Would you stop for a moment?!
وهي رسالة مختصرة تدعو قارئها من النصارى إلى استكشاف أحد المواقع المخصصة للتعريف بالإسلام, وكذلك قراءة أحد الكتب المختصرة التي تناقش طبيعة الإله في النصرانية, وقد اهتدى كثير من النصارى بمثل هذه الوسائل اليسيرة التي لا تكلف شيئا, فلا تحقر نفسك, واجتهد في استغلال وقتك أمام الشبكة العنكبوتية بما يفيد الدعوة لهذا الدين العظيم, الذي شرفنا الله تعالى بالانتساب إليه, وأذكر نفسي وإياك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم.
كما أذكرك أخي بعدم تبادل الرسائل معهم, وإنما عليك إرسال هذه الدعوة فإن اهتدى بسببها فبها ونعمت, وإن تكن الأخرى فاحذر, لأن بعضهم يرغب في تبادل الرسائل مع المسلمين للتشكيك في الإسلام, وبخاصة إذا كان أحدنا غير ملم إلماماً كاملاً بشبهاتهم, التي رد عليها أهل العلم ردودا قوية, يتبين لمن اطلع عليها مدى عظمة هذا الدين, فإلم تكن أخي الحبيب ممن رسخت أقدامهم في هذا الجانب من علوم الشريعة فاحذر منهم فإنهم يدسون السم في العسل.
كما أرجو من كل أخ حبيب جرب هذه الطريقة أو غيرها من طرق الدعوة إلى الإسلام عبر الشبكة أن يفيدنا ولو بعرض مختصر لتجربته.
جعلني الله وإياكم ممن يحملون هم الدعوة لهذا الدين العظيم.
كتبه أخوكم المحب: أبو أنس
شكرا على الإعلام
بارك الله فيك
جزآك الله كل خير
وفتح لك مفاتيح الرحمة والتوفيق
وأسعدك في الدنيا والآخرة
سَمِعَ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَأَتاهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يا رَسُولَ اللَّهِ . كيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّي ؟ قَالَ : « قُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ، وَارْحَمْني ، وَعَافِني ، وَارْزُقني ، فَإِنَّ هَؤُلاءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ
جزاكم الله خيرا وجمعنا بكم في الفردوس الأعلى
شكرا و بارك الله فيك شكراااا