يسير الحديث هذه الأيام بل و منذ عدول الوزارة عن الأثر الزجعي للزملاء و الزميلات الذين كان الحظ إلى جانبهم و تمت إستفادتهم عن طريق قانون التمييز العنصري (240/12) المتمم و المعدل لـ (315/08) الذي كرس مبدأ التفرقة و التشتيت داخل المؤسسة الواحدة في سابقة فريدة من نوعها في تاريخ قطاع التربية منذ الإستقلال … حيث ترى الزملاء في نقاش حامي الوطيس بين حزين و مستاء لتراجع الوصاية عن الأثر الرجعي … و بين من يدعوا إلى هبة قوية مدعمة بالإحتجاجات و الإضرابات لإسترجاع الحق المهضوم … و بين من يحاجج بالقوانين عن سطو الفاضح للوزراة على سيادة القانون … وهم محقين في ذلك … لكن ألا يرى زملاؤنا ان هذه الظاهرة و هذا الظلم قد تعرضت له شريحة ليس بالهينة … عندما حرمت من التكوين (هذا الشر الذي لابد منه)بنفس الظلم و نفس الحقرة يوم برمج هذا الأخير في 2024 … يوم حرمت فئات مختلفة كأصحاب الشهادات .. شرط السن .. المواد الفنية .. الخ التي حرمتهم الوزارة من خبرة العمر التي لا تقدر بمال … يومها و حتى بعد صدور القانون لم تثار هذه الضجة و هذا التفاعل بهذا الشكل … إنما هدأت تلك العاصفة … و ركنت الكثير من النفوس إلى الهدنة و التراجع … تنتظر الغنائم … إن المطالب التي لا تبنى على الإتحاد و على التكاتف و على الهم الواحد لن تفيد أحد لأن الحق حق في كل الأزمان و الباطل باطل في كل الأوقات أيضا …
فلتكن مطالبنا موحدة نرفض بها كل أشكال التمييز و التفرقة أولا ثم يكون المبدأ الرئيس فيها المساواة و العدل بين زملاء المهنة الواحدة لننطلق نحو التنافس الشريف الذي يحقق الريادة و السيادة للمدرسة الجزائرية .
…يتبع…
أحسنت يا أستاذ العوام فالخير كل الخير في الاتحاد و التكاتف و لم الشمل و رفع الغبن عن المظلوم و نبذ التفرقة و الأنانية المقيتة فالمطلب الذي ينبغي أن نلتف حوله هو الإدماج و الأثر المالي هو حق لكل من استوفى شروط الأقدمية سواء تكون قبل أو بعد 2024/09/06 لا نريد مطالب تشتتنا
أحسنت يا أستاذ العوام فالخير كل الخير في الاتحاد و التكاتف و لم الشمل و رفع الغبن عن المظلوم و نبذ التفرقة و الأنانية المقيتة فالمطلب الذي ينبغي أن نلتف حوله هو الإدماج و الأثر المالي هو حق لكل من استوفى شروط الأقدمية سواء تكون قبل أو بعد 2024/06/03 لا نريد مطالب تشتتنا
كلاهما……. .
ممتاز واصل
يسير الحديث هذه الأيام بل و منذ عدول الوزارة عن الأثر الزجعي للزملاء و الزميلات الذين كان الحظ إلى جانبهم و تمت إستفادتهم عن طريق قانون التمييز العنصري (240/12) المتمم و المعدل لـ (315/08) الذي كرس مبدأ التفرقة و التشتيت داخل المؤسسة الواحدة في سابقة فريدة من نوعها في تاريخ قطاع التربية منذ الإستقلال … حيث ترى الزملاء في نقاش حامي الوطيس بين حزين و مستاء لتراجع الوصاية عن الأثر الرجعي … و بين من يدعوا إلى هبة قوية مدعمة بالإحتجاجات و الإضرابات لإسترجاع الحق المهضوم … و بين من يحاجج بالقوانين عن سطو الفاضح للوزراة على سيادة القانون … وهم محقين في ذلك … لكن ألا يرى زملاؤنا ان هذه الظاهرة و هذا الظلم قد تعرضت له شريحة ليس بالهينة … عندما حرمت من التكوين (هذا الشر الذي لابد منه)بنفس الظلم و نفس الحقرة يوم برمج هذا الأخير في 2024 … يوم حرمت فئات مختلفة كأصحاب الشهادات .. شرط السن .. المواد الفنية .. الخ التي حرمتهم الوزارة من خبرة العمر التي لا تقدر بمال … يومها و حتى بعد صدور القانون لم تثار هذه الضجة و هذا التفاعل بهذا الشكل … إنما هدأت تلك العاصفة … و ركنت الكثير من النفوس إلى الهدنة و التراجع … تنتظر الغنائم … إن المطالب التي لا تبنى على الإتحاد و على التكاتف و على الهم الواحد لن تفيد أحد لأن الحق حق في كل الأزمان و الباطل باطل في كل الأوقات أيضا …
