من يستطيع مساعدتي في هدا المشروع سأساعده في أي شيء
أحتاج لقصة أوسيرة داتية خيالية
لابأس ولو فكرة بسيطة باللغة العربية والباقي أكمله وحدي
أرجوكم بعض الأفكار قد تكون مفيدة……
أرجو التفاعل …………..pleas
أزربو ربي يخليكم…………
ولو رد………
راني حوست باش نساعدك jiji96
سيرة حياة فتاة
وقفت على نافذة غرفتها الصغيرة التي لا تكاد تسعها هي و أخواتها الثلاثة , و هي تتذكر جميع الأحداث الماضية التي مرت بها , منذ نعومة أظفارها و حتى هذه اللحظة , لم تشأ تذكر ماضيها الأليم , لكن عليها إعادة النظر في حياتها لترى ما يمكن فعله مع مشكلتها التي باتت تهدد حياتها و حياة أسرتها الصغيرة . لقد تذكرت حياتها منذ أن وعت على الدنيا , كانت فتاة مرحة تحب اللعب مع ابنة خالتها التي تسكن بالقرب من الحي الذي تسكن فيه عائشة , كانت ضحوكة لعوبة ذكية , تفهم الأمور بسرعة فائقة . لكن ما خبأها الزمن لها لم يكن في الحسبان , رغم أنها مرت بمراحل عديدة في حياتها , و كل مرحلة من هذه المراحل تزودها بمزيد من الخبرة عن هذه الحياة , حتى تصنع جيلاً واعياً يستطيع مواجهة الحياة . عندما وعت على الدنيا كان عمرها يقارب الرابعة , كانت متميزة منذ صغرها و قد بدأ هذا التميز يظهر عليها يوماً بعد يوم , فقد حفظت قصيدة }صوت صفير البلبل{كاملة و عن غيب للشاعر الأصمعي عندما تجاوزت الرابعة و كان ذكاؤها يظهر و يكبر و ينمو معها , حيث كان ظاهراً عليها . لم تلق أي مشاكل في صغرها فقد كانت حياتها مع أخيها الذي يصغرها بسنة و والديها أشبه بتلك الحياة السحرية التي تصورها لنا أفلام التلفاز , بالفعل , فقد كانت أسرتها مترابطة متماسكة و محافظة على دين الله تعالى بالعبادة و الطاعة و التربية و الأخلاق الحسنة , هكذا كانت البداية , مرح و فرح , و بعد ذلك دخلت المدرسة , سنواتها الأولى كانت رائعة , فقد كانت من المجدات و المجتهدات و من الأوائل في المدرسة . و لكنها عندما احتكت بالعالم الخارجي رأته عالماً واسعاً و كبيراً و ليس مثل ما تصورته أبداً, عالمها الصغير الجميل الذي رسمه لها خيالها. تغير جزء من حياتها عندما دخلت الصف الثالث حيث كان عمرها سبع سنوات بخلاف قريناتها الأخريات , لقد كانت تصغرهن بسنة لأنها لم تدخل الروضة و ذلك واحد من مظاهر نبوغها , لكنها بدأت التنافس مع زملائها الذين كانوا جميعاً من المتفوقين , و قد كانت فتاة يحترمها و يحبها الجميع حتى معلماتها اللاتي كن يحببنها كثيراً و يقدرنها و يثنين على جدها و اجتهادها . لكن مشكلاتها لم تنحصر في المدرسة فقط بل امتدت إلى منزلها حيث أنها كانت كثيراً ما تتشاجر مع أخيها الصغير و كان والدها يضربها بقسوة , كانت تظن أن هذا ظلم و أن الكبار هم كذلك دائماً , يريدون أن يروها قوة عضلاتهم في الضرب , كانت هذه هي اعتقاداتها التي مازالت تدور في رأسها حتى الآن . المشكلة التي تلت الصف الثالث هي ولادة أختٍ لها , لقد أحبتها من كل قلبها لكن يبدو أن شجاراتها مع أخيها زادت . لم يكن سبب ذلك أنها تشعر بالغيرة , لقد كان إحساساً داخلياً في نفسها يولد غضباً يريد التنفيس عن نفسه , فقد كان والداها يقولان لها قبل مولد أختها : ( هل ستعديننا أنك لن تتشاجري مع أخيك بعد اليوم إن أصبح لديك أخت أو أخ ) , فكانت تقول : ( نعم أعدكما و لكن أحضرا لي أخاً أو أختاً بسرعة ) , فقد كانت متشوقة لهذا الحدث الذي كان أول حدث ولادة تراه بعينها بعد أن وعت على الدنيا . سارت عائشة مع الزمن و مضى الوقت سريعاً دون أن تحس. لكن هناك حدثاً غير بعضاً من حياتها اليومية المعتادة و أصبح عادة من عاداتها , فقد دخلت مركزاً لتحفيظ القرآن الكريم بعد أن تجاوزت السابعة , و كانت جدتها تشجعها دائماً على حفظ القرآن , و ها هي الآن تشكر جدتها على ما فعلته معها فهي حافظة للقرآن كاملاً , و ذلك بفضل الجهود المتواصلة لجدتها و والديها اللذان كانا يدعمان ابنتهما كثيراً و يشجعانها على متابعة حفظ القرآن الكريم يوماً بعد يوم . توالت السنوات . الصف الرابع , الخامس , السادس و هاهو نجمها يتألق يوماً بعد يوم فهي تتفوق في دراستها و تجتهد أكثر فأكثر و تحفظ كل سنة كمية أكبر من القرآن و تزداد رفقتها مع صديقات جديدات و تحب الناس و يحبونها , و لكن جاءت المصيبة الكبرى التي دمرت حياة عائشة و قلبتها رأساً على عقب , فقد تزوج والدها من امرأة ثانية , لماذا ! كانت هذه ردة فعلها عندما علمت بالأمر , لقد كان لديها إحساس داخلي بأن شيئاً ما سيحدث لها , لكنها لم تتوقع حدوث ذلك في حياتها الواقعية , كانت تعتقد أنه لا يحدث إلا في الخيال أو في مسلسلات التلفاز , و لم تعتقد للحظة أن ما تواجهه الآن لن يكون سهلاً أو كما تتوقعه هي ( مجرد كابوس فظيع و ستستيقظ منه في الحال ) . لم يكن وقع الخبر عليها صعباً كثيراً فقد تهيأت لهذا الحدث قبل أن يحدث , كان أبوها يقول مازحاً : ( سأتزوج من امرأة أخرى ) أما هي فكانت ترد قائلة و كأنها تمزح معه هي الأخرى : ( إذا تزوجت من امرأة أخرى فسأناديها باسمها العادي دون لفظ خالة أو سيدتي و سأعاملها أسوأ معاملة ) . لكنها الآن تعيش لحظات صعبة من جراء ما فعل والدها, و هي تردد دائماً: ( سامحك الله يا أبي ). أما عن ما تواجهه في هذا الوقت فهو ظلم كبير لها و لإخوتها الذين لا ذنب لهم فيما يحدث, فقد تفاقمت المشكلة, أصبحت خلافات والديها لا تطاق و قد ازدادت والدتها عصبيةً, حيث كانت تحاسب عائشة على كل صغيرة و كبيرة و المشكلة أن مستواها الدراسي انحدر كثيراً , و قد عانت كثيراً خلال هذه الفترة التي تعد حدثاً فاصلاً في حياتها , لكن هناك من ساندها و وقف إلى جانبها في هذه المحنة , إنها صديقتها شيخه , كانت في الثانية عشرة من عمرها و هي معها في المدرسة و في نفس الصف . كانت لطيفة و محبوبة من الجميع, و قد أحست عائشة أنها أحسنت اختيار هذه الصديقة الرائعة, و قد ازدادت علاقتها معها توثقاً و ترابطاً. تابعت عائشة مسيرتها المؤلمة في مواجهة مشكلتها التي لم تستطع إيجاد حل لها , فكرت و فكرت , ثم خطر في بالها حل فاصل و سينهي مشكلتها بالتأكيد و لكن هذا الحل صعب و يعتمد على والدها الذي أصبح وجوده في البيت و عدمه واحداً , فهي لا تحس به في البيت أبداً , إنه لا يجلس مع أسرته و لا يحادثهم كثيراً عن دراستهم و أحوالهم و لكنه كان فقط يحضر لهم حاجيات المنزل و يأكل معه و ينام , و يذهب لعمله كالمعتاد , أما الآن فما الطريقة لإقناعه بالحل الذي وصلت إليه عائشة ؟ سألت صديقتها شيخه عن ما تفعله حيال هذا الأمر , لكن شيخه نبهت عائشة إلى عدم إخبار أحد بما وصلت إليه لأن ذلك قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة , و حذرتها من أن تسأل والدها في موضوع تطليق زوجته الثانية , فقد كان هذا حل عائشة . أفكار و أفكار جالت في خاطر عائشة التي مازالت تعيش على هذه الشاكلة و على هذه الأرض ( أرض الإمارات ) التي لم تفارقها يوماً منذ ولادتها , فواقع المدنية الحديثة هو هذا الذي تعيشه الآن , زواج و طلاق و ظلم لهؤلاء الصغار المساكين الذين يواجهون كل ما يحدث لهم على بقعة الأرض هذه . و الآن و هي واقفة على نافذة غرفتها يصيبها صداع شديد من كل تلك الأفكار التي تجول في خاطرها. و يدخل والدها إلى الغرفة _ تعلوه علامات الحزن و الأسى _ قائلاً: ( ذهبت و لن ترجع مطلقاً ) فقالت عائشة: (هل طلقتها يا والدي ؟ ماذا حدث؟ ) , رد عليها بصوت حزين : ( نعم و قد عادت إلى بلدها , و أنا أعدك يا بنيتي أنني لن أفرط في حقك و حق إخوتك و والدتك بعد اليوم , لقد أفادتني هذه التجربة في معرفة أولويات حياتي و صدقيني لقد كنت مخطئاً ) . سرت عائشة كثيراً و عانقت والدها بحب كبير, فقد كانت أول مرة تشعر فيها بحنان الأبوة.
م
ن
ق
و
ل
من
أختي العزيزة.
شكرا لكي على المساعة والمشاركة العطرة………. ظنيت بلي ماكان حتى واحد راح يجاوبني…أي حاجة تحتاجيها راني هنا إنشاء الله، أما بخصوص القصة راني اخترعت واحدة من عندي واني نترجم فيها درك، ماين نخلصها نحطها هنا باه الكل يستفادو منها. شكرا مجددا
العفو اختي رانا هنا باش نعاونوا بعدانا
واش رايكم فيها؟؟؟
أنتظر ردووووووووودكم!!!!!!!!!!!!
……………………………..
شخص اسـمه محمد ال شاوي اقسـم بالله العظيم انه راى الرسول في المــنـام وقال له الرسول بلغ الاســلام والمسلمين عنى فمن ينشرها يفرح فرحا شديدا ومن يتجاهلها ا فسوف يحـزن حـزنا شديدا لا اله الا أنت سبحانك أنت ربي فاغفر لي انى كنت من الظالمين ارسلها الى 25 شخص وسوف تسـمع خبر مفرح الليلة
واش هادا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولو شكر ماكانش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
à ce point????????????j
الظاهر تعبت روحي عالفارغ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!