إعراب سورة ق الشطر الأول :
1 – { ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ }
"والقرآن" مقسم به مجرور متعلق بأقسم المقدر.
2 – { بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ }
المصدر المؤول من "أن" وما بعدها منصوب على نزع الخافض، أي: من المجيء، الجار "منهم" متعلق بنعت لمنذر، جملة "فقال الكافرون" معطوفة على جملة "عجبوا".
3 – { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ }
"إذا" ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المحذوف نرجع، جملة الشرط مستأنفة في حيز القول، وجملة "ذلك رجع" مستأنفة في حيز القول.
4 – { قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ }
جملة "قد علمنا" مستأنفة، الجار "منهم" متعلق بـ "تَنْقُص"، وجملة "وعندنا كتاب" حالية.
5 – { بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ }
جملة "كذَّبوا" مستأنفة، وجملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة "فهم في أمر" معطوفة على جملة "كَذَّبوا".
6 – { أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ }
جملة "أفلم ينظروا" مستأنفة، وجملة "كيف بنيناها" بدل اشتمال من "السماء"، الظرف "فوقهم" متعلقة بحال من "السماء". و"كيف" اسم استفهام حال من الضمير الهاء، وجملة "وما لها من فروج" معطوفة على جملة "بنيناها" ، و"ما" نافية، و"فروج" مبتدأ، و"من" زائدة.
7 – { وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ }
الواو مستأنفة، "الأرض" مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة "مَدَدْناها" تفسيرية،وجملة "وألقينا" معطوفة على المقدرة مَدَدْنا، الجار "من كل" متعلق بنعت لمفعول "أنبتنا" المحذوف أي: أنبتنا نباتا كائنا من كل.
8 – { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ }
"تبصرة" مفعول لأجله، الجار "لكل" متعلق بنعت لـ"ذكرى".
9 – { وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا }
جملة "نزلنا" معطوفة على جملة "مددنا" المقدرة في الآية (7) .
10 – { وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ }
"النخل" معطوفة على "حب"، و"باسقات" حال، وجملة "لها طلع" حال ثانية من "النخل".
11 – { رِزْقًا لِلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ }
"رزقا" مفعول لأجله، الجار "للعباد" متعلق بنعت لـ "رزقا" ، جملة "أحيينا" معطوفة على جملة "أنبتنا" في الآية (9)، وجملة "كذلك الخروج" مستأنفة، الجار "كذلك" متعلق بالخبر.
12 – { كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ }
جملة "كذَّبت" مستأنفة.
14 – { وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ }
جملة "كلٌ كذب" حالية من المتقدمين، وجملة "فحقَّ وعيد" معطوفة على جملة "كل كذب"، و"وعيد" فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.
15 – { أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ }
جملة "أفعيينا" مستأنفة، وجملة "بل هم في لبس" مستأنفة ، الجار "من خلق" متعلق بنعت لـ"لَبْس" .
16 – { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }
الواو مستأنفة، جملة "نعلم" خبر لمبتدأ محذوف أي: ونحن نعلم، والجملة حالية، وجملة "ونحن أقرب" معطوفة على جملة "ونحن نعلم"، والجارَّان: "إليه"، "من حبل" متعلقان بـ "أقرب".