تخطى إلى المحتوى

هل انتم مرتاحوا الضمير بعد هذا التقصير 2024.

اسالوا ضميركم وجاوبوني……هل هو راض عنكم وانتم عنه راضون…….
هل سمعتم همسه في جوف الظلام…..ام خنقتموه والسلام
هل رايتم دمعه يفيض من شدة الالم…..لانكم قطعتم فينا كل الامل
هل حاولتم اقناعه….بانكم مساكين ضحية….لانكم تركتم القضية
ولوصدقكم…..ابحثوا عنه فيكم…..فلن تجدوه لانه انتحر ….مات واندثر….لم يرضى ان يعيش منكسر
فعيشوا بلا ضمير….ليولد فيكم اخر….ولكن الى نفس المصير…..مع نوع آخر من الوزير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.