السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصيف وأمراض السفر
لكي تمر الإجازة من دون متاعب صحية فإنه ينبغي على الأهل أن يوفروا لأطفالهم سبل الحماية الممكنة من كافة الأخطار المحتملة , وأن يراعوا الحيطة والحذر في كثير من الأمور وبشكل خاص في حال السفر إلى مناطق ذات مناخ مختلف فقد يؤدي ذلك لاحتمال إصابة الأطفال ببعض الأمراض نتيجة تقلبات الجو .
السفر والطعام
خلال فترة الإجازة يكثر الخروج من البيت , أو قد تكون العائلة في سفر مما يزيد فرص تناول الطعام خارج المنزل , وهو ما يحمل معه أحيانا احتمالات الإصابة بالعديد من الأمراض المنقولة بواسطة الطعام والشراب الملوث بالجراثيم نتيجة عدم مراعاة الشروط الصحية عند تحضير الطعام وتخزينه .
– تسمم الطعام إما عن طريق تلوثه بالبكتيريا , وتلاحظ هذه المشكلة بكثرة عند تناول السلطات غير النظيفة , وأصناف أخرى من الطعام الملوث غير المطهي , أو قد يكون سبب تسمم الطعام هو سوء تخزينه أو عدم مراعاة الشروط الصحية عند نقل الطعام مما يهيىء وبشكل كبير لنمو البكتيريا وتكاثرها وبشكل خاص في اللحوم والبيض والدواجن والأسماك حيث يؤدي ارتفاع درجة الحرارة إلى 40 درجة مئوية إلى سرعة تكاثر البكتريا , وتشاهد هذه الحالة غالباً عند تناول المعلبات واللحوم غير المطهية بشكل جيد .
كما يعتبر البيض من أحد أهم أسباب التسمم الغذائي وخطورته تنشأ من تناوله غير مطبوخ , كما هو الحال عند صنع صلصة المايونيز أو شرب البيض نياً ويكون التسمم غالباً نتيجة وجود جرثومة السلمونيلا التي تدخل جسم الدجاجة من الأغذية التي تتناولها .
إن الأطفال دون الخمس سنوات هم الأكثر عرضة للتسمم الغذائي حيث أن جهازهم المناعي يكون في مرحلة التطور وتؤدي التسممات الغذائية إلى الإسهال الشديد المترافق مع الإقياء الحاد, ولتجنب حدوث التسممات الغذائية يجب مراعاة غسل الخضار والفاكهة بشكل جيد بعد نقعها لفترة في الماء النظيف طهي الطعام وبشكل خاص اللحوم والدواجن إلى أن يتم نضجها تماما ومراعاة الشروط الصحية في حفظ الأطعمة من حيث شروط التبريد وعدم ترك الطعام خارج الثلاجة في درجة حرارة الغرفة لفترة تزيد عن ساعة وغسل السكاكين والأطباق التي تم تقطيع اللحم والدواجن بها بشكل جيد وغسل الأيدي قبل وبعد تقطيع اللحم والدواجن النيئة بشكل جيد .
– كذلك تؤدي جرثومة السلمونيلا للاصابة بالتيفوئيد وهو مرض واسع الانتشار في الكثير من دول العالم بما فيها دول الشرق الأوسط , وتتم العدوى نتيجة تلوث الطعام أو الشراب وتكون الحضانة من 1 – 3 أسابيع وذلك حسب كمية الجراثيم التي تلوث بها الطعام ويؤدي التيفوئيد إلى أعراض متباينة , ففي الرضع والأطفال الصغار يكون على شكل إسهال يرافقه اقياء حاد وتكون الحرارة مرتفعة وقد تصل إلى 40 درجة مئوية مترافقة مع فقدان الشهية , بينما تحدث عند الأطفال الكبار آلام عضلية شديدة مترافقة مع صداع وآلام بطنية حادة مع ارتفاع في الحرارة ويحدث الأسهال في 50 % من الأطفال المصابين , لذلك وفي حالة السفر إلى بعض المناطق التي ينتشر فيها التيفوئيد فإن الطبيب قد يوصي بإعطاء لقاح التيفوئيد والذي يعطى عن طريق الفم على شكل كبسولات للأطفال اكثر من ست سنوات , وهو متوفر ايضاً على شكل لقاح بالزرق عضلياً للأطفال اكثر من سنتين من العمر , ويعطى حسب تقديرات الطبيب .
خلال فترة الإجازة يكثر الخروج من البيت , أو قد تكون العائلة في سفر مما يزيد فرص تناول الطعام خارج المنزل , وهو ما يحمل معه أحيانا احتمالات الإصابة بالعديد من الأمراض المنقولة بواسطة الطعام والشراب الملوث بالجراثيم نتيجة عدم مراعاة الشروط الصحية عند تحضير الطعام وتخزينه .
– تسمم الطعام إما عن طريق تلوثه بالبكتيريا , وتلاحظ هذه المشكلة بكثرة عند تناول السلطات غير النظيفة , وأصناف أخرى من الطعام الملوث غير المطهي , أو قد يكون سبب تسمم الطعام هو سوء تخزينه أو عدم مراعاة الشروط الصحية عند نقل الطعام مما يهيىء وبشكل كبير لنمو البكتيريا وتكاثرها وبشكل خاص في اللحوم والبيض والدواجن والأسماك حيث يؤدي ارتفاع درجة الحرارة إلى 40 درجة مئوية إلى سرعة تكاثر البكتريا , وتشاهد هذه الحالة غالباً عند تناول المعلبات واللحوم غير المطهية بشكل جيد .
كما يعتبر البيض من أحد أهم أسباب التسمم الغذائي وخطورته تنشأ من تناوله غير مطبوخ , كما هو الحال عند صنع صلصة المايونيز أو شرب البيض نياً ويكون التسمم غالباً نتيجة وجود جرثومة السلمونيلا التي تدخل جسم الدجاجة من الأغذية التي تتناولها .
إن الأطفال دون الخمس سنوات هم الأكثر عرضة للتسمم الغذائي حيث أن جهازهم المناعي يكون في مرحلة التطور وتؤدي التسممات الغذائية إلى الإسهال الشديد المترافق مع الإقياء الحاد, ولتجنب حدوث التسممات الغذائية يجب مراعاة غسل الخضار والفاكهة بشكل جيد بعد نقعها لفترة في الماء النظيف طهي الطعام وبشكل خاص اللحوم والدواجن إلى أن يتم نضجها تماما ومراعاة الشروط الصحية في حفظ الأطعمة من حيث شروط التبريد وعدم ترك الطعام خارج الثلاجة في درجة حرارة الغرفة لفترة تزيد عن ساعة وغسل السكاكين والأطباق التي تم تقطيع اللحم والدواجن بها بشكل جيد وغسل الأيدي قبل وبعد تقطيع اللحم والدواجن النيئة بشكل جيد .
– كذلك تؤدي جرثومة السلمونيلا للاصابة بالتيفوئيد وهو مرض واسع الانتشار في الكثير من دول العالم بما فيها دول الشرق الأوسط , وتتم العدوى نتيجة تلوث الطعام أو الشراب وتكون الحضانة من 1 – 3 أسابيع وذلك حسب كمية الجراثيم التي تلوث بها الطعام ويؤدي التيفوئيد إلى أعراض متباينة , ففي الرضع والأطفال الصغار يكون على شكل إسهال يرافقه اقياء حاد وتكون الحرارة مرتفعة وقد تصل إلى 40 درجة مئوية مترافقة مع فقدان الشهية , بينما تحدث عند الأطفال الكبار آلام عضلية شديدة مترافقة مع صداع وآلام بطنية حادة مع ارتفاع في الحرارة ويحدث الأسهال في 50 % من الأطفال المصابين , لذلك وفي حالة السفر إلى بعض المناطق التي ينتشر فيها التيفوئيد فإن الطبيب قد يوصي بإعطاء لقاح التيفوئيد والذي يعطى عن طريق الفم على شكل كبسولات للأطفال اكثر من ست سنوات , وهو متوفر ايضاً على شكل لقاح بالزرق عضلياً للأطفال اكثر من سنتين من العمر , ويعطى حسب تقديرات الطبيب .
النزلة المعوية
ومن أهم الأمراض التي تصيب الأطفال في الصيف النزلات المعوية وهي اصابة الطفل باسهال شديد يرافقه قيء شديد وإن هذه النزلات المعوية غالباً ما تكون فيروسية المنشأ ولكن قد تكون أحياناً نتيجة الجراثيم , إن استمرار الإسهال الشديد المترافق مع القيء الشديد يؤدي إلى فقدان الجسم لكمية كبيرة من السوائل والأملاح مما يؤدي إلى الجفاف , ويكون ذلك على صورة ضعف عام وجفاف الجلد مع فقدانه لحيويته , وإن الجفاف قد يشكل خطورة على حياة الطفل لذلك يجب علاج الطفل فوراً وقبل حدوث الجفاف , فإن أهم شيء يفعله الأهل هو إعطاء الطفل الماء النقي وسوائل الاماهة الفموية وهي عبارة عن محلول مكون من الجلوكوز والملح , وهذا المحلول وعد بصيغة معينة تعوض الجسم عن المفقود من السوائل والأملاح بشكل دقيق , وكذلك يتم الامتصاص من الأمعاء بشكل جيد , وكذلك يجب الاستمرار بالرضاعة الطبيعية من الثدي إذا كان الطفل يرضع من أمه والاستمرار بشكل عام في تغذيته بالغذاء المناسب مثل الأرز – الموز المهروس – عصير الجزر – عصير التفاح – البطاطا المسلوقة – شو ربة الخضار .
ويستحسن مراجعة الطبيب لتقييم وضع الطفل حيث إن بعض الحالات تحتاج إلى المحاليل الوردية أو بعض الأدوية الأخرى وذلك حسب شدة الحالة وتقديرات الطبيب .
ويستحسن مراجعة الطبيب لتقييم وضع الطفل حيث إن بعض الحالات تحتاج إلى المحاليل الوردية أو بعض الأدوية الأخرى وذلك حسب شدة الحالة وتقديرات الطبيب .
إن أعداد الطعام للطفل مع مراعاة النظافة التامة يقلل من فرص الإصابة وعلى الأم غسل الأيدي قبل إعداد الطعام وقبل إطعام الطفل واستعمال الماء المغلي في إعداد الطعام .
أهمية اللقاحات قبل السفر
يجب على الأهل قبل الذهاب للاجازة التأكد من اطفالهم قد أتموا اللقاحات المقررة حسب أعمارهم , وكذلك فسوف يقوم الطبيب بتحديد مدى حاجتهم لبعض اللقاحات الأخرى . فإنه مع التطور العلمي السريع فقد تم حديثاً تطوير العديد من اللقاحات الفعالة , ولعله من الضروري ذكر لقاح " التهاب الكبد الوبائي نوع " A " والذي يحمي الانسان من هذا المرض الشائع في العديد من دول المنطقة ودول العالم , وتختلف درجة انتشاره من دولة لأخرى ويصيب الأطفال والبالغين على حد سواء , وتتم العدوى عن طريق الطعام والشراب الملوث بالفيروس , ويؤدي الى اعياء شديد وتغير في لون البول الى الاصفرار , كما يؤدي الى التقيؤ وآلام بطنية ونقص شديد في الشهية للطعام , وفي حالات الإصابة الشديدة يتغير لون بياض العين إلى الأصفر .
وترتبط هذه الأعراض بعمر المصاب فالمرض يكون خفيفاً عند اصابة الأطفال الصغار في مرحلة النمو الأولى ,وتكون الأعراض اكثر حدة في الأطفال الأكبر سناً والبالغين حيث تكون فرصة حصول مضاعفات أكبر وبحيث قد تشكل خطورة على صحة الطفل .
وفي حال السفر إلى بعض المناطق التي تنتشر بها بعض الأمراض فإن الطبيب يوصي بإعطاء اللقاحات الخاصة كما هو الحال في لقاح التيفوئيد وكذلك لقاح السحايا والذي يوصي بإعطائه للأطفال في ظروف وبائية خاصة وحسب جهة السفر وتقديرات الطبيب .
أهمية اللقاحات قبل السفر
يجب على الأهل قبل الذهاب للاجازة التأكد من اطفالهم قد أتموا اللقاحات المقررة حسب أعمارهم , وكذلك فسوف يقوم الطبيب بتحديد مدى حاجتهم لبعض اللقاحات الأخرى . فإنه مع التطور العلمي السريع فقد تم حديثاً تطوير العديد من اللقاحات الفعالة , ولعله من الضروري ذكر لقاح " التهاب الكبد الوبائي نوع " A " والذي يحمي الانسان من هذا المرض الشائع في العديد من دول المنطقة ودول العالم , وتختلف درجة انتشاره من دولة لأخرى ويصيب الأطفال والبالغين على حد سواء , وتتم العدوى عن طريق الطعام والشراب الملوث بالفيروس , ويؤدي الى اعياء شديد وتغير في لون البول الى الاصفرار , كما يؤدي الى التقيؤ وآلام بطنية ونقص شديد في الشهية للطعام , وفي حالات الإصابة الشديدة يتغير لون بياض العين إلى الأصفر .
وترتبط هذه الأعراض بعمر المصاب فالمرض يكون خفيفاً عند اصابة الأطفال الصغار في مرحلة النمو الأولى ,وتكون الأعراض اكثر حدة في الأطفال الأكبر سناً والبالغين حيث تكون فرصة حصول مضاعفات أكبر وبحيث قد تشكل خطورة على صحة الطفل .
وفي حال السفر إلى بعض المناطق التي تنتشر بها بعض الأمراض فإن الطبيب يوصي بإعطاء اللقاحات الخاصة كما هو الحال في لقاح التيفوئيد وكذلك لقاح السحايا والذي يوصي بإعطائه للأطفال في ظروف وبائية خاصة وحسب جهة السفر وتقديرات الطبيب .
مخاطر أشعة الشمس
حروق الشمس : ومن المشاكل الشائعة خلال فترة الصيف الحروق الجلدية نتيجة التعرض لأشعة الشمس لذلك ينصح الأطباء باستخدام الكريمات الواقية من الشمس قبل التعرض للشمس حيث أن التعرض لأشعة الشمس ولفترات طويلة قد يؤدي الى الحروق وبشكل خاص عند الأطفال وأن التعرض المديد واليومي لأشعة الشمس ( الأشعة فوق البنفسجية نوع A ) قد يؤدي الى شيخوخة الجلد المبكر والتجاعيد وسرطان الجلد
حروق الشمس : ومن المشاكل الشائعة خلال فترة الصيف الحروق الجلدية نتيجة التعرض لأشعة الشمس لذلك ينصح الأطباء باستخدام الكريمات الواقية من الشمس قبل التعرض للشمس حيث أن التعرض لأشعة الشمس ولفترات طويلة قد يؤدي الى الحروق وبشكل خاص عند الأطفال وأن التعرض المديد واليومي لأشعة الشمس ( الأشعة فوق البنفسجية نوع A ) قد يؤدي الى شيخوخة الجلد المبكر والتجاعيد وسرطان الجلد
وينصح بعدم التعرض للشمس في الفترة بين الساعة الحادية عشرة ظهراً وحتى الرابعة بعد الظهر حيث يكون الخطر عالياً جداً , وإعطاء الطفل خلال تواجده على الشاطئ السوائل الباردة بشكل مستمر لتقليل فرص الإصابة بنقص السوائل الباردة بشكل مستمر لتقليل فرص الإصابة بنقص السوائل والتجفاف , وتغطية الرأس بقبعة مناسبة , وأن يرتدي الطفل ملابس قطنية تغطي معظم جسمه قدر الإمكان خلال تواجده على الشاطئ .
وفي الاجتماع السنوي الأخير للأكاديمية الأمريكية لأمراض الجلد تم عرض هذا الموضوع , وأشير الى أن الأشعة فوق البنفسجية ( من النوع A ) والتي ترجع معظم حالات شيخوخة الجلد لها , تتواجد في كل مكان وفي كل يوم وفي كل فصل من فصول السنة ( ولكن تكون بشكل أكبر في الفترة بين 4 – 11 بعد الظهر وبشكل أكبر في الصيف ) ولذا يوصي العلماء في توصياتهم باستعمال الكريمات الواقية من أشعة الشمس وبالعامل الواقي من أشعة الشمس رقم 15 فما فوق لجميع الأعمار وبشكل يومي وفي كل فصول السنة وبشكل خاص ذي البلاد ذات المناخ الحار , وهذا الكريم يحتوي على اكسيد الزنك الذي يعيق بدوره دخول الأشعة فوق البنفسجية B+A ويمنعها من الوصول الى الجلد . علاج الحروق الجلدية من الدرجة الأولى سهل ويتم بوضع بعض المراهم الخاصة بالحروق مع مراعاة مراجعة الطبيب في حال وجود حروق شديدة .
