تخطى إلى المحتوى

نظام الإمتحانات الحالي يشجع على الغش يا وزير التربية 2024.

  • بواسطة

الجيريانظام الا متحا نا ت الحالي يشجع على الغش .يا وزير التربية
رغم ان الغش ظا هرة معر وفة بدر جات متفا وتة في جميع المؤ سسا ت إلا انه يشيع وينشر بد رجة وبا ئية في النظا م التعليمي الذي يعتمد على التلقين حيث يصبح كل المطلوب من الطا لب أن يعيد سرد ما حفظه أوتلقنه من معلومات فلا مجال هنا للتفكير أو الربط بين الاشياء أو البحث عن حلول لمشا كل ما او النقدأو إ ظهار المقدرة على الفهم وال المام بالبدائل وكلها مما لا يمكن فيها للغش لأ نها جميعا تتطلب استخدام العقل واعمال التفكير وتتطلب التمر والتدريب طوال السنة الدر اسية وهذا ليس معمولا به في منظو متنا التربوية من الابتدائي الى الجامعي وهنا نصل الى بيت القصيد … يجد الطلب نفسه محتوما في البحث عن البدائل والحلول للوصول الى مبتغاه فيضطر الى الغش….ومن هنا نستنتج ان النظام المعمول به في بلادنا هو من يشجع عاى الغش…...

–محا ولة من ايل للزوالRamd

سياسة اللاعقاب المنتهجة في بلانا المرتبطة بما سمي ظلما و عدوانا الإصلاحات، و التي نتج عنها مسخ في العقيدة و الأخلاق و انحراف الفكر و موت الضمير….و البقية تأتي سيدي..و السؤال الذي يفرض نفسه لماذا لا يفعل بهذا الوزير ما فعلوه بالوزير الأكفأ و الأنظف ..السيد "علي بن محمد"؟؟؟؟
إن الأمر هنا يتعلق بسياسة متعمدة قصد ضرب قيم المجتمع الجزائري و أخلاقه و منظومته الثقافية و التربوية و كل ما له علاقة بالعروبة و الإسلام…

انه مشروع مجتمع على وشك تاسيسه

ستصل الاصلاحات الى تحقيق اهدافها في القريب العاجل و هي تكوين جيل امي رغم تكوينه في الجامعات

[IMG]الجيريا[/IMG]

هاو ليك الجيل اللي حابينو
[IMG]الجيريا[/IMG]

يجب أن تسود في المجتمع القيم التي تنبذ الغش ابتداء من المدرسة .

كل ما يهمهم هو تدمير أي شيئ جميل، و القضاء على الأشياء الأصيلة. إنهم لا يتحركون إلا بمهماز، فإصلاحاتهم و محاولة إصلاح الإصلاحات خرّجت لنا جيلا يطالب بحقه في الغش. إنها سابقة لم نسمع بها من قبل ففعل الغش كان موجودا و لا يزال لكن من كان يقوم به يفعل ذلك و هو يحس انه يفعل شيئا ذميما حتى وصلنا إلى درجة المجاهرة بالطلب الدنيئ. فماذا نحن فاعلين يا ramd؟

إصلاحاتهم و محاولة إصلاح الإصلاحات خرّجت لنا جيلا يطالب بحقه في الغش ………………………………………….. …………..صح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.