تهافتت النقابات علــــــــــــــــــى الخدمات—— كـــــــــــــل يدعــــــــــــي عهدة عمرية
فتزلفوا للعــــــــــــامل و كذا الـــــــــمربي—— بالاخلاص في تسيير الخدمات الاجتماعية
فهذا بان للفنــــــــــــــــادق و المستشفيات—– و ذاك منظم للــــــــرحلات الاستجمــــامية
و آخر منشىء بنكـــــــــــــــــــا لّلسلفيات—– و موزع للسيــــــارات و المنــح التقاعدية
أما الآخـــــــــــــر فــــــــــــان قلبة قد حّن—– على اليتيم و صاحب العطلـــــــــة المرضية
و كذا الراغب في العمــــــــــــرة أو الزواج —- لـــــــه عندهم نصيب من الكعكة المـــالية
فشتت فكر المربي بين المـــــــــــــــــــآمن—- و التسير عن طريق اللجــــــــــان الولائية
و شغلنا بالخدمات ونسينا الأنشطة اللاصفية—- و عن مناقشة أمورنا المصيــــــــــــــرية
فضاع الحجم الساعي و القانون الاســاسي—- و كثافة المناهج و البرامـــــــج التربوية
فضعنا بين المآمن و اللجـــــــــــــــــــــــان—- و ضــــــــــــاعت معنا المنظومة التربوية
مشكور ياأخي
كلامك عين الصواب ، مشكور على ذلك
بارك الله فيك
لقد أصبت يا أخي والله لقد ضاع كل شيئ
واصبح كل واحد يتغنى بعمله في الخدمات
كل واحد أصبح يبحث عن الرزق الذي مات صاحبه وتركه
من كان في الخدمات معلمين والذين هم في الطريق اليها كذلك معلمين
ما الجديد
شكرا جزيلا على هذه الكلمات الرائعة
مشكور ياأخي
كل يغني على ليلاه
هههههههههههههههه