فلتكن مطالبنا موحدة نرفض بها كل أشكال التمييز و التفرقة أولا ثم يكون المبدأ الرئيس فيها المساواة و العدل بين زملاء المهنة الواحدة لننطلق نحو التنافس الشريف الذي يحقق الريادة و السيادة للمدرسة الجزائرية . …يتبع… |
بارك الله فيك على مشاركتك المفيدة …
يسير الحديث هذه الأيام بل و منذ عدول الوزارة عن الأثر الزجعي للزملاء و الزميلات الذين كان الحظ إلى جانبهم و تمت إستفادتهم عن طريق قانون التمييز العنصري (240/12) المتمم و المعدل لـ (315/08) الذي كرس مبدأ التفرقة و التشتيت داخل المؤسسة الواحدة في سابقة فريدة من نوعها في تاريخ قطاع التربية منذ الإستقلال … حيث ترى الزملاء في نقاش حامي الوطيس بين حزين و مستاء لتراجع الوصاية عن الأثر الرجعي … و بين من يدعوا إلى هبة قوية مدعمة بالإحتجاجات و الإضرابات لإسترجاع الحق المهضوم … و بين من يحاجج بالقوانين عن سطو الفاضح للوزراة على سيادة القانون … وهم محقين في ذلك … لكن ألا يرى زملاؤنا ان هذه الظاهرة و هذا الظلم قد تعرضت له شريحة ليس بالهينة … عندما حرمت من التكوين (هذا الشر الذي لابد منه)بنفس الظلم و نفس الحقرة يوم برمج هذا الأخير في 2024 … يوم حرمت فئات مختلفة كأصحاب الشهادات .. شرط السن .. المواد الفنية .. الخ التي حرمتهم الوزارة من خبرة العمر التي لا تقدر بمال … يومها و حتى بعد صدور القانون لم تثار هذه الضجة و هذا التفاعل بهذا الشكل … إنما هدأت تلك العاصفة … و ركنت الكثير من النفوس إلى الهدنة و التراجع … تنتظر الغنائم … إن المطالب التي لا تبنى على الإتحاد و على التكاتف و على الهم الواحد لن تفيد أحد لأن الحق حق في كل الأزمان و الباطل باطل في كل الأوقات أيضا …
فلتكن مطالبنا موحدة نرفض بها كل أشكال التمييز و التفرقة أولا ثم يكون المبدأ الرئيس فيها المساواة و العدل بين زملاء المهنة الواحدة لننطلق نحو التنافس الشريف الذي يحقق الريادة و السيادة للمدرسة الجزائرية . …يتبع… |
بارك الله فيك اخى الكريم هكذا تكون مواضيع كرامة المربى لا نحصرها فى اهانته باثر رجعى فقط.
كل لا يتجزا
لا نريد مطالب تشتتنا
الحل أمامكم … وواقع المقتصدين خير دليل على ضرورة تكفل كل ذي مظلمة بشأنه والسعي لإسترداد حقوقه …
فاللوم ليس على هؤلاء الذين أرادو أن يثورو لأجل " الأثر الرجعي" حتى أنهم يجعلون "قضية من تكون بعد 03-06-2016م كوسيلة لتفعيل قضيتهم "المحورية" بالنسبة لهم … والدفع لحراك من أجل " الأثر الرجعي" بكل السبل الشريف منها وحتى ما دون ذلك ….
لكن اللوم على "المعلمين" و"أساتذة الأساسي " سواء من تكون بعد 03-06-2016 ، أو من في طور إنهاء " التكوين" ناهيك عن ذوي " ليسانس" أو " مهندس" خارج التخصص … وحتى من تمسك "برفضه" للتكوين المشؤوم واضعه … لأنهم من دون همة، من دون إرادة ويظهر أنهم "إتكاليون" أو " غوغائيون" أو … المهم أنهم لم يفعلوا شيء سوى الإتكال على قيادات هاته النقابة أو قيادات تلك النقابة …. ولا شيء لديهم سوى البقاء في تبعية " مقيتة" لن تأتي لهم بشيء … ولا أظن أنها ستأتيهم بشيء … إلا إذا … إلا إذا تولوا الأمر بأنفسهم … ونزلوا الميدان كما فعلها أخيرا " المقتصدون"…
لا نريد مطالب تشتتنا
لا نريد مطالب تشتتنا……….
الأخوة قبل المال
المعنيين بالقضية بعد العطلة لازم تكونوا فى المستوى لرفع الغبن و الاهانة