سنة وراء سنة والتلاميذ الكسالى لسنة كاملة ينقذهم الهاتف النقال في الحصول على شهادة البكالوريا . وتعدى ذلك لتلاميذ المتوسط والوزارة تغض البصر عن هاته الوسيلة التي أصبحت تؤرق الأستاذ الحارس وتضعه في وضعيات محرجة في بعض الأحيان أمام الطالبات أو التلميذات. ونتساءل في كل سنة لماذا الوزارة لا تجهز مراكز الامتحان بأجهزة حجب الاشارات الاسلكية خاصة في مدة الامتحان فقط . فبعد القضاء على غش دورات المياه والعيادة بتراخيص ولو بنسبة ضئيلة فمتى يقضى على غش الهاتف النقال؟؟؟؟ وتزوير البطاقات المدرسية ؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها امور مقصودة
انهم ارادوا تجهيل جيلا بكامله