كشفت نقابة الأساتذة الجامعيين أن نحو 45 ألف أستاذ جامعي ينتظرون المنحة البيداغوجية والمدرسية لرفع أجورهم، حيث تقدر نسبتها بـ15 بالمائة من الأجر القاعدي، لكل من الأساتذة المصنفين في الصنف "أ" والصنف "ب".
وقال المكلف بالإعلام لدى النقابة الوطنية للأساتذة الجامعيين محمد دحماني في تصريح لـ"الشروق"، أن النقابة تستنكر تأخر صرف المنحة البيداغوجية والمدرسية والمقدرة بـ15 بالمائة، من الأجر القاعدي، مؤكدا أن عدد الأساتذة الذين ينتظرون هذه المنحة يقدر بـ80 بالمائة من مجموع 45 ألف أستاذ جامعي والقرار يتعلق بالأساتذة المساعدين في الصنف "أ" والصنف "ب".
وأكد المتحدث أن هذه المنحة ستزيد من رواتب الصحفيين من صنف "أ" و"ب" بـ5000 دينار باعتبار أن أغلب أجورهم ما بين 45 و55 ألف دينار.
وأكد المتحدث أن النقابة تتمسك بتطبيق هذه المنحة في أقرب الآجال، وتدعو إلى حل الإشكالات التي تحول دون تطبيقها على أرض الواقع، كما تطالب النقابة الوطنية للأساتذة الجامعيين بإعادة النظر في الإجراءات المتعلقة بالتأهيل الجامعي للترقية إلى رتبة أستاذ صنف "أ"، وكذا توحيد الإجراءات والمعايير المعتمدة في هذا الشأن (إجراءات اجتياز التأهيل والإجراءات الخاصة بمناقشة الدكتوراه)، على مستوى كل المؤسسات الجامعية.
وأكد المتحدث أن هذه المنحة ستزيد من رواتب الصحفيين من صنف "أ" و"ب" بـ5000 دينار باعتبار أن أغلب أجورهم ما بين 45 و55 ألف دينار.
وأكد المتحدث أن هذه المنحة ستزيد من رواتب الصحفيين من صنف "أ" و"ب" بـ5000 دينار باعتبار أن أغلب أجورهم ما بين 45 و55 ألف دينار.
|
هذه صحافة اليوم ينتجها الجاهل بقلم حامل شهادة بليد و يقرأها مواطن مسكين تهاوت مبادئه و رخصت قيمه
كيف لمن ترك البحث جانبا وبات كل همه رفع الراتب
أن يخرج منا جيلا أو طالبا أوأن يرفعنا لأرقى المراتب
يكـون المعلم لنفسه محاسـبا قبل أن يكون للناس بمعاتب
يحق لمثلـكم إن كان ناصـبا أجرا يعـلو على أجر النائب
و سكنا فسيحا جميلا مجانبا وأريح مركب يحلو للرا كب
قل فيكم من كان مجدا دائبا فمثلهـم فيكم كالفـص الـذائـب
و قد لا أكون إذا قلت كاذبا لجلكم علينا من كبرى المصائب