مررت بطريق الخطأ على اليتيمة الثالثة فتابعت حوارا أجري مع السيد الاخضر الابراهيمي الدبلوماسي الأممي المعروف ومن خلال تجاربه العالمية استشهد ببعض الدول ومدى رقيها الحالي وكيف كانت في الماضي القريب واستدل على ذلك بدخل الفرد سابقا وحاليا وقارن تلك الوضعيات بما هو حاصل عندنا من تأخر في كثير من المجالات وأوعز ذلك إلى التعليم .فيا حبذا لو أننا نستفيد من خبرات هذا الرجل للدفع بالاصلاح ليصلحه ونرقى إلى مصاف الدول الراقية فلنا من الأسباب ما يجعلنا أفضل من مضرب الأمثلة…والله من وراء القصد.
ما أحوجنا الى رجال يحملون مشعل الاصلاح و يرجعون القطار الى سكته حتى يسير بنا الى بر الامان..
صدق من قال :
قم للمعلم وفّه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا