تخطى إلى المحتوى

الاسد النائم 2024.

انه التلميذ اذا تحرك للمطالبة بحقوقه فمن يوقفه لا الوزارة ولا الاساتذة و لا النقابات

انه على حق ولكن معذرة حتى نحن يا سيدى التلميذ لنا حقوق فما هو العمل اذا كان الوزارة طرشة و الاولياء ضد الاستاذ

انهم التلاميذ بين
الوزارة ومطالب المربين من النقابات
الاولياء والاساتذة
لكل واحد نصيب من الحق فكيف نعطي للجميع حقوقهم وننسى حق المربــــــــــي

الجيريا
اذا افاق العملاق النائم الذي يزن 8 ملايين باون في الشوارع وامام مديريات التربية
فسوف يحدث ما تحمد عقباه
افيقوا يا اصحاب القرار
ان الضغط يولد الانفجار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.