وفي الاجتماع السنوي الأخير للأكاديمية الأمريكية لأمراض الجلد تم عرض هذا الموضوع , وأشير الى أن الأشعة فوق البنفسجية ( من النوع A ) والتي ترجع معظم حالات شيخوخة الجلد لها , تتواجد في كل مكان وفي كل يوم وفي كل فصل من فصول السنة ( ولكن تكون بشكل أكبر في الفترة بين 4 – 11 بعد الظهر وبشكل أكبر في الصيف ) ولذا يوصي العلماء في توصياتهم باستعمال الكريمات الواقية من أشعة الشمس وبالعامل الواقي من أشعة الشمس رقم 15 فما فوق لجميع الأعمار وبشكل يومي وفي كل فصول السنة وبشكل خاص ذي البلاد ذات المناخ الحار , وهذا الكريم يحتوي على اكسيد الزنك الذي يعيق بدوره دخول الأشعة فوق البنفسجية B+A ويمنعها من الوصول الى الجلد . علاج الحروق الجلدية من الدرجة الأولى سهل ويتم بوضع بعض المراهم الخاصة بالحروق مع مراعاة مراجعة الطبيب في حال وجود حروق شديدة .
الإنهاك الحراريww
وهو يصيب الأطفال وبشكل خاص الرضع نتيجة الأجواء الحارة والتعرض لأشعة الشمس , وتكون أعراض الصدمة الحرارية هي الإرهاق الشديد وارتفاع شديد في درجة الحرارة وجفاف الفم الشديد وأعراض التجفاف وتوقف تصبب العرق وتورد لون الجلد وجفافه مع ألم شديد في الرأس ونقص في التبول . وهذا الوضع يهدد حياة الطفل لذلك يجب معالجته فور إعطاء الماء والسوائل والعصائر ومراجعة الطبيب بأسرع وقت ممكن .
دوار السفر وآلام الأذن
بعض الأطفال يصابون بالدوار والغثيان أثناء السفر بالطيارة أو السيارة , وهنا يمكن اللجوء لإعطاء الطفل الأطعمة الخفيفة قبل السفر مثل التفاح والبسكويت والعصائر , فقد تلجأ أحياناً لاستعمال بعض الأدوية في حال كون الأعراض شديدة وتحت إشراف الطبيب .
وقد يشكو بعض الأطفال من مشاكل مزمنة في الأذن الوسطى , وهنا يراعى مراجعة الطبيب قبل السفر للتأكد من سلامة الأذن , وقد تعطى بعض الأدوية المضادة للاحتقان ويراعى إعطاء الطفل الرضيع زجاجة الحليب لأنها تخفف الضغط في الأذن . وقد يلجأ الى وضع فوطة دافئة بأن يتم تبليلها بالماء الحار أو تسخينها بواسطة المايكروويف ووضعها فوق أذني الطفل بالتبادل وهي تخفف الآلام عند الطفل عند اقلاع أو هبوط الطائرة . وأخيراً يجب أن يكون في حوزة الأهل خلال السفر بعض الأدوية الخافضة للحرارة وأن تستعمل حسب ارشادات الطبيب وكذلك بعض المطهرات وأدوية الاسعافات الأولية .
وقد يشكو بعض الأطفال من مشاكل مزمنة في الأذن الوسطى , وهنا يراعى مراجعة الطبيب قبل السفر للتأكد من سلامة الأذن , وقد تعطى بعض الأدوية المضادة للاحتقان ويراعى إعطاء الطفل الرضيع زجاجة الحليب لأنها تخفف الضغط في الأذن . وقد يلجأ الى وضع فوطة دافئة بأن يتم تبليلها بالماء الحار أو تسخينها بواسطة المايكروويف ووضعها فوق أذني الطفل بالتبادل وهي تخفف الآلام عند الطفل عند اقلاع أو هبوط الطائرة . وأخيراً يجب أن يكون في حوزة الأهل خلال السفر بعض الأدوية الخافضة للحرارة وأن تستعمل حسب ارشادات الطبيب وكذلك بعض المطهرات وأدوية الاسعافات الأولية .
بارك الله فيك
بارك الله فيك ونفع بك
وجزاك الله كل خير
واسْع‘ـدَ الله قَلِبِكْ .. وَشَرَحَ صَدِرِكْ ..
وأنَــــآرَ دَرِبــكْ .. وَفَرَجَ هَمِكْ ..
يَع‘ـطِيِكْ رِبي ألَفْ عَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ
المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ ..~
شَرَفَنِي المَرٌوُر فِي مُتَصَفِحِكْ العَ ـطِرْ ..~
تَقَبِلْ تَوآإجِدِي ..