أحاديث نبوية في الحجامة
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أمثل ما تداويتم به الحجامة»… أخرجه البخاري
ـ أخرج أبو داود والترمذي والحاكم عن أنس: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتجم في الكاهل»… أخرجه أبو داود والترمذي والحاكم
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نعم العادة الحجامة»… أخرجه الهندي
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «استعينوا على شدة الحرِّ بالحجامة»… أخرجه الهندي والحاكم في المستدرك
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحجامة تُكره في أول الهلال، ولا يُرجى نفعها حتى ينقص الهلال»… أخرجه الهندي وابن الجوزي والعجلوني
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحجامة على الريق دواء وعلى الشبع داء»… ابن القيم في الطب النبوي وابن الأُثير
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم..»… أخرجه الهندي
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نِعْمَ العبد الحجَّام يذهب بالدم ويخف الصلب وتجلو عن البصر».
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحجامة تنفع من كلِّ داء ألا فاحتجموا»… أخرجه الهندي
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحجامة في نقرة الرأس تورث النسيان فتجنبوا ذلك»… أخرجه الهندي والعجلوني
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هي من العام إلى العام شفاء».
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من احتجم لسبع عشرة من الشهر كان دواء الداء سنة»… أخرجه الهيثمي والهندي
تعريف الحجامة
إن كلمة (الحجامة) مشتقة من حَجَمَ وحَجَّمَ، نقول: حجَّم فلانٌ الأمر أي: أعاده إلى حجمه الطبيعي. وأحجم ضد تقدم، فمن احتجم تحجم الأمراض من التعرُّض له.
فزيادة الدم الفاسد (الكريات الهرمة والشوائب الدموية) في الأبدان إثر توقف نموها في السنة الثانية والعشرين يجعله يتراكد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدم العمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدم العمومي في الجسم مما يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدم الفتية، وبالتالي يصبح الجسم بضعفه عرضة لمختلف الأمراض.
الكريات الحمراء الهرمة الشائخة ذات الأشكال الشاذة
اجتماع الباحث والمفكر عبد القادر الديراني مع طاقم البحث الطبي المخبري لمناقشة الخطوات العلمية للبدء بالدراسات حول القوانين العلمية الدقيقة لعملية الحجامة
منطقة الكاهل بين الكتفين هي المكان الوحيد الصحيح لإجراء الحجامة
فإذا احتجم عاد الدم إلى نصابه وذهب الفاسد منه (أي الحاوي على نسبة عظمى من الكريات الحمر الهرمة وأشباحها وأشكالها الشاذة ومن الشوائب الدموية الأخرى)، وزال الضغط عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمر الفتية ليغذي الخلايا والأعضاء كلها ويخلِّصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات. قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «الحجامة أنفع ما تداوى به الناس». فالحجامة الصحيحة تحجِّم الدم وتعيده إلى حجمه ونصابه الطبيعي بإزالة الزائد الضار المتراكم فيه
عليكم بالحجامة ايها المسلمين
بارك الله فيك
شكرا على المعلومات
جزاك الله خيرا
مشكور على الموضوع اخي
[QUOTE=الرويسي;2179699][b]مشكور على الموضوع اخي[
جزاك الله خيرا اخي
بارك الله فيك