انظر للصوره الملحقه لهذه الحشرة … هذه الحشره تنام معك كل ليلة وصورتها في الأعلى مكبرة آلآف المرات بالمجهر الإلكترونى وتعيش في الفرش والبطانيات والمخدات … وأفضل طريقة للتخلص منها هي عرض الفراش في الشمس لأنها حساسة للضوء والشمس علما بأن هذا الكائن لا يتأثر بالغسيل .. النفض ثلاث مرات على الفراش قبل أن تنام هذه سنه يهجرها كثير من الناس والنفض على الفراش فيه إعجاز علمى … لقد أثبت العلماء والشيوخ الأفاضل أن الإنسان حين ينام إلى فراشه يموت في جسم الإنسان خلايا فتسقط على فراشه وحينما يستيقظ الإنسان تبقى الخلايا موجوده في فراشه وعندما ينام مره أخرى تسقط خلايا مره أخرى فتتأكسد هذه الخلايا فتدخل في جسم الإنسان فتسبب له أمراض والعياذ بالله وهذه الخلايا لا ترى إلا بمجاهر .. حاول الغربيون حل هذه المشكله فقاموا بغسل هذه الفرش بمواد منظفه لكن دون جدوى استخدموا جميع المنظفات لكن لم تتحرك هذه الخلايا .. فقام إحدى العلماء الغربيون بنفض هذه الخلايا بيده ثلاث مرات.. فإذا بالخلايا تختفي .. ففرح هذا العالم أنه إكتشف كيف يزيل هذه الخلايا من الفراش .. عن طريق نفض الفراش ثلاث مرات .. فرد عليه رجل مسلم .. قال إن الرسول صلى الله عليه و آله وسلم قد قالها من قبل
( إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخله إزاره فإنه لا يدري ماخلفه عليه) لأن كثير من الناس يعتقد أنه ينفض فراشه ليبعد الحشرات عليها وهذا غير صحيح فالمسألة أكبر من مجرد حشرات.. فالله ورسوله الكريم لاينهنوك عن شئ الا اذا كان يضر بصحتك.. قال تعالى: (ان الله كان بكم رحيما) وقالى تعالى (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين)
اتمنى أن تعم الفآئده للجميع . لا تبخل بالنشر
سبحان الله لا حول ولا قوة الا بالله
جزيتي خيراا على المرور الجميل
بارك الله فيك
وفيك بارك الله اخي الكريم
وفيك بارك الله اخي الكريم
بارك الله فيك
وفيكي بارك الله اهلا وسهلااا
بارك الله فيكم
والله اعلم
ال
فقد روى البخاري وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم يقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين.
وسبق أن بينا شرح هذا الحديث وأقوال أهل العلم حوله، وهدي النبي صلى الله عليه وسلم عند نومه، وانظر الفتويين رقم: 136058، ورقم: 18860، وما أحيل عليه فيهما، وفيهما ورد الكلام عن نفض الفراش باليد.
ولم يرد في حديث نفض الفراش التسمية، ولكنها تشرع في بداية كل أمر ذي بال، وليس معنى ذلك أنه يطلب تكرارها أثناء الفعل، والظاهر أنه يكتفى بذكرها في البداية، لما رواه الإمام الدارقطني وغيره من قوله صلى الله عليه وسلم: كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بذكر الله أقطع. والحديث تكلم أهل العلم في سنده.
ولم نقف على تحديد لجهة بداية نفض الفراش، والظاهر أنه لا حرج عليك في البداية بنفض مقدمه، أو بجهة يمينه، فكل ذلك واسع ـ إن شاء الله تعالى ـ وكيف ما نفضت فراشك فقد امتثلت وأصبت السنة، ولا يمكننا القول بأن البداية بيمينه، أو شماله بدعة، لأن الحديث ـ كما ذكرنا ـ لم يحدد فيه شيء من ذلك، والأولى أن تكون البداية باليمين لما أشرت إليه من استحباب النبي صلى الله عليه وسلم التيامن في شأنه كله.
والله أعلم.
سبحااااااان الله—————-
مرحبااااااااا اختي
جزاكم الله خيرااا ***اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد***
سبحان الله لا حول ولا قوة الا بالله