تخطى إلى المحتوى

السلام عليكم سؤال على كيفية التشهد بارك الله فيكم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وجزاكم الله خير أريد أن أعرف كيفية التشهد او مايسمى بالصلاة

الابراهيمية وفي ميزان حسناتكم ان شاء الله

اخي ابحث في قوقل ستجدها حتما

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riad-best الجيريا
اخي ابحث في قوقل ستجدها حتما

ممكن تعطيهالي لا اعرف المواقع الشيعية هده الصحيحة يعني لا ادري اريد جواب فقط من اهل السنة والجماعة

شكراً جزيلاً لك سيدي الفاضل

يا أخي إبحث في موقع إسلام ويب فهناك إختلاف في الصيغة الصحيحة كاملة بين العلماء ولك هناك جزء متفق عليه راجع الموقع ولن تندم

روح تقرا اكتب فقوقل تعطيك لعجب

كتاب صفة الصلاة للشيخ الألباني
https://www.alalbany.net/?wpfb_dl=2198

جاء في كتاب تلخيص صفة الصلاة للشيخ الألباني رحمه الله
تحريك الإصبع والنظر إليها
– ويقبض أصابع كفه اليمنى كفه اليمنى كلها. ويضع إبهامه على إصبعه الوسطى تارة.
– وتارة يُحلَّق بهما حلقة.
– ويشير بإصبعه السبابة إلى القبلة.
– ويرمي ببصره إليها.
– ويحركها يدعو بها من أول التشهد إلى آخره.
– ولا يشير بإصبع يده اليسرى.
– ويفعل هذا كله في كل تشهد.

وجاء في كتاب صفة الصلاة للشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
لكن اليد اليمنى يضم منها الخنصر والبنصر والوسطى والإبهام ، أو تحلق الإبهام على الوسط وأما السبابة فتبقى مفتوحة غير مضمومة، ويحركها عند الدعاء فقط فمثلاً إذا قال : " ربي اغفر لي " يرفعها ، " وأرحمني " يرفعها ، وهكذا في كل جملة دعائية يرفعها . أما اليد اليسرى فانها مبسوطة . ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم – فيما أعلم – أن اليد اليمنى تكون مبسوطة وإنما ورد أنه يقبض منها الخنصر والبنصر ، ففي بعض ألفاظ حديث ابن عمر رضي الله عنهما : (( كان إذا قعد في الصلاة )) رواه مسلم . وفي بعضها " إذا قعد في التشهد" رواه أحمد ، وتقييد ذلك بالتشهد لا يعني أنه لا يعم جميع الصلاة لأن الراجح من أقوال الأصوليين أنه إذا ذكر العموم ثم ذكر أحد أفراده بحكم يطابقه فإن ذلك لا يقتضي التخصيص .

الجيريا

ما يقوله في التشهد

ويقول في التشهد الأول والأخير
(( التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله )) رواه البخاري . وابن ماجه . الترمذي
أو يقول
(( التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمد رسول الله )) رواه مسلم وابن ماجه

ثم يقرأ التشهد الأخير ويضيف على التشهد الأول : (( اللهم صل على محمد ، وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم ، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد . اللهم بارك على محمد ، وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم ، إنك حميد مجيد )) رواه البخاري ومسلم .

((قولوا: اللهم صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وأزواجه وذريته، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيم. وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّد وأزواجه وذريته كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آل إَبْرَاهِيم في العالمين، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)).ابن ماجه وأبو داود

مسألة : عَن ابنِ مَسْعُودٍ قَالَ: "مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُخْفِيَّ التَّشَهُّدَ".

ما يقوله بعد التشهد

ويقول بعدها : عن أبو هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا فرغ أحدكم من التشهد الآخر. فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم. ومن عذاب القبر. ومن فتنة المحيا والممات. ومن شر المسيح الدجال". رواه مسلم .

ويقول أهل العلم أن قول ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) تقال قبل السلام
كما بين ذلك الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حيث قال في الشرح الممتع

( ومما وَرَدَ في هذا: «اللَّهُمَّ أعنِّي على ذِكْرِك، وشُكرك، وحُسْن عبادتك» فإن الرسول صلى الله عليه وسلم أَمَرَ معاذ بن جبل أن يدعو به دُبُرَ كُلِّ صلاة مكتوبة، وفي بعض الألفاظ أمره أن يدعو به في كُلِّ صلاة، فإذا جمعنا بين اللفظين قلنا: في صلاته في دُبُرِها أي: في آخرها، والقول بأن هذا الدُّعاء في آخر الصَّلاة أصحُّ من القول بأنه بعد السَّلام؛ لأن الذي بعد السَّلام إنما هو الذِّكر، (فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ)(النساء: من الآية103)وأما ما قيد بدُبُر الصَّلاة وهو دُعَاء فإنه في آخرها )

عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه:

أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: علمني الدعاء أدعو به في صلاتي. قال: ( قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم ). رواه البخاري

وبعدها يدعو بما أحب من خير الدنيا والآخرة ( قبل أن يسلم )

ملاحظة : إذا نسي الإمام أو المنفرد التشهد فإنه يسجد سجود السهو قبل السلام

ملاحظة

هل أدعو بعد السَّلام أو قبل السَّلام؟
قلنا له: اُدعُ قبل السَّلام؛ لأن هذا هو الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم، ولأنك ما دمت في صلاة فإنك تناجي رَبَّك، وإذا سَلَّمتَ اُنصرفتَ، وكونك تدعو في الحال التي تناجي فيها ربَّك خيرٌ من كونك تدعو بعد الانصراف، وهذا ترجيح نظريٌّ، وأما ما يفعلُه بعضُ النَّاسِ من كونهم كلَّما سَلَّموا دَعَوا في الفريضة، أو في النافلة؛ فهذا لا أصل له، ولم يَرِدْ عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما نعلم . أجاب عليه الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في الشرح الممتع

عَن عمار بْن ياسر؛ قَالَ:
– كان رَسُول اللَّهِ صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ يسلم عَن يمينه وعن يساره. حتى يرى بياض خده (( السلام عليكم ورحمة اللَّه. السلام عليكم ورحمة اللَّه )). ابن ماجه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.