تخطى إلى المحتوى

وزارة التربية تفتح ملف تخفيف الحجم الساعي للدروس

وزارة التربية تفتح ملف تخفيف الحجم الساعي للدروس مع النقابات
19-03-2016 الجزائر:جريدة الخبر:

تكشف وزارة التربية في لقاء سيجمعها يوم غد بالنقابات الفاعلة في القطاع عن البرنامج الجديد للوسائل المدرسية المتضمن الحجم الساعي للدراسة في المؤسسات التربوية بالأطوار الثلاثة المقترح من الوصاية بعد تعديلات طرأت عليه بهدف تمكين التلاميذ من استيعاب أحسن للدروس، بعدما كان التركيز في السنوات الماضية منصبا على ”تحدي” إنهاء المقررات فقط.
وعلمت ”الخبر” من مصادر مطلعة بأن الجدول الزمني للتدريس ”المخفف” سيعرض على الشركاء الاجتماعيين للاطلاع والمناقشة على أساس تطبيقه مع بداية الموسم الدراسي المقبل. ومعروف أن وزير التربية سبق له عقد جلسة منذ قرابة عامين مع ممثلي جل التنظيمات النقابية الناشطة في القطاع، عرض فيها اقتراحات مصالحه حول التوزيع الزمني للدروس، لكن النقابات رفضته حينذاك نظرا لتنافيه مع الطرق البيداغوجية العالمية، بحيث حددت عدد ساعات الدروس بـ3601 ساعة في السنة وهو أمر يفوق طاقة التلميذ والأستاذ.
وفي اتصال بـ”الخبر” أعرب المكلف بالإعلام في الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، عمراوي مسعود، عن أمل نقابته بأن يأتي التنظيم الجديد للرزمانة الزمنية للدروس موافقا لتطلعات الأساتذة والتلاميذ على حد سواء، موضحا بأن التقليص من الحجم الساعي سيعود بالفائدة على الفئتين في الأطوار الثلاثة، لكن يعدّ أساتذة التعليم الابتدائي الأكثـر تضررا حسبه من الجدول الزمني الحالي، إذ أنهم يؤدون 03 ساعة عمل في الأسبوع حولتهم إلى ”آلة بشرية” فضلا عن التزامهم بمهام أخرى نسبت لهم تخص الحراسة والأمن ومرافقة الأطفال للمطاعم المدرسية.
أما بالنسبة للتلميذ، فأشار محدثنا إلى أن الأخير أضحى منذ سنوات ”حبيس” جدران المدارس بمعدل 7 ساعات دراسة يوميا، يضاف إليها دروس الدعم أثناء العطل والدروس الخصوصية بالنسبة للكثير، وهو ما أفقده القدرة على فهم الدروس نتيجة تقلص أوقات الراحة. واعترف عمراوي بأن خفض الحجم الساعي للدروس يقتضي بالضرورة التخفيف من كثافة المناهج والبرامج الدراسية.

أساتذة التعليم الابتدائي الأكثـر تضررا من الحجم الساعي ويدرس عدة مواد وأقل أجرا مصنف في السلم 10 يأتيه التلميذ لا يعرف حرفا ويصبح يقرأ ويكتب ويحسب

مادام بن بوزيد وزيرا فمن السيء إلى الأسوأ، فليرحل و نعمل 10 ساعات في اليوم .

أساتذة التعليم الابتدائي الأكثـر تضررا من الحجم الساعي ويدرس عدة مواد وأقل أجرا مصنف في السلم 10

الحجم الساعي ليس موجه للتلميذ المسكين
بل موجه للمعلم و الاستاذ حتى يبقى طول النهار في العمل ( 40 ساعة في الاسبوع )
و لم يفكروا في المسكين ( لا يهمهم حالته )
أصبح مرغم على البقاء في القسم و كأنه في عمل باجرة شأنه شأن معلمه.

أساتذة التعليم الابتدائي الأكثـر تضررا من الحجم الساعي

نقترح الرجوع للنظام القديم في الحجم الساعي لكل من المعلم و التلميد

العمل 6أييام خلال الاسبوع بدل خمسة مع تحرير منتصف النهار من يومي الثلثاء و الخميس

والعمل من 8سا———-10س30 د صباحا و من 13سا ——————15سا مساءا اما الاثنين و الخميس 8س————-12سا هدا بالنسبة للتعليم الابتدائي

لا يا اخي نعمل 5 ايام كما ورد في النشرة الوزارية لكن من 8/ 11 ومساء من 12/30 الى 15 مساء وهكذا نضرب عصفورين بحجر لان التخفيض سيكون في المواد الثانوية اي بمقدر 30 دقيقة وشكرا

المشكل في 30 ساعة

نرى أنه لايجب أن يتجاوز التلميذ 24 ساعة في الأسبوع بين مجموع اللغات المدروسة….نقترح تقليص الحصص من 45 في الابتدائي إلى 35 د وأقل…….. تخفيفا على المعلم والمتعلم …

قبل الحديث عن تخفيف الحجم الساعي يجب الحديث عن تخفيف محتوى المحاور و الدروس

قبل الحديث عن تخفيف الحجم الساعي يجب الحديث عن تخفيف محتوى المحاور و الدروس

الله يجيب الخير يا جماعة

العبرة بالنتائج العملية على أرض الواقع .

مادام بن بوزيد وزيرا فمن السيء إلى الأسوأ، فليرحل dégage go out و نعمل 10 ساعات في اليوم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.