تخطى إلى المحتوى

هجمة شرسة على منبر الكلمة الحرة " مدونة الجيريا " و من طرف من ؟؟ 2024.

  • بواسطة

كمتتبع دائم لمدونة الجيريا أشهد بأن هناك فئة أخذته كمنبر لترويج الكثير من الاشاعات والاكاذيب وكذلك التضليل ويستعملون عضويات عديدة لاكثار الهرج والمرج ومن خلال هذا المنبر شن هؤلاء الذين سميتهم بضعاف النفوس حملة شرسة على الاتحاد .ولكن وفي نفس الوقت أرى ان هؤلاء استغلوا حرية هذا المنبر للقيام بذلك ولهذا ارى ان هنتدى الجلفة ضحية حريته .اما في ما يخص مشرفي هذا المنتدى لم اسجل وبكل صراحة وموضوعية تحيزهم لطرف معين ولا اشك في نزاهتهم وهنا اقصد منتدى الانشغالات التربوية واقوال الصحف .وأضيف شيء أخر ممكن لا يعرفه الاخوة وكذلك صاحب الموضوع ان في هذا الاخير مشرفين محسوبين على الاتحاد .

نقابة الإدارة في قطاع التربية تصدر مشاكلها وإنهيارها المدوي وخيانتها لمنتسبيها ، وخوفها من زحف منتسبيها للإنتساب للنقابات الأخرى

تستبق ذلك بالهجوم على مدونة الجيريا الذي فتح لها الأبواب لعرض أفكارها ، في ظل المثل ، " عض اليد التي إمتدت إليك " ، وعلى نقابة الكنابست

في ظل المثل إحذر العدو مرة وإحذر " الحليف " ألف مرة .

نقابة الأنانية والحسد ، لكن عندما نعرف أعضاء المجلس وأن أغلبهم مديرين ، ومن الإدارة في قطاع التربية لا نستغرب كثيرا

أنها قبلت بالقانون الأساسي وهللت له ، وأخفت النتائج عن منتسبيها ، لكنها عندما علمت أن المدير مساوي في السلم للأستاذ الذي

قضى أكثر من عشرين عاما في التدريس والذي هو أعلى مرتبة من المدير نظريا لقضائه لهذه المدة في قطاع التربية ، بينما المدير

فإنه تحصل على هذه الرتبة بعد عشرة سنوات خبرة وله جميع الصلاحيات والميزانية ، إن الحسد يظهر هنا عند هؤلاء على الجانب

المادي فقط وليس الصلاحيات ، نقابة تتخذ القرارات من القمة ولا تشاور منتسبيها ، نقابة تتعامل مع منتسبيها كما يتعامل المدير والمفتش

مع المدرس ، بطريقة التحكم ونظرة الإستعلاء والتكبر ، نقابة سحبت البساط بحليفها الكنابست في إضراب فيفري ومارس في السنوات الماضية

وأرجعت معالي الوزير من أبواب واسعة منتصر وأرغمت الكنابست بعد ذلك بدخوله قاعات التدريس حاملة لشارات سوداء وسط شماتة الخصوم والأصدقاء .

malheureusement cher collègue zemzoum
des gens a qui le forum de DJELFA a ouvert ces portes
pour être le lieu par excellence de la liberté d’expression mais
la dictature est toujours gravée dans leurs cervelles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.