تخطى إلى المحتوى

لماذا البنات أكثر تفوقا على البنين ؟ 2024.

في الآونة الاخيرة بدا تفوق البنات على البنين جليا قي الميدان الدراسي ،و الدليل على ذلكـ،

نسبة نجاح البنات التي تفوق كثيرا نسبة نجاح الذكور . حسابيا : 1ذ يقابل 20إ.

لو يعود بنا التاريخ إلى الوراء لوجدنا العكس .

السؤال: – هل تدهور مستوى الذكور ناتج عن تقصير من الأولياء ؟

– هل هو إهمال و عدم اكتراث من قبل الذكور ؟

– هل الظروف (سياسية اجتماعية اقتصادية) هي التي فرضتها ؟

– ام هناك عوامل أخرى نجهلها تسببت في ذلك.

هناك أسباب كثيرة ومتشعبة منها الاختلاط و…..

امخاخهن مغطاةبشعر كثيف

هو سبب واحد. ان الذكور ماعادوا يهتموا بالدراسة و اصبحوا يهتموا بامور اخرى…….اما البنات العكس و تجد كل التسهيلات و كل الرغبات و الجو المناسب في الدراسة..

سبب واحد هو ان الذكور ما عادوا يهتموا بالدراسة بل يهتمون بامور اخرى….
اما البنت العكس لانها تجد الجو المناسب متوفر من كل الجوانب خاصة اذا كانت جميلة….

هذه ليست قاعدة مطلقة بل نسبية ، حيث نجد ذكورا أحسن من الاناث و العكس صحيح .
و أنا عندما كنت تلميذا لا أترك تلميذة ( بنت) تتفوق علي، باستثناء الفرنسية و الانجليزية

bj,ghchhcjgh

تشير تقارير عالمية إلى أن تفوق الإناث ليس في الجزائر فحسب وإنما في جميع دول العالم، بينما كشف التقرير الذي أصدرته منظمة اليونيسيف الخاصة بالعالم العربي أن الإناث تفوقن على الذكور خلال العقد الماضي في جميع الميادين.
-واختلفت الآراء حول تفوق الإناث على الذكور فمنهم من عده ظاهرة قابلة للمد والجزر ومنهم من عده نتيجة وعي الإناث بقيمة التعليم وإصرارهن على مواصلته.
ويقول الرأي الأول: إن من أهم أسباب تفوق الإناث على الذكور يعود إلى انشغال الرجال بالكثير من الهموم المرتبطة بغلاء المعيشة والفراغ وهاجس البطالة المؤرق، ويعزز رأيه بأن الفتاة لا تفكر في المعيشة وتلقي بمسؤوليتها على من يعيلها وهذا عكس ما نجده عند الذكور الذين غالبيتهم يمتهنون مهناً مختلفة لتوفير متطلبات الحياة لهم ولمن هو في كفالتهم ، ولذلك تكون البنت هي الأفضل في الدراسة إذا ما توفرت لها الأجواء المناسبة التي تدعّم ما لديها من ذكاء وطموح ورغبة في تسلق سلم النجاح".
* ويقول الرأي الثاني: يرجع أسباب تفوق الإناث على الذكور إلى عوامل اجتماعية واقتصادية ونفسية، فالعامل الاجتماعي يتمثل في البيئة الاجتماعية التي تعيش فيها الإناث، فهن يقضين معظم أوقاتهن في المنزل وبالتالي لا يجدن أمامهن سوى الدراسة وتأدية ما عليهن من واجبات.
أما بالنسبة إلى العامل الاقتصادي فيتمثل في ما يلقى على الذكور من مسؤوليات مثل مسؤولية توفير متطلبات الحياة ومساعدة الأهل اقتصاديا فينعكس ذلك على مستواهم العلمي .
وأضاف "أنا مثلا أدرّس الذكور فأجد أغلبهم غير حريصين على دراستهم، فهم يقضون معظم أوقاتهم في اللعب، إضافة الى ذلك ضعف مراقبة الأهالي لأولادهم وعدم معاقبتهم في حال فشلهم وتدني مستوى تحصيلهم العلمي، ويعد ذلك من أهم العوامل التي أدت الى تراجع مستوياتهم، بينما يحرص الأهالي على بناتهم أكثر من خلال تضييق الخناق عليهن فتضع الفتيات كل همهن في الدراسة خوفا من العقاب لأن أغلب الأهالي يعتبرون رسوب البنت عيباً عكس رسوب الذكر الذي لا يعدونه من العيوب

بــــارك الله فيكـــــــم جميعـــــــا.

الذكور لم يجدو الجو المناسب لدراسة ، والدراسة في الجزائر مملة عكس البلدان المتقدمة ، هناك مواد حذفت من البرنامج مثل اتربية البدنية والرسم والاشغال اليدوية ، هل يقوم التلاميذ كل شهر برحلة الى منطقة من مناطق الوطن طبعا لا ، التلميذ الصغير يريد ان يلعب ويكتشف ، وهناك معلمون واساتذة سامحهم الله ، اولادهم ماقدروش اربيوهم يبغيو اربيو اولاد اناس ؟؟؟؟؟

ساقولها واكررها المشكل ليس في اطفالنا وشبابنا ، المشكل في المنضومة التربوية .فاقد الشي لا يعطيه ، تستنى انت واحد دخل بالمعريفة ايصلحلك المنضومة التربوية مستحيل .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.