فى يوم فقد الشبل الرضيع أهله من الاسود وظل هائما على وجهه إلى أن مر
به قطيع من الغنم فسار الشبل معها وصاحبها وأكل الأعشاب كما تأكل
وكان يرعى الكلأ كما ترعى إلى أن شب وكبر ونما وترعرع ولكنه لا يزال
يمأمئ كما تمأمئ الغنم ولم يلفت انتباهه تفوقه عليها قوة وشجاعة .
وفى صباح ذهب ليشرب من النهر فرأى صورته فتعجب إنها لا تشبه أباه
الكبش ولا أخاه الحمل ولا أمه النعجة !! فصادف فيلا وسأله : من أنا ؟
قال له : أنت أسد وسليل أسود .
حينئذ زأر زئير طارت لهوله قلوب الكباش , تلك التى كان يمأمئ معها قبل قليل .
ماذا حدث لهذا الحيوان ؟ وما الذى طرأ عليه وما الذى تغير فيه ؟
لا شئ سوى أنه أكتشف نفسه , وأبدى قدرته , وكشف الغطاء عن ذاته .
فكن واثقا من نفسك وحينئذ سيتبين لك أنك تملك الكثير.
سلمت يداك وبوركت على الطرح القيم وجزاك الله خيرا
جمعة مباركة
قصة رائعة
مشكوور
ممكن موقع فيه قصص مثل هذه
انا احتاجها لاني كاتب في احد المواقع براتب و احتاج لمثل هذه القصص
عندي بزاف مواقع بسح ما نقدرش نحطهوم حتى توصل عدد المشاركات لل 30
اوكي خويا كي توصل حكهم راني عندي مدة و انا نحوس
ولا دير في كل سيت فراغ يعني داخل السيت فراغ مثل djelfa. info
وشكرا
www .almos3a .com/2015 /05/Ea r-bristles .html
www .mohibirassoul .com/ ?cat=10
نعم انهاااااااا قصةـ رائعــــــــــــــة و من ورائهاا مغزى كبيررررررررررررر شكراااااا
www .islamuon. com/2015/05/blog-post_14. html
http:/ /hasanaty .com /?cat=4964
قصة رائعة وهادفة شكرا
شكرا على المواقع
قصة رائعة وهادفة جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا