كشف وزير التضامن الوطني
والجالية الجزائرية بالخارج جمال ولد عباس، عن توظيف 20 ألفا و800 إطار جامعي في قطاع التربية الوطنية لتقديم دروس الدعم، على أن يخضعوا لفترة تربص تدوم عدة أشهر خلال السنة الجارية، مشيرا إلى أن الغلاف المالي الذي تخصصه الوزارة لجهاز عقود ماقبل التشغيل يقدر بـ100 مليار دينار سنويا.
وقال وزير التضامن الوطني والجالية الجزائرية بالخارج، على هامش عملية توقيع الاتفاقية الثلاثية الأطراف بين وزراء التعليم والتكوين المهنيين، التضامن الوطني، العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي في جلسة عمل مشتركة خصصت لعرض التقليد الأولي للجنة الوزارية المشتركة المتضمنة كيفيات إنشاء خلايا الإستشارة والتوجيه، أن 20 بالمائة من الإطارات الجامعية والتقنيين الذين توظفهم وزارته في إطار عقود ماقبل التشغيل يتم ترسميهم نهائيا .
الله يبارك
شكرا اخي على الاعلام
لابد ان يكون المكون مختص وإلا لماذا يشترط في بعض القطاعات الاختصاص وعليه ما لم ترجع وزارة التربية لتكوين الاساتذة في المعاهد قبل التوظيف سيبقى مستوى أبنائنا ضعيفا يتكرر كل عام مشكل الدعم لن و لم نجد له حل إن بقينا على هذه الحال حسب ظني ان الحكومة تريد ان تحل مشكل البطالة على حساب قطاع التربيةو مستقبل الامة وبهذ الترقيع إلى الله المشتكى وهو حسبنا
دروس اللدعم و التقوية يجب أن يقوم بها الأسات>ة الممارسون الذين تعرفوا على مكامن الضعف لدى التلاميذ بحكم التدريس طوال الفترة الزمنية التي تسبق دروس الدعم أما الموظفون الجدد حتى لا أقول الأساتذة فلا يمكنهم حتى فرض الانضباط داخل الحجرات .
الله يبارك
شكرا اخي على الاعلام
متى يتم تطبيق هذا القرار؟
اهل مكة ادرى بشعابها.فاقد الشيئ لا يعطيه.
هذه القرار تخدم مصالحكم بالدرجة الأولى والدليل أنه لما تروح لي أي مؤسسة تقولهم هذا الكلام يقولك مازال باش يطبق ولا يوجد المنصب الملائم وهذه وسيلة لتوضيفة معارفهم و أحبابهم