بعض ولايات الوطن
ولما زار بلدتي قال لنا
هاتوا شكاواكم في العلن
بصدق دونما خوف ولا حزن
فقد ولي ذاك الزمن
فقام معلم. فطن
معلنا هما في شجن
اين الكرامة و الامل
واين حقي في الرتب
واين تحسين العمل
اين انا من تلك الخطب
لم انل سيدي الا الصخب
فقال الزعيم الموتمن
احرق ربي كبدي
كل هذا يحدث في
بلدي
شكرا لك علي تنبيهنا
ستري التغير غدا
والا ضاعت هيبتي
ثم بعد عام من جرحنا
زارنا اخري الزعيم الموتمن
قال لنا هاتوا شكواكم في العلن
بكل صدق دونما خجل
قد ولي وداك الزمن
لكن في الم و حزن
سكت الجميع في وهن
فقمت انا ومعلنا
اين الكرامة والامل
واين حقي. في الرتب
و اين تحسين العمل
واين انا من تلك الخطب
لم انل سيدي الا الصخب
و الاهانة كما الكفن
معذرة. سيدي
واين المعلم الفطن
خ
انحني اجلالا لك اخ وحيد اسلوب معبر عن ترحيل للازمة
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rihabprof
 انحني اجلالا لك اخ وحيد اسلوب معبر عن ترحيل للازمة
|
شكرا تقبلي مروري
Ahmed Matar 2
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saber7
ahmed matar 2
|
روعة علي طريقة احمد مطر شاعر التمرد
ما ضاع حق وراءه طالب
أين صديقى حسن؟؟ أحمد مطر
:1 9:
بعض ولايات الوطن
وحين زارنا
قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدق في العلن
ولا تخافوا أحداً …. فقد مضى ذاك الزمن
فقال صاحبي حسن:
يا سيدي
أين الرغيف واللبن ؟
وأين تأمين السكن ؟
وأين توفير المهن ؟
وأبن من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن ؟
يا سيدي
لم نر من ذلك شيئاً أبداً .
قال الرئيس في حزن :
أحرق ربي جسدي
أكل هذا حاصلٌ في بلدي ؟!!
شكراً على صدقك في تنبيهنا يا ولدي
سوف ترى الخير غداً
وبعد عام زارنا .
ومرة ثانية قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن .
ولا تخافوا أحداً
فقد مضى ذاك الزمن .
لم يشتك الناس !
فقمت معلناً :
أين الرغيف واللبن ؟
وأين تأمين السكن ؟
وأين توفير المهن ؟
وأين من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن ؟
معذرةً يا سيدي
وأين صاحبي حسن ؟
أين أنت يا أبا فاروق، أدخل لترد عليه إن استطعت
تحياتي أخي وحيد
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slimane_hadj
أين أنت يا أبا فاروق، أدخل لترد عليه إن استطعت
تحياتي أخي وحيد |
شكر لكنه اهانني بعنوان كبير
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahidw13
شكر لكنه اهانني بعنوان كبير
|
كن أكبر منه ولا تردّ عليه لأن السفيه إذا نطق فخير إجابته السكوت لأنك لو رددت عليه تكون قد فرّجت عنه لذلك أتركه يموت كمدا
الثور والحظيرة
الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،
فثارت العجول في الحظيرة ،
تبكي فرار قائد المسيرة ،
وشكلت على الأثر ،
محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،
وقائل : لقد كفر
وقائل : إلى سقـر ،
وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،
لعله يعود للحظيرة ؛
وفي ختام المؤتمر ،
تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره
وبعد عام وقعت حادثة مثيرة لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة
أحمد مطر
الثور= الكنابست….موسع
و الحظيرة هي نقابة العلويين…