بسم الله الرحمن الرحيم
تشهد اوروبا منعرجا هائلا وايجابيا فى معالجة السيدا , تبعه التسيب فى اتخاذ
الاحتياطات اللازمة لتفادى الاصابة بالمرض.
بدأ من جديد ظهور و عودة أمراض كالزهرى و الالتهاب الفيروسى C,
حسب الاحصائيات الاخيرة.
نحن نستطيع ان نستنتج بأن الامر ليس ايجاد دواء لهاته الامراض بالدرجة
الاولى بل ايجاد دواء لمعالجة القلوب التى فى الصدور.
السّلام عليكم؛
صدقت أخي الدكتور أحمد أمين؛ فما ظهرت الأمراضُ إلاّ لإبتعاد النّاس عن الفطرة؛ ولايكون ذلك إلاّ بمرضٍ في القلوبِ؛ فصارت العقولُ المنطقيّةُ الرُّؤيةِ؛ ترى ولا تستطيعُ إعادتهم إلى فطرتهم.
فالدّواءُ آتٍ لامحالة؛ أمّا الآن؛ الوقاية؛ كما قُلت " ليس ايجاد دواء لهاته الامراض بالدرجة الاولى بل ايجاد دواء لمعالجة القلوب التى فى الصدور "
السّلام عليكم.
بارك الله فيك أخ محمد
بارك الله فيك
و فيك البركة
لكل داء دواء