تخطى إلى المحتوى

يوم الكرامة او المهانة 2024.

بالامس القريب كان اذا ذكراوسال الواحد مناعن الادماج نظنه نحن المتعاقدين مجنون او انه مزال يعيش في عام 2024 ونبادره بالسخرية والاستهجان اما اليوم فهو شعارنا الوحيد وليس هو بالحلم البعيد والمعروف منذ القدم ان الفرصة تاتي مرة واحدة اما ان تستغل اوتفوت خاصة فيهذا الوقت ومنه بعدما كانت الوزارة والحكومة تنظر الينا كطالبي خبيزة -الخبز-فانها اليوم وبعد الاحتجاجات التي نظمت امام الوزارة وامام الراسة والاخيرة امام مديريات التربية والتي ادت رسالتنا الي السلطات فان هذه السلطة الوصية ترانا نحن المتعاقدين عامة والاساتذة المتعاقدين خاصة النوات الاكثر خطورة لانفجار الجبهة الاجتماعية ومنه فاما ان نثبت هذا التخوف من المتعاقد او……………….فاختاروا الكرامة او المهانة ولعلمك فانا الكرام سلاحها الحظوريوم 2024/03/20 بكثرة وعدم مبارحت مكانناالابالادماج ولسان الحال يقول رانا جينا وبالادماج رايحين الجيريا

ان شاء الله يوم الكرامة

اننا معكم يكفينا حقرة الى متى نصبر نحن القدماء لم نأخذ شيئ يأتون من الأخير ويدوها علينا بزاف علينا ملينا نريد حلا الله معاكم وينصركم على الظالمين

الاعتصام الاحتجاج حتى يعلن الادماج

الاعتصام ثم الادماج دون شك

ربي يسهل للجميع

الجيريا

الاعتصام وصلاة الاستخارة للمطالبة بالادماج دون قيد او شرط والله الموفق

ما اجمل تلكم الايام عندما كنا يد واحدة وبشعار واحد
الادماج دون قيد او شرط
واليوم اختصاص مفصول مدموج مؤجل مقبول بتحفظ …………… الفتنة فتاكة

سبتمبر قريب ونعاودوها

[QUOTE=khaledibrahim;6754960]سبتمبر قريب ونعاودوها[/QU
اتشاء الله ما يصرى خير الخير قدام سثحفثكلاقثsinon
قاع انشاء الله معولين للجزائر طالعين.الجيريا

يا إخواني الوزارة تتبع سياسة فرق تسد
………..لكن نحن لها بالمرصاد فهذا كله زادنا قوة و إصرارا و شملا

و عقدنا العزم ان ياتي الادماج فاشهدو ……فاشهدو……..فاشهدو

20/03/2016 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله ذكّرتني بأيّام الإعتصامات في ساحة الإدماج (المرادية) حين كان يردد أخي بلال وغيره :

إحتجاج إحتجاج حتى يأتي الإدماج

لا كشير لا فرماج حتى يأتي الإدماج

فما أجمله من شعار سمعته في حياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.