إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا * ………. صدق الله العظيم

اللهم اعنا على دكرك و شكرك و حسن عبادتك

أعمل الخير وانساه يجي ليوم لي تلقاه………..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.