تخطى إلى المحتوى

هل تغيير الحفاظ ينقض الوضوء ؟ 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم
هل تغيير الحفاظات للأطفاال الرضع ينقض الوضوء ؟
بارك الله فيكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة تاريخ الجيريا
السلام عليكم
هل تغيير الحفاظات للأطفاال الرضع ينقض الوضوء ؟
بارك الله فيكم

نواقض الوضوء معلومة وهي التي نصت عليها السنة الصحيحة – ولا عبرة بأي كلام بعد كلام المصطفى من قياس أو أخذ بالأحوط – زعمو – والله تعالى أعلم .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة الجيريا
نواقض الوضوء معلومة وهي التي نصت عليها السنة الصحيحة – ولا عبرة بأي كلام بعد كلام المصطفى من قياس أو أخذ بالأحوط – زعمو – والله تعالى أعلم .
السلام عليكم
أخي الفاضل أخشى أنك تلمز العلماء بقولك هذا عليك أن تقول قولك بالدليل إن كنت من أهل الفتوى وإلا تنقل كلام العالم بدليله أيضا
بالتوفيق يا أستاذ ولو أنك سألتها ماذا كانت تقصد أفضل هل تقصد لمس العورة لصبيها أو لمس الغائط بيدها ربما
*******

الطهارة للصبيان
………
1_ قيء الطفل إذا أصاب الثوب
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: هل القيء يؤثر على طهارة الملابس أم لا ؟

فأجاب بقوله : يعفى عن قليله، وأما الكثير فينبغي فيه الغسل؛ لأن كثيرا من أهل العلم ألحقوه بالبول، فينبغي أن ينظف منه الملابس، وما أصاب البدن، أما الشيء القليل فيعفى عنه كما يعفى عن يسير الدم، ويسير الصديد، ونحو ذلك، سواء كان من الكبار أو من الصغار، الحال واحد .

فتاوى نور على الدرب (5/376)

وقال أيضا الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:قال بعض أهل العلم هو مثل بوله إن لم يأكل الطعام رُش وإن أكل الطعام غسل.

مسائل الإمام ابن باز (62)

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: قيء الطفل إذا أصاب الثوب هل هو طاهر أم نجس؟

فأجاب بقوله:لا الصحيح أنه طاهر، قيء الصبي على الثوب الصحيح أنه طاهر؛ وذلك لأنه ليس فيه دليل على نجاسته، والأصل في الأشياء الطهارة والحل حتى يقوم الدليل على خلاف ذلك، فإذا تقيء الصبي على ثوب أمه لا يلزمها أن تغسله، لكن إن غسلته فهو أفضل احتياطاً.

لقاء الباب المفتوح (88/16)
2_ حكم بول الغلام والجارية
السؤال: الحرمة عندما تضع طفلها إما ذكرا أو أنثى وفي أثناء حضانته دائما ما يفارقها، يجلس في حضنها، وقد يحدث منه بول في ثيابها، فما يجب عليها أثناء ذلك، وهل هناك حكم في ذلك للذكر خاص وللأنثى خاص، من الولادة حتى عامين أو أكثر؟ والسؤال يختص من ناحية الطهارة والصلاة، ومن ناحية المشقة في

تغيير الثياب كل وقت.

الجواب: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه. . وبعد:ينضح بول الغلام ما لم يتغذ بالطعام، فإذا تغذى به فإنه يغسل، وأما الجارية فإنه يغسل بولها مطلقا طعمت أو لم تطعم، والأصل في ذلك ما أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود وغيرهم واللفظ لأبي داود، فقد أخرج أبو داود في سننه بسنده عن «أم قيس بنت محصن: أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأجلسه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجره، فبال في ثوبه، فدعا بماء فنضحه بالماء ولم يغسله » .وأخرج أبو داود وابن ماجه عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يغسل من بول الجارية ويرش من بول الغلام » . وفي رواية أخرى لأبي داود «يغسل من بول الجارية وينضح من بول الغلام ما لم يطعم » وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

الفتوى رقم 627

عضو عضو نائب الرئيس

عبد الله بن سليمان بن منيع … عبد الله بن عبد الرحمن بن غديان … عبد الرزاق عفيفي
3_ يغسل الجزء المبتل فقط
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : إذا بال طفل صغير على ملابس أبيه فهل يلزم الأب أن يغسل الثوب كله؟ أو يغسل الجزء المبتل فقط؟ جزاكم الله خيرا

فأجاب بقوله:إذا كان الطفل يأكل الطعام، يتغذى بالطعام يغسل ما أصاب الثوب منه غسلا، ولا يغسل الثوب كله، ولكن يغسل ما أصابه البول، وهكذا بقية النجاسات يغسل محل النجاسة فقط؛ من البدن، ومن الثوب، ومن البقعة في الأرض، وما سوى ذلك طاهر، وأما إذا كان الصبي لا يأكل الطعام ولا يتغذى على الطعام، أي: يتغذى على الحليب أو اللبن أو يرضع من أمه فإنه لا يجب غسله، بل يرش مكان البول رشا، بل يمر عليه الماء فقط، ويكفي بمر الماء عليه من غيرحاجة لفرك ولا غسل، فإذا مر عليه الماء كفى؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم بال على ثوبه طفل لا يأكل الطعام، فأتبعه الماء ولم يغسله عليه الصلاة والسلام، وقال عليه الصلاة والسلام: «بول الرضيع الذي لا يأكل الطعام ينضح، وبول الجارية يغسل » فبول الغلام الذي لا يأكل الطعام إنما يرش وينضح محله، يتبع بالماء ويكفي.

فتاوى نور على الدرب (5/376)
4_ نجاسة الأطفال الصغار إذا نزلت على الأرض، ثم جفت دون غسلها
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: نجاسة الأطفال الصغار إذا نزلت على الأرض، ثم جفت دون غسلها فهل يطهر المكان بمجرد الجفاف؟ وهل تجوز الصلاة في هذا المكان الجاف من النجاسة

فأجاب بقوله: لا يطهر حتى يراق عليه الماء، إذا عرف مكان النجاسة يراق عليها الماء، مثل ما أراق النبي صلى الله عليه وسلم على بول الأعرابي سجلا من ماء، فإذا عرف محل البول يراق عليه الماء من الصبي أو من غير الصبي، حتى يطهر المحل.

فتاوى نور على الدرب (5/376 )
5_ كيفية تطهير البسط، وما يسمى بالموكيت عندما تصيبه نجاسة
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: كيف نقوم بتطهير البسط، وما يسمى بالموكيت عندما تصيبه نجاسة؟ هل يجب علينا غسله كله بأكمله، أو يكفي أن نغسل مكان النجاسة؟ جزاكم الله خيرا

فأجاب بقوله: مثل الأراضي، يصب عليه الماء، ويكاثر بالماء ويكفي، والنبي صلى الله عليه وسلم لما بال الأعرابي في المسجد أمر أن يصب عليه دلو من ماء، وهكذا في الفرش، يصب عليها ماء أكثر من البول تكاثر ويكفي، والحمد لله، ولا داعي لغسل البساط أو الموكيت بأكمله، بل صب الماء يكفي على المحل.

فتاوى نور على الدرب(5/376)

وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :إذا بال الصبي على فراش لا يمكن نزعه كالفرش الكبيرة التي تكون في الحجر والغرف فإن تطهيرها يكون بصب الماء عليها فإذا صب الماء عليها وفرك باليد يؤتى باسفنجة لتمتص هذا الماء ثم يصب عليه ماء آخر ويفعل به كذلك ثم مرة ثالثة وبهذا يطهر المحل إذا كان مجرد بول أما إذا كان شيئا آخر له جرم فلابد من إزالة الجرم أولا ثم التطهير.

فتاوى نور على الدرب(7/2)
6_ إذا وطئت بقدمي الفراش وهو مبلول بالماء الذي غسل به
السائل :فضيلة الشيخ: الفقرة الثانية تقول إذا وطئت بقدمي الفراش وهو مبلول بالماء الذي غسل به فهل تكون رجلي قد تنجست من هذا البول وما العمل لو تركت النجاسة حتى جف موضعها واشتبه علينا؟

الشيخ: إذا وطئت برجلك وهي رطبة على هذا الموضع الذي طهر فإنه لا يؤثر لأن المكان صار طاهرا وأما ترك هذا المكان حتى يجف ويشتبه فإن هذا لا ينبغي وإذا قدر أنه وقع واشتبه الأمر فإنه يجب التحري بقدر الإمكان ثم يغسل المكان الذي يظن أنه هو الذي أصابته النجاسة وقلت أنه لا ينبغي تأخير غسل النجس لأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان منهجه المبادرة في إزالة النجاسة فإنه (أتي له بصبي فوضعه في حجره فبال على حجره فدعا عليه الصلاة والسلام بماء فاتبعه إياه) ولم يؤخر غسله ولما (بال الأعرابي في طائفة المسجد أي في جانب منه أمر النبي عليه الصلاة والسلام بذنوب من ماء فأريق عليه فورا) فعلم من هذا أن هدي الرسول عليه الصلاة والسلام هو المبادرة في إزالة النجاسة وذلك لسببين. أولا: المسارعة إلى إزالة الخبث والأذى فإن الأذى والخبث لا يليق بالمؤمن فالمؤمن طاهر وينبغي أن يكون كل ما يلابسه طاهرا. وثانيا: أنه إذا بادر بغسله فإنه أسلم له لأنه ربما ينسى إذا أخر غسله من فوره وحينئذ قد يصلى بالنجاسة وربما يتلوث أو ربما تعدى ماء النجاسة إلى مكان آخر. وأقول ربما يصلى بالنجاسة وليس معنى ذلك أنه إذا صلى بالنجاسة ناسيا أن صلاته تبطل فإن القول الراجح أنه إذا صلى بالنجاسة ناسيا أو جاهلا فإن صلاته صحيحه مثل لو أصاب ثوبه نجاسة تهاون في غسلها أي لم يبادر بغسلها ثم صلى ناسيا غسلها فإن صلاته تصح لقوله تعالى (ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) وكذلك لو كان جاهلا بها ولم يعلم بها إلا بعد أن صلى فإن صلاته تصح للآية السابقة. لكن إذا صلى وهو محدث ناسيا أو جاهلا فإنه يجب عليه إعادة الصلاة مثل لو نقض وضوءه ثم حضرت الصلاة فصلى ناسيا نقض وضوءه ثم ذكر بعد ذلك فإنه يجب عليه أن يعيد الصلاة بعد الوضوء وكذلك لو دعي إلى وليمة فأكل لحما لا يدري ما هو وصلى ثم تبين له بعد صلاته أنه لحم أبل فإنه يجب عليه أن يتوضأ ويعيد الصلاة وإن كان جاهلا حين أكله أنه لحم أبل والفرق بين هذا وبين الأول يعني الفرق بين من صلى محدثا ناسيا أو جاهلا فإنه يجب عليه إعادة الصلاة دون من صلى بنجاسة ناسيا أو جاهلا فإنه لا يجب عليه إعادة الصلاة الفرق بينهما أنه في مسألة الحدث ترك مأمور وترك المأمور ناسيا أو جهلا يسقط الإثم بتركه لكن لا يسقط إعادة الصلاة لأن المطلوب فعلها على الوجه الصحيح ولا يمكن ذلك إلا بإعادة الصلاة، وأما من صلى بثوب نجس ناسيا أو جاهلا فإن هذا من باب فعل المحظور وفعل المحظور ناسيا أو جاهلا يسقط به الإثم لجهله ونسيانه وإذا سقط الإثم صار لم يفعل محرما وحينئذ تكون الصلاة كأنه لم يفعل فيها هذا المحرم.
فتاوى نور على الدرب (7/2)
7_ لمس ذكر الطفل
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :هل لمس ذكر الطفل لإزالة النجاسة ينقص الوضوء؟

فأجاب بقوله : لا ينقص الوضوء.

مجموعة أسئلة تهم الأسرة (1/149)

وإن كنت تقصدين لمس الغائط
فلمس النجاسة لا تنقض الوضوء عند العلماء

ملامسة بلاط الحمام والأدوات الصحية وملابس الطفل المبتلة بالبول هل ينقض الوضوء
السؤال: هذه رسالة وردتنا من المستمعة: س. م – من جدة تقول: هناك أشياء كثيرة تحدث يوميا ولا أعرف هل تذهب الوضوء أم لا؟ سأذكرها في نقاط، وأرجو أن تبينوا ما يذهب الوضوء منها وما لا يذهبه. مثلا: ملامسة الأدوات الصحية في دورات المياه، كذلك الوقوف على بلاط دورات المياه حافية، ملامسة ملابس الطفل مبتلة بالبول، وملامسة الزوج أو تقبيله، الأكل أو الشرب بعد الوضوء مباشرة وقبل الصلاة.
ج: 1 – ملامسة الأدوات الصحية وبلاط الحمام حافية كل ذلك لا
ينقض الوضوء، لكن إذا كان في البلاط نجاسة ووطئتها المرأة أو الرجل فهذا لا ينقض الوضوء، لكن على كل منهما أن يغسل رجله إذا وطئها وهي رطبة، أو في رجله رطوبة.
2 – ملامسة ملابس الطفل المبتلة بالبول لا تنقض الوضوء، ولكن على من لمسها وهي رطبة أن يغسل يده، وهكذا لو كانت يابسة ويده رطبة فإنه يغسل يده.
مجموع فتاوى ابن باز رحمه الله(10/139)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري الجيريا
السلام عليكم
أخي الفاضل أخشى أنك تلمز العلماء بقولك هذا عليك أن تقول قولك بالدليل إن كنت من أهل الفتوى وإلا تنقل كلام العالم بدليله أيضا
بالتوفيق يا أستاذ ولو أنك سألتها ماذا كانت تقصد أفضل هل تقصد لمس العورة لصبيها أو لمس الغائط بيدها ربما
*******

السلام عليكم وبعد :
خشيتك في غير مكانها – ولا يحتملها كلامي السابق – في قليل أو كثير – أما كلامي فهو فواضح أن نواقض الوضوء تؤخذ من النصوص الصحيحة لا من القياسات الفاسدة والاستحسانات – فهذا دين الله – لا سبيل لاحد ان يزيد فيه او ان ينقص باجتهاد منه – ولست بحاجة لسؤال المرأة ما تقصد فقد فهمت مرادها أنها تريد الأمرين سواء مس عضو الطفل او مس الأذى منه فكلا الأمرين غير ناقضين للوضوء ومس االرجل ذكره او المرأة فرجها غير ناقض للوضوء الا – بشهوة – ومس ذكر الطفل حال تنظيفه خارج من المس بشهوة – فلا نزاع هنا – كما دلت عليه الاحاديث الصحيحة والجمع بينها – أما مس الأذى – فلعلك لم تفرق بين نجاسة الشيء وبين نقض الوضوء – فان كان نجسا وجب إزالة النجاسة – لقبول الصلاة وان لم يكن نجسا فالامر واضح – وأوضح منه أن المرأة حتما ستزيل ما علق بيدها من الاذي بعد انتهائها – لا يحتمل غير ذلك – ولم أراك جئت بغير ما قلته أنا – بعد تشريقك وتغريبك – ثم دع عنك سوء الظن بالناس – فما أحوجنا لحسن الظن – والله تعالى أعلم –

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري الجيريا
السلام عليكم
أخي الفاضل أخشى أنك تلمز العلماء بقولك هذا عليك أن تقول قولك بالدليل إن كنت من أهل الفتوى وإلا تنقل كلام العالم بدليله أيضا
بالتوفيق يا أستاذ ولو أنك سألتها ماذا كانت تقصد أفضل هل تقصد لمس العورة لصبيها أو لمس الغائط بيدها ربما
*******

إختلف العلماء في مس الذكر على خمسة أقوال:********

…………………………………………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة الجيريا

ولست بحاجة لسؤال المرأة ما تقصد فقد فهمت مرادها أنها تريد الأمرين سواء مس عضو الطفل او مس الأذى منه فكلا الأمرين غير ناقضين للوضوء ومس االرجل ذكره او المرأة فرجها غير ناقض للوضوء الا – بشهوة – ومس ذكر الطفل حال تنظيفه خارج من المس بشهوة – فلا نزاع هنا – كما دلت عليه الاحاديث الصحيحة

لكن يوجد بين محتوى المشاركتين إختلاف
فهل من تفسير أو توضيح ؟

ثم من المقصود بكلامك :
زعمو

بارك الله فيك

سبحان الله وبحمده

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون الجيريا

لكن يوجد بين محتوى المشاركتين إختلاف
فهل من تفسير أو توضيح ؟

ثم من المقصود بكلامك :
زعمو

أين وجه الاختلاف – المشار اليه – ؟ هل كون ان الاخ جاء باقوال اهل العلم المتعددة في فهمهم لاحاديث المصطفى والجمع بينها في هذا الباب – يجعل من الحق اثنان – او قل خمسة ؟ فالعبرة بالدليل ولكل مجتهد نصيب – ثم الأخ بعد أن جاء باقوال اهل العلم – قرر في النهاية ان كلا الامرين ليسا ناقضين للوضوء – فلا خلاف بيني وبينه – ثم الى ماذا توطد في سؤالك عن – زعمو ؟ – دع عنك اسلوب المحاكمات هذا – فهو بداية كل شر – وركز على تحرير المسائل العلمية بأدلتها الشرعية – والله تعالى أعلم .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة الجيريا
ثم الى ماذا توطد في سؤالك عن – زعمو ؟ – دع عنك اسلوب المحاكمات هذا – فهو بداية كل شر – .
– زعمو ؟
فالشر كله هو لمزك لعلماء
أهل السنة الموحدين
في أكثر من مرة
و لا أظن ذلك من علامات الخير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون الجيريا
– زعمو ؟
فالشر كله هو لمزك لعلماء
أهل السنة الموحدين
في أكثر من مرة
و لا أظن ذلك من علامات الخير

هل علماء السنة يشرعون مع الله بأقيسة فاسدة !! ؟ – أو يستحسنون أمرا لم يشرعه الله – جل وعلا – !! ؟ – ما أرى اللمز إلا في كلامك هذا !! – وتأويل كلامي على أهل السنة – مع أنهم أبعد القوم عن الاستحسان والقول بالرأي والقياسات الفاسدة !! – فتأنى ولا تعجلن علينا – ودع عنك تصيد العثرات – التي تفهمها على مرادك – ولو قرأت كلامي بعين الرضا – لفهمت مرادي منه و لعلمت أني لأهل الاقيسة الفاسدة والرأي والاستحسان – كنت أشير – هذا إن كان هناك عثرات – والله تعالى أعلم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.