اولا أسف على العنوان لانه بالعامية :
ان وزارة التربية مازالت تحتقر رجال التربية ولا تحترمهم الدليل على ذلك مشروع الوتائر المدرسية لم ينزل الى القاعدة الذين هم الممارسين له والذين يعرفون كل سلبياته ونواقصه وهم من يقترحون الحلول لكن وزارتنا الموقرة بعثت بالرسالة الى مديريات التربية من اجل بحثها والمديريات كلفت أحد إداريها بوضع الاقتراح ،فأنت تعرف اقتراح إداري يجلس في مكتبه والمكيف أمامه و كاس القهوة أو الشاي عن يمينه والكرسي يحتضنه فبربك ماذا يهمه من معاناة المعلم.
نحن ندعو التريث في الحكم على هذه العملية وطرحها على القاعدة من أجل دراستها.
ولديل إقتراح هناك تجمعات عمالية قادمت وهي (الامتحانات الرسمية إجراءها وتصحيحها) يضاف يوم بعد نهاية الامتحانات يخصص لدراسة مشروع الوتائر المدرسية وتجمه التقارير على مستوى كل مديرية وتخرج كل مديرية بتقرير يرفع الى الوزارة .لان العمل المتسرع تكثر أخطائه والعمل ببطىء تقل .والله من وراءالقصد.
اولا أسف على العنوان لانه بالعامية :
ان وزارة التربية مازالت تحتقر رجال التربية ولا تحترمهم الدليل على ذلك مشروع الوتائر المدرسية لم ينزل الى القاعدة الذين هم الممارسين له والذين يعرفون كل سلبياته ونواقصه وهم من يقترحون الحلول لكن وزارتنا الموقرة بعثت بالرسالة الى مديريات التربية من اجل بحثها والمديريات كلفت أحد إداريها بوضع الاقتراح ،فأنت تعرف اقتراح إداري يجلس في مكتبه والمكيف أمامه و كاس القهوة أو الشاي عن يمينه والكرسي يحتضنه فبربك ماذا يهمه من معاناة المعلم. نحن ندعو التريث في الحكم على هذه العملية وطرحها على القاعدة من أجل دراستها. ولديل إقتراح هناك تجمعات عمالية قادمت وهي (الامتحانات الرسمية إجراءها وتصحيحها) يضاف يوم بعد نهاية الامتحانات يخصص لدراسة مشروع الوتائر المدرسية وتجمه التقارير على مستوى كل مديرية وتخرج كل مديرية بتقرير يرفع الى الوزارة .لان العمل المتسرع تكثر أخطائه والعمل ببطىء تقل .والله من وراءالقصد. |
عنوان الموضوع في محله..مشكور على ذلك
بل قل : نقص في العرض زيادة في الطول