تخطى إلى المحتوى

حجَ .دون الذهاب إلى مكة 2024.

الجيريا

هذه القصة رواها لنا أحد الإخوة الحجاج، يقول: التقيت في موسم الحج بأخ من الاردن ،روى لي قصة حقيقية وقعت له.

و هي إضافة إلى غرابتها، مليئة بالعبر .

حيث قال لي :

في العام الماضي ، كنت موظف في إحدى الشركات. فقدمت إستقالتي ،فأعطوني حقوقي، و تتمثل في 3200 دينار اردني

إستلمت المبلغ ، الذي لم أملك مثله طوال حياتي .

و لما رجعت إلى البيت ، أخبرت والدي بالمكافأة التي تحصلت عليها من الشركة .

فقال لي والدي و والدتي: حبذا لو تعطينا هذا المبلغ ،لأجل أن نحج.

يقول: فدفعت لهما المبلغ، و و الله لم أكن أملك غيره !

فذهبت الى مكاتب السفر التي تهتم بامر الحجاج ، و دفعت المبلغ وودعت والدي و والدتي.

الغريب أنه بعد أسبوعين من رجوعهما ، فتح الله عليَ بعمل اخر! و لكن الاغرب من ذلك أن مدير شركتي السابقة ،إتصل

بي و قال لي :هناك مكافأة لك، و لا بد أن تاتي لتستلمها!

و الاغرب من ذلك كله:انني ذهبت إليهم للتوقيع و إستلام المبلغ ، إكتشفت أن قيمة المكافأة الثانية:3200 دينار أردني !

سبحان الله ، الحمد لله ، لا اله الا الله ،الله اكبر

شكـــرا جزيــــلا

لماذا الاستغراب وانت قرضت الله قرضا حسنا
ان الله خير المحسنين

شكرااااااااااااااااااااااا على العرض

سبحان الله شكرااااااااااااا على جميل عرضك

بارك الله فيك

بارك الله فيك يا غالي ..

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.