تخطى إلى المحتوى

هل هناك من يترك منصبه في هذه الايام 2024.

هل يعقل ان نترك مناصبنا الشاغرة في هذه الايام بالضبط وفي نفس الوقت المسؤولين يبحثون عن طريقة لتوظيف البطالين ، او قريب ايقولولنا ديرو فوضى باش ندمجوكم .

كلاااااااااااااااامك صواب أخي

لستُ مستعدة للتنازل بعد سبع عجاف

سبع سنواااات ضاعت في البطالة و التسكع في البحث عن الاستخلاف

حتى شعرت في بعض الاحيان بدون كرامة أتوسل لكل من يسوى وما يسوى

حسبي الله ونعم الوكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.