زَوْجٌ فِـي الـدُّنْـيَا وَفِـي الآخِـرَةِ -بِإذْنِ اللهِ تَعَالَى- 2024.
السَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ اللَّهُمَّ بارِكَ : مَا أجْمَلَ أَنْ يَتَفِقَ الزَّوْجَانِ عَلَى أَنْ يَكُونَا لِبَعْضِهِمَا–بِإذْنِ اللهِ تَعَالَى-فِي الدُّنْيَا وَ الآَخِرَةِ ، شِعَارٌ يَتَمثَّلانِهِ،… اقرأ المزيد »زَوْجٌ فِـي الـدُّنْـيَا وَفِـي الآخِـرَةِ -بِإذْنِ اللهِ تَعَالَى- 2024.