تخطى إلى المحتوى

الرضا 2024.

السلام عليكم ورحمة اللهتعالى وبركاته
الجيريا

[COLOR="rgb(153, 50, 204)اننا لسبب ما نفكـــــــــــر في الامس ، ونحمل هم غد فلا نستمتع باليوم ، ولانرضى عن اللحظة الراهنة ، وما فيها ، ومايحيط بنا وبالناس حولنا ، وبانفسنا ، وننشغل بالحياة الافضل في المستقبل .. حتى اننا لاندرك ذلك عندما تكون فعلا بين ايدينا ، فنفقد حاضرنا ونحزن على ماضينا الضائع .
فلكي ترضى عن نفسك وعن حياتك ، ليس بالضرورة ان تعمل على ان تتصدر الواجهة (الصفوف الامامية ) او ان تكسب الملايين او ان ترتفع الى قمة القمم ..يكفي ان ترتفع فوق نفسك وضعفها … وان تدرك وتستمتع بكل مايحدث السرور من حولك ولا تحمل هموم الغد ، بل يكفي اليوم خيره وشره .
للامانة منقول من كتاب "100 سؤال وجواب للشخصية القوية "][/COLOR]

السلام عليكم و رحمة الله أختي ليلى
ان الرضا بالمقسوم من عظائم الامور و الصفات في النفوس البشرية
ذلك لأنه توطين لنفس على خلقه تكرهه و تشمئز منه و حجز لها على الرضوخ لقدر الله و عدم التطلع لما في يد الغير كي لا تحسد و تهتم فتجهل
لكن النفوس في مراتب و هممها درجات فالرضا قد يوجد عند شخص قد يؤدي به الى عدم المخاطرة و الركون الى نفسه فتبقى في اسفل امنياتها فلا تتطلع يوما الى معالي الامور و هناك نفوس راضية بقسم الله لكنها تركب كل موج و سحاب هدفها معالي الامور و ما أتيح لها من تلك الامور ترضى به و تسعى دائما للخير و تأبى على نفوسها الركون الى عيش هين
و الله اصناف كثيرة
بارك الله فيك أختي على الموضوع و جزاك الله كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

سلام عليكم كلامك صح الاخت بارك الله فيك

السلام عليكم
لو كنا نعيش يومنا ولانفكر في ما هو آت
ونتوكل على الله تعالى
لتغير حالنا كثيرا
بارك الله فيك
احترماتